قال المتحدث باسم حركة فتح أسامة القواسمي إن الحركة شكلت لجاناً شعبية في كل المناطق الفلسطينية لحماية أبناء الشعب الفلسطيني من إرهاب المستوطنين واعتداءاتهم المتواصلة. وأضاف القواسمي، في تصريح صحفي له الأحد 6 يوليو، إن حركة فتح كانت وستبقى في طليعة العمل الوطني المدافع عن حقوق شعب فلسطين، وفي المربع الذي يجب أن تكون فيه، وعلى قدر تطلعات الشعب والتي لا يستطيع فصيل في الكون أن يباريها في الجود والتضحية والعمل السياسي والتعبير الصادق والأمين عن القرار الوطني الفلسطيني المستقل، وفي أعقد الظروف وأشدها ضراوة. واستهجن القواسمي، موقف بعض الفضائيات الفلسطينية الحزبية ، التي تحاول زرع بذور الفتنة بين أبناء الشعب الواحد، وتسليط سهام إعلامها وسمومها نحو القيادة الفلسطينية بدلاً من المحتل الاسرائيلي، مؤكدًا أن القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس وحركة فتح يواصلون الليل بالنهار لوضع حد لإرهاب الاحتلال ومستوطنيه. جدير بالذكر أن المستوطنين الإسرائيليين يقومون بالانتقام يوميًا من الفلسطينيين لمقتل المستوطنين الثلاثة بالقرب من الخليل ، حيث يعتدون عليهم بالضرب المبرح علي الطرقات ويحطمون سيارتهم أو يخطفون فتية كما حدث بالقدس مع الفتي محمد أبو خضير الذي قتل حرقا وهو حي أو يدهسونهم بسيارتهم على الطرق. قال المتحدث باسم حركة فتح أسامة القواسمي إن الحركة شكلت لجاناً شعبية في كل المناطق الفلسطينية لحماية أبناء الشعب الفلسطيني من إرهاب المستوطنين واعتداءاتهم المتواصلة. وأضاف القواسمي، في تصريح صحفي له الأحد 6 يوليو، إن حركة فتح كانت وستبقى في طليعة العمل الوطني المدافع عن حقوق شعب فلسطين، وفي المربع الذي يجب أن تكون فيه، وعلى قدر تطلعات الشعب والتي لا يستطيع فصيل في الكون أن يباريها في الجود والتضحية والعمل السياسي والتعبير الصادق والأمين عن القرار الوطني الفلسطيني المستقل، وفي أعقد الظروف وأشدها ضراوة. واستهجن القواسمي، موقف بعض الفضائيات الفلسطينية الحزبية ، التي تحاول زرع بذور الفتنة بين أبناء الشعب الواحد، وتسليط سهام إعلامها وسمومها نحو القيادة الفلسطينية بدلاً من المحتل الاسرائيلي، مؤكدًا أن القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس وحركة فتح يواصلون الليل بالنهار لوضع حد لإرهاب الاحتلال ومستوطنيه. جدير بالذكر أن المستوطنين الإسرائيليين يقومون بالانتقام يوميًا من الفلسطينيين لمقتل المستوطنين الثلاثة بالقرب من الخليل ، حيث يعتدون عليهم بالضرب المبرح علي الطرقات ويحطمون سيارتهم أو يخطفون فتية كما حدث بالقدس مع الفتي محمد أبو خضير الذي قتل حرقا وهو حي أو يدهسونهم بسيارتهم على الطرق.