طالب د.عبد الله الناصر حلمي أمين عام تجمع آل البيت الشريف واتحاد القوى الصوفية ورئيس مجلس إدارة جمعية معكم للتنمية، الأزهر الشريف بمراجعة فتاوى "ابن تيمية"، و"محمد بن عبد الوهاب"، التي ترتكز عليها الجماعات الإرهابية في عملياتها ضد قوات الجيش والشرطة بمصر والعديد من الدول العربية والإسلامية، لتجفيف منابع التكفير. وقال، لقد سقطت دول عده في فخ الإرهاب الوهابي وعلى سبيل المثال لا الحصر "العراق - سوريا - ليبيا - الصومال - مالي - نيجيريا وغيرهم" والدور على مصر وقد تم إحكام الحصار عليها لخنقها حتى تنهار . وأضاف د. عبد الله الناصر، أن مصر هي الحصن الحصين للإسلام والعروبة بها تقوى الأمة وبسقوطها تسقط الأمة كلها الأمثلة التاريخية على ذلك عديدة. وعلى مصر شعبا وحكومة أن تتصالح مع نفسها وان تتوحد في مواجهة العدو الإرهابي الوهابي الذي يمثل شكل جديد من أشكال الإرهاب المتوحش.لذلك نطالب الرئيس المصري أن تمتد ذراع مصر العسكرية والسياسية والفكرية لمحاربة الإرهاب الوهابي داخل وخارج مصر "مجال مصر الحيوي". وشدد "الناصر" على ضرورة مواجهة الأزهر لفتاوى الطائفة الممتنعة لابن تيمية، وفتاوى وأفكار محمد بن عبد الوهاب التي تؤدي بمعتنقها إلى تكفير المجتمع. وأضاف: "قتل جنود المنصورة يبين أسلوب تلك العمليات في استحلال دماء الجيش والشرطة بفتاوى إما خاطئة أو أُسيئ فهمها، ويأتي دور الأزهر في تفنيد هذه الفتاوى أو توصيل فهمها الصحيح وهي الركن الركين لمنهج التكفير والمشترك في كل الأفكار المتطرفة بدءًا من أفكار سيد قطب وأبو الأعلى المودودي وصولًا إلى أفكار ما يسمى السلفية الجهادية". وقال، لا يكفي الحل الأمني فقط، ويجب بالتوازي معه وجود حل علمي وفقهي يوضح حقيقة الدين الإسلامي عبر الأزهر الشريف بنشر الإسلام الوسطي، ولا يجب التسامح مع من تلوثت أيديهم بقتل المصريين سواء كانوا مدنيين أو من رجال الجيش والشرطة" مشيرًا إلى أن مواجهة الأزهر لهذه الأفكار والفتاوى يعد تجفيفا لمنابع التكفير. كما يجب ايضا ان يتم اطلاق مجموعة من القوات الفضائية الدعوية الغير هادفة للربح بلغات متعددة لتبصير الشباب المسلم بحقيقة الاسلام وحقيقة الجماعات التكفيرية الوهابية. بهدف تجفيف منابع المدد البشرى لهذه الجماعات التى انضم لها الكثير من الشباب المسلم من غير العرب "من الصين - الشيشان - افريقيا وغيرهم. طالب د.عبد الله الناصر حلمي أمين عام تجمع آل البيت الشريف واتحاد القوى الصوفية ورئيس مجلس إدارة جمعية معكم للتنمية، الأزهر الشريف بمراجعة فتاوى "ابن تيمية"، و"محمد بن عبد الوهاب"، التي ترتكز عليها الجماعات الإرهابية في عملياتها ضد قوات الجيش والشرطة بمصر والعديد من الدول العربية والإسلامية، لتجفيف منابع التكفير. وقال، لقد سقطت دول عده في فخ الإرهاب الوهابي وعلى سبيل المثال لا الحصر "العراق - سوريا - ليبيا - الصومال - مالي - نيجيريا وغيرهم" والدور على مصر وقد تم إحكام الحصار عليها لخنقها حتى تنهار . وأضاف د. عبد الله الناصر، أن مصر هي الحصن الحصين للإسلام والعروبة بها تقوى الأمة وبسقوطها تسقط الأمة كلها الأمثلة التاريخية على ذلك عديدة. وعلى مصر شعبا وحكومة أن تتصالح مع نفسها وان تتوحد في مواجهة العدو الإرهابي الوهابي الذي يمثل شكل جديد من أشكال الإرهاب المتوحش.لذلك نطالب الرئيس المصري أن تمتد ذراع مصر العسكرية والسياسية والفكرية لمحاربة الإرهاب الوهابي داخل وخارج مصر "مجال مصر الحيوي". وشدد "الناصر" على ضرورة مواجهة الأزهر لفتاوى الطائفة الممتنعة لابن تيمية، وفتاوى وأفكار محمد بن عبد الوهاب التي تؤدي بمعتنقها إلى تكفير المجتمع. وأضاف: "قتل جنود المنصورة يبين أسلوب تلك العمليات في استحلال دماء الجيش والشرطة بفتاوى إما خاطئة أو أُسيئ فهمها، ويأتي دور الأزهر في تفنيد هذه الفتاوى أو توصيل فهمها الصحيح وهي الركن الركين لمنهج التكفير والمشترك في كل الأفكار المتطرفة بدءًا من أفكار سيد قطب وأبو الأعلى المودودي وصولًا إلى أفكار ما يسمى السلفية الجهادية". وقال، لا يكفي الحل الأمني فقط، ويجب بالتوازي معه وجود حل علمي وفقهي يوضح حقيقة الدين الإسلامي عبر الأزهر الشريف بنشر الإسلام الوسطي، ولا يجب التسامح مع من تلوثت أيديهم بقتل المصريين سواء كانوا مدنيين أو من رجال الجيش والشرطة" مشيرًا إلى أن مواجهة الأزهر لهذه الأفكار والفتاوى يعد تجفيفا لمنابع التكفير. كما يجب ايضا ان يتم اطلاق مجموعة من القوات الفضائية الدعوية الغير هادفة للربح بلغات متعددة لتبصير الشباب المسلم بحقيقة الاسلام وحقيقة الجماعات التكفيرية الوهابية. بهدف تجفيف منابع المدد البشرى لهذه الجماعات التى انضم لها الكثير من الشباب المسلم من غير العرب "من الصين - الشيشان - افريقيا وغيرهم.