مساحات زراعية محترقه .. مزارع استخدامها الارهابيين وكرا لهم .. خراب بيوت .. ذعر ورعب بين الاهالى وتجار سيناء ..هذا هو المشهد امام مزارع الزيتون و المحلات بشمال سيناء بعد ان قامت قوات الامن بازالة مساحة كبيرة من تلك المزارع علي جانبي الطريق المطار التى اتخذتها الجماعات الارهابية كغطاء لاعمالهم الارهابية ضد قوات الشرطة والجيش و كمخبأ لهم وذلك للهروب من قبضة الامن حتى اصبحت تلك المزارع تمثل خطورة كبيرة على قوات الامن بعد ان لجاء الارهابيين الى استخدمها كمخزن للاسلحة فبعد ازالة القوات لجزء من المزارع اصبحت تجارة الزيتون صناعة ليس لها قيمة بشمال سيناء ..والسوال هنا هل مزارع الزيتون نقمه ام نعمه لاهل سيناء ..؟ قامت بوابة اخبار اليوم بجولة بالطرق التى تقع حولها المزارع وخاصة الطرق المحيطة بمدينة العريش والشيخ زويد لتجد حالة من التضارب بين المواطنين بخصوص ازالة تلك المزارع فمنهم من يؤيد قيام قوات الامن بازالة تلك المزارع بعد ان تحولت لمخبا للجماعات المسلحة التى تخفى عناصرها وسط اشجار الزيتون لممارسة نشاطها الارهابى بكل حرية ومنهم من يعارض ازالة تلك المزارع باعتبارها تجارته الاساسية ولا يعرف غيرها وان هناك اساليب اخرى للقضاء على الارهاب بشمال سيناء. خراب بيوت نعيش منين انا واولادى .. اصرف عليهم ازاى طيب .. بهذه الكلمات بدء احمد حسين احد تجار الزيتون بشمال سيناء مؤكدا ان تجارة الزينون هى تجارته منذ زمن طويل ولا يعرف غيرها وتجارة العائلة باكمالها ولكن بعد قيام قوات الامن بازالة تلك المزارع بعد ان اتخذتها الجماعات الارهابية كمأوى لها فان هذا يكون له تاثير سلبى على تجارته ويعتبر خراب بيوت له باعتبارها مهنته الاساسية ولا يعرف غيرها. وأيد احد الاهالى ما تقوم به قوات الامن من عملياات ازالة لمزارع الزيتون طالما فى مصلحة البلد و المواطنيين وذلك لتطهير المحافظة كلها من تلك الجماعات الارهابية التى انتشرت خلال الفترة السابقة و اتخذت من تلك المزارع كمخرن لمتفجرات و الاسلحة وماوى لها للابتعاد عن عيون قوات الامن على امل ان تنجح قوات الامن فى القضاء على الارهاب الغاشم فى سيناء حتى يعود الامن والامان للمنطقة مرة اخرى اساليب جديد وتسال مهدى حسين صاحب محل عطاره بوسط البلد ان سيناء مشهورة بصناعة الزيتون فكيف اقوم بالقضاء على تجاره ممكن ان تساعد البلاد فى رفعها اقتصاديا وسياحيا و ان هناك اساليب اخرى للقضاء على الارهابيين وضبطهم فبدلا ان ان تقوم قوات الامن باحراق وتجريف تلك المزارع حتى لا تستخدمها الجماعات الا رهابية كماوى لها فيتم نشر الكمائن الثابتة والمتحركة على طول المزارع وتكون هناك حملات مستمرة على مزارع الزيتون وبالتالى لن تكون هناك فرصة واحدة لاستخدامها كماوى او مخازن للاسلحتهم . ويقول سميح محمد من بدو سيناء انه يجب ازالة مزارع الزيتون وان يكون هناك حملات مستمرة بقوات الامن على تلك المزارع لرصد العناصر الارهابية التى تقوم بقطع الطريق على الاهالى واثارة اعمال عنف وارهاب ضط قوات الامن والشرطة وتتاخذ من تلك المزارع وكرا لها ولاسلحتها كما انها تعتبر خطوة لحماية قوات الجيش والشرطة من قيام العناصر الارهابية المسلحة بالاختفاء خلف الاشجار والتربص لقوات الامن واكد مصدر امنى بشمال سيناء ان ازالة تلك المزارع تودى الى صعوبة تحرك العناصر الارهابية بحرية بالمناطق المتواجد بها قوات الامن وفى تنفيذ عمليات ارهابية تستهدف قوات الشرطة والجيش وتعطى فرصة لقوات الامن فى مراقبة الارهابيين بصورة واضحة والتعامل معهم بسرعة ولتوفير مساحات خاليه للقوات وان هناك حملات مستمرة على مزارع الزيتون لرصد العناصر الارهابية التى تستخدمها للاختباء بها وان هناك عمليات ازلة لتلك المزارع للقضاء نهائيا على اى وسيلة ممكن ان تساعد الجماعات الارهابية والتكفيرية للوصول الى غرضها .. كما انه سيتم حصر الخسائر التى تمصلت فى زالة المزارع وتخصيص لجنة لحصر خسار المزارعين . مساحات زراعية محترقه .. مزارع استخدامها الارهابيين وكرا لهم .. خراب بيوت .. ذعر ورعب بين الاهالى وتجار سيناء ..هذا هو المشهد امام مزارع الزيتون و المحلات بشمال سيناء بعد ان قامت قوات الامن بازالة مساحة كبيرة من تلك المزارع علي جانبي الطريق المطار التى اتخذتها الجماعات الارهابية كغطاء لاعمالهم الارهابية ضد قوات الشرطة والجيش و كمخبأ لهم وذلك للهروب من قبضة الامن حتى اصبحت تلك المزارع تمثل خطورة كبيرة على قوات الامن بعد ان لجاء الارهابيين الى استخدمها كمخزن للاسلحة فبعد ازالة القوات لجزء من المزارع اصبحت تجارة الزيتون صناعة ليس لها قيمة بشمال سيناء ..والسوال هنا هل مزارع الزيتون نقمه ام نعمه لاهل سيناء ..؟ قامت بوابة اخبار اليوم بجولة بالطرق التى تقع حولها المزارع وخاصة الطرق المحيطة بمدينة العريش والشيخ زويد لتجد حالة من التضارب بين المواطنين بخصوص ازالة تلك المزارع فمنهم من يؤيد قيام قوات الامن بازالة تلك المزارع بعد ان تحولت لمخبا للجماعات المسلحة التى تخفى عناصرها وسط اشجار الزيتون لممارسة نشاطها الارهابى بكل حرية ومنهم من يعارض ازالة تلك المزارع باعتبارها تجارته الاساسية ولا يعرف غيرها وان هناك اساليب اخرى للقضاء على الارهاب بشمال سيناء. خراب بيوت نعيش منين انا واولادى .. اصرف عليهم ازاى طيب .. بهذه الكلمات بدء احمد حسين احد تجار الزيتون بشمال سيناء مؤكدا ان تجارة الزينون هى تجارته منذ زمن طويل ولا يعرف غيرها وتجارة العائلة باكمالها ولكن بعد قيام قوات الامن بازالة تلك المزارع بعد ان اتخذتها الجماعات الارهابية كمأوى لها فان هذا يكون له تاثير سلبى على تجارته ويعتبر خراب بيوت له باعتبارها مهنته الاساسية ولا يعرف غيرها. وأيد احد الاهالى ما تقوم به قوات الامن من عملياات ازالة لمزارع الزيتون طالما فى مصلحة البلد و المواطنيين وذلك لتطهير المحافظة كلها من تلك الجماعات الارهابية التى انتشرت خلال الفترة السابقة و اتخذت من تلك المزارع كمخرن لمتفجرات و الاسلحة وماوى لها للابتعاد عن عيون قوات الامن على امل ان تنجح قوات الامن فى القضاء على الارهاب الغاشم فى سيناء حتى يعود الامن والامان للمنطقة مرة اخرى اساليب جديد وتسال مهدى حسين صاحب محل عطاره بوسط البلد ان سيناء مشهورة بصناعة الزيتون فكيف اقوم بالقضاء على تجاره ممكن ان تساعد البلاد فى رفعها اقتصاديا وسياحيا و ان هناك اساليب اخرى للقضاء على الارهابيين وضبطهم فبدلا ان ان تقوم قوات الامن باحراق وتجريف تلك المزارع حتى لا تستخدمها الجماعات الا رهابية كماوى لها فيتم نشر الكمائن الثابتة والمتحركة على طول المزارع وتكون هناك حملات مستمرة على مزارع الزيتون وبالتالى لن تكون هناك فرصة واحدة لاستخدامها كماوى او مخازن للاسلحتهم . ويقول سميح محمد من بدو سيناء انه يجب ازالة مزارع الزيتون وان يكون هناك حملات مستمرة بقوات الامن على تلك المزارع لرصد العناصر الارهابية التى تقوم بقطع الطريق على الاهالى واثارة اعمال عنف وارهاب ضط قوات الامن والشرطة وتتاخذ من تلك المزارع وكرا لها ولاسلحتها كما انها تعتبر خطوة لحماية قوات الجيش والشرطة من قيام العناصر الارهابية المسلحة بالاختفاء خلف الاشجار والتربص لقوات الامن واكد مصدر امنى بشمال سيناء ان ازالة تلك المزارع تودى الى صعوبة تحرك العناصر الارهابية بحرية بالمناطق المتواجد بها قوات الامن وفى تنفيذ عمليات ارهابية تستهدف قوات الشرطة والجيش وتعطى فرصة لقوات الامن فى مراقبة الارهابيين بصورة واضحة والتعامل معهم بسرعة ولتوفير مساحات خاليه للقوات وان هناك حملات مستمرة على مزارع الزيتون لرصد العناصر الارهابية التى تستخدمها للاختباء بها وان هناك عمليات ازلة لتلك المزارع للقضاء نهائيا على اى وسيلة ممكن ان تساعد الجماعات الارهابية والتكفيرية للوصول الى غرضها .. كما انه سيتم حصر الخسائر التى تمصلت فى زالة المزارع وتخصيص لجنة لحصر خسار المزارعين .