تمكن باحثون من اختراع جهاز ميكروويف يقوم بحساب عدد السعرات الحرارية في الوجبات المختلفة أثناء طهي الطعام أو تسخينه.. وفي الوقت الذي يستطيع أي طبيب أو خبير تغذية معرفة حجم السعرات الحرارية التي يفقدها الإنسان عند ممارسة أي نشاط فقد ظل التعرف على حجم السعرات التي يتناولها الإنسان في الوجبات مشكلة استعصت على الحل لزمن طويل. وفي القريب العاجل تطرح إحدى الشركات الأمريكية فرن الميكروويف الجديد الذي دخل مرحلة الأبحاث النهائية والإعداد للإنتاج على نتاج تجاري. وكانت الفكرة قد طرأت في ذهن المهندس مات ويبستر عندما طلبت منه زوجته ان يقدم لها هدية فريدة من نوعها. وبعد بحث طويل هداه تفكيره الى هذا الاختراع العبقري. ويقول ويبستر إن مستخدم الجهاز لن يكون مطلوبا منه سوى الضغط على زر ليصبح بإمكانه معرفة حجم السعرات في الوجبة التي يقوم بطهيها أو تسخينها. ويقوم فريق وبستر بالتعاون مع قسم الهندسة والكمبيوتر والالكترونيات في جامعة بايلور في الولاياتالمتحدة بالدمج بين عدة أجهزة تستخدم تكنولوجيا حساسة لتقدير محتوى الدهون والمياه ووزن الطعام لتحسب في النهاية بشكل أوتوماتيكي عدد السعرات الحرارية فيه. ويساعد هذا الجهاز ملايين في أنحاء العالم الذين يبحثون عن الرشاقة لأغراض تجميلية أو لدواع صحية. وفي الولاياتالمتحدة وحدها 100 مليون شخص يتبعون نظاما غذائيا للتخسيس. إنهاء الدردشة تمكن باحثون من اختراع جهاز ميكروويف يقوم بحساب عدد السعرات الحرارية في الوجبات المختلفة أثناء طهي الطعام أو تسخينه.. وفي الوقت الذي يستطيع أي طبيب أو خبير تغذية معرفة حجم السعرات الحرارية التي يفقدها الإنسان عند ممارسة أي نشاط فقد ظل التعرف على حجم السعرات التي يتناولها الإنسان في الوجبات مشكلة استعصت على الحل لزمن طويل. وفي القريب العاجل تطرح إحدى الشركات الأمريكية فرن الميكروويف الجديد الذي دخل مرحلة الأبحاث النهائية والإعداد للإنتاج على نتاج تجاري. وكانت الفكرة قد طرأت في ذهن المهندس مات ويبستر عندما طلبت منه زوجته ان يقدم لها هدية فريدة من نوعها. وبعد بحث طويل هداه تفكيره الى هذا الاختراع العبقري. ويقول ويبستر إن مستخدم الجهاز لن يكون مطلوبا منه سوى الضغط على زر ليصبح بإمكانه معرفة حجم السعرات في الوجبة التي يقوم بطهيها أو تسخينها. ويقوم فريق وبستر بالتعاون مع قسم الهندسة والكمبيوتر والالكترونيات في جامعة بايلور في الولاياتالمتحدة بالدمج بين عدة أجهزة تستخدم تكنولوجيا حساسة لتقدير محتوى الدهون والمياه ووزن الطعام لتحسب في النهاية بشكل أوتوماتيكي عدد السعرات الحرارية فيه. ويساعد هذا الجهاز ملايين في أنحاء العالم الذين يبحثون عن الرشاقة لأغراض تجميلية أو لدواع صحية. وفي الولاياتالمتحدة وحدها 100 مليون شخص يتبعون نظاما غذائيا للتخسيس. إنهاء الدردشة