حالة من الغضب والاستياء تسيطر علي أهالي محافظة المنيا، وذلك لانقطاع التيار الكهربائي بشكل يومي لمدة 4 أو 5 مرات يوميا مرات بجانب طول فترة الانقطاع التي تصل إلي 3 ساعات في المدن. أما القرى والنجوع خاصة بمراكز سمالوط ومطاي وبني مزار تصل مدة الانقطاع إلي 4 ساعات متواصلة، وذلك في ظل ارتفاع درجات الحرارة عن معدلاتها الطبيعية وذلك بحجة زيادة استهلاك الكهرباء وتخفيف الأحمال، ويتسبب انقطاع التيار في فساد السلع الغذائية لدي التجار وتلف الأجهزة الكهربائية بجانب فساد كثير من الأدوية المخزنة لدي الصيدليات بالإضافة إلي تعريض حياة المرضي للخطر خاصة الموجودين تحت أجهزة التنفس الصناعي وأجهزة الغسيل الكلوي لأن كثير من المستشفيات خاصة بالمراكز لا توجد لديها مولدات كهربائية تعمل بمجرد انقطاع التيار. وطالب المواطنون المسئولين بشركة الكهرباء بتقليل مدة انقطاع التيار نظرا لحاجة المواطنين الملحة إلي الكهرباء بجانب مراعاة المناطق التي توجد بها المستشفيات من ناحية مدة انقطاع الكهرباء وإبلاغ إدارات تلك المستشفيات بمواعيد الانقطاع بجانب تقليل ساعات قطع التيار عن القرى خاصة القريبة من المناطق الصحراوية لتعرض الأهالي هناك لسرقه منازلهم والخطف علي يد البلطجية وقطاع الطرق. وهدد الأهالي بعدم دفع فواتير الكهرباء لسوء الخدمة وارتفاع الأسعار . حالة من الغضب والاستياء تسيطر علي أهالي محافظة المنيا، وذلك لانقطاع التيار الكهربائي بشكل يومي لمدة 4 أو 5 مرات يوميا مرات بجانب طول فترة الانقطاع التي تصل إلي 3 ساعات في المدن. أما القرى والنجوع خاصة بمراكز سمالوط ومطاي وبني مزار تصل مدة الانقطاع إلي 4 ساعات متواصلة، وذلك في ظل ارتفاع درجات الحرارة عن معدلاتها الطبيعية وذلك بحجة زيادة استهلاك الكهرباء وتخفيف الأحمال، ويتسبب انقطاع التيار في فساد السلع الغذائية لدي التجار وتلف الأجهزة الكهربائية بجانب فساد كثير من الأدوية المخزنة لدي الصيدليات بالإضافة إلي تعريض حياة المرضي للخطر خاصة الموجودين تحت أجهزة التنفس الصناعي وأجهزة الغسيل الكلوي لأن كثير من المستشفيات خاصة بالمراكز لا توجد لديها مولدات كهربائية تعمل بمجرد انقطاع التيار. وطالب المواطنون المسئولين بشركة الكهرباء بتقليل مدة انقطاع التيار نظرا لحاجة المواطنين الملحة إلي الكهرباء بجانب مراعاة المناطق التي توجد بها المستشفيات من ناحية مدة انقطاع الكهرباء وإبلاغ إدارات تلك المستشفيات بمواعيد الانقطاع بجانب تقليل ساعات قطع التيار عن القرى خاصة القريبة من المناطق الصحراوية لتعرض الأهالي هناك لسرقه منازلهم والخطف علي يد البلطجية وقطاع الطرق. وهدد الأهالي بعدم دفع فواتير الكهرباء لسوء الخدمة وارتفاع الأسعار .