جدد مصدر مسؤول، الأحد 27 يوليو، التأكيد على أن معبر رفح يعمل بشكل مستمر منذ بداية العمليات العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة للتخفيف من معاناة سكان قطاع غزة من خلال استقبال الجرحى والحالات الإنسانية ونقل المساعدات الغذائية والدوائية. وأوضح المصدر أن عدد الذين عبروا من قطاع غزة إلي مصر منذ فتح المعبر وحتى الآن تجاوز 3000 فلسطينيا، في حين بلغ عدد الذين عبروا من مصر إلى غزة حوالي 1287 شخصا خلال نفس الفترة، كما تم نقل أكثر من 777 طن من الأدوية والمهمات الطبية والمساعدات الغذائية إلي قطاع غزة، بالإضافة إلي استقبال الجرحى والمصابين الفلسطينيين جراء الاعتداءات الإسرائيلية وتسكينهم بالمستشفيات المصرية لتلقي العلاج. وأضاف أنه في ضوء تصاعد تدهور الأوضاع في قطاع غزة نتيجة استمرار العدوان الإسرائيلي، فقد اتفقت الجهات الوطنية المصرية على مجموعة من القواعد المنظمة لآلية دخول قوافل الإغاثة والمساعدات إلى قطاع غزة من خلال معبر رفح البري لتسهيل عملية دخول وخروج الأفراد والبضائع وتنظيم عملية مرور القوافل وضمان عدم حدوث تكدس. وشدد المصدر على أنه في الوقت الذي تقوم فيه السلطات المصرية بتشغيل معبر رفح بشكل استثنائي ولاعتبارات إنسانية، فإن المسئولية تظل ملقاة علي عاتق إسرائيل بوصفها سلطة الاحتلال لفتح المعابر الست التي تربط قطاع غزة بها لتسهيل عبور الأشخاص ووصول المواد الأساسية لسكان قطاع غزة، بوصف ذلك التزاما قانونيا تفرضه قواعد القانون الدولي واتفاقيات جنيف الأربع. جدد مصدر مسؤول، الأحد 27 يوليو، التأكيد على أن معبر رفح يعمل بشكل مستمر منذ بداية العمليات العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة للتخفيف من معاناة سكان قطاع غزة من خلال استقبال الجرحى والحالات الإنسانية ونقل المساعدات الغذائية والدوائية. وأوضح المصدر أن عدد الذين عبروا من قطاع غزة إلي مصر منذ فتح المعبر وحتى الآن تجاوز 3000 فلسطينيا، في حين بلغ عدد الذين عبروا من مصر إلى غزة حوالي 1287 شخصا خلال نفس الفترة، كما تم نقل أكثر من 777 طن من الأدوية والمهمات الطبية والمساعدات الغذائية إلي قطاع غزة، بالإضافة إلي استقبال الجرحى والمصابين الفلسطينيين جراء الاعتداءات الإسرائيلية وتسكينهم بالمستشفيات المصرية لتلقي العلاج. وأضاف أنه في ضوء تصاعد تدهور الأوضاع في قطاع غزة نتيجة استمرار العدوان الإسرائيلي، فقد اتفقت الجهات الوطنية المصرية على مجموعة من القواعد المنظمة لآلية دخول قوافل الإغاثة والمساعدات إلى قطاع غزة من خلال معبر رفح البري لتسهيل عملية دخول وخروج الأفراد والبضائع وتنظيم عملية مرور القوافل وضمان عدم حدوث تكدس. وشدد المصدر على أنه في الوقت الذي تقوم فيه السلطات المصرية بتشغيل معبر رفح بشكل استثنائي ولاعتبارات إنسانية، فإن المسئولية تظل ملقاة علي عاتق إسرائيل بوصفها سلطة الاحتلال لفتح المعابر الست التي تربط قطاع غزة بها لتسهيل عبور الأشخاص ووصول المواد الأساسية لسكان قطاع غزة، بوصف ذلك التزاما قانونيا تفرضه قواعد القانون الدولي واتفاقيات جنيف الأربع.