أعرب الفنان الشاب عمرو يوسف ل"بوابة أخبار اليوم" , عن سعادتها بنجاح المسلسل الرمضانى "عد تنازلى" , وسعيد بردود الأفعال التى تلقاها من الجمهور التى تشيد بنجاح دوره , حيث جسد شخصية "سليم" , الذي تعرض لظلم النظام الفاسد , حتى تغير من شخصية عادية إلى شخصية إرهابية . كشف عمرو عن شخصية "سليم" قائلا: سليم مش إرهابى سليم شخص مظلوم وضحية تعرض لظلم من قبل أجهزة أمنية فى عهد النظام البأس والظالم , حتى تحول من شخصية عادية إلى شخصية إنتقامية , وخرج من المعتقل لينتقم . مضيفا أنه شخصيا كان متعاطف جدا مع سليم عندما تعرض للظلم وعاد لينتقم , ولكن عندما تحول إلى مجرم وقتل ارواح ابرياء ليس لها ذنب أن تكون ضحيتة وضحية الأرهاب , إذا كان هو ضحية النظام الفاسد والظالم وراح أبنه ضحية للظلم , ولكن ليس هذا مبررا أن ينتقم من أشخاص ليس لهم أى ذنب فى الظلم الذي تعرض له. مشيرا إلى أن المسلسل لم يظهر قوة الأرهابى , حيث أنه يموت فى النهاية ولو كان قوى لبقى على الحياة , ولا يجمل فى رجال وزارة الداخلية لأن السيناريو بداء بظلم الداخلية ل"سليم" , وأن العمل الدرامى مرتبط بالواقع قائلاً :"إن العمل الدرامى مرتبط بالواقع ، واستشهد بواقعة هروب الإرهابي عادل حبارة من خلال معاونة بعض رجال الشرطة المتآمرين , التى جاءت بنفس طريقة هروب سليم " أعرب الفنان الشاب عمرو يوسف ل"بوابة أخبار اليوم" , عن سعادتها بنجاح المسلسل الرمضانى "عد تنازلى" , وسعيد بردود الأفعال التى تلقاها من الجمهور التى تشيد بنجاح دوره , حيث جسد شخصية "سليم" , الذي تعرض لظلم النظام الفاسد , حتى تغير من شخصية عادية إلى شخصية إرهابية . كشف عمرو عن شخصية "سليم" قائلا: سليم مش إرهابى سليم شخص مظلوم وضحية تعرض لظلم من قبل أجهزة أمنية فى عهد النظام البأس والظالم , حتى تحول من شخصية عادية إلى شخصية إنتقامية , وخرج من المعتقل لينتقم . مضيفا أنه شخصيا كان متعاطف جدا مع سليم عندما تعرض للظلم وعاد لينتقم , ولكن عندما تحول إلى مجرم وقتل ارواح ابرياء ليس لها ذنب أن تكون ضحيتة وضحية الأرهاب , إذا كان هو ضحية النظام الفاسد والظالم وراح أبنه ضحية للظلم , ولكن ليس هذا مبررا أن ينتقم من أشخاص ليس لهم أى ذنب فى الظلم الذي تعرض له. مشيرا إلى أن المسلسل لم يظهر قوة الأرهابى , حيث أنه يموت فى النهاية ولو كان قوى لبقى على الحياة , ولا يجمل فى رجال وزارة الداخلية لأن السيناريو بداء بظلم الداخلية ل"سليم" , وأن العمل الدرامى مرتبط بالواقع قائلاً :"إن العمل الدرامى مرتبط بالواقع ، واستشهد بواقعة هروب الإرهابي عادل حبارة من خلال معاونة بعض رجال الشرطة المتآمرين , التى جاءت بنفس طريقة هروب سليم "