بدأ وكيل أول نيابة ثان مدينة نصر، محمود الدشلوطي، الاستماع إلى أقوال الطالبة ندى أشرف في بلاغها، والتي تتهم فيه ضابط باغتصابها داخل مدرعة أمام جامعة الأزهر . كان مقدم البلاغ المحامى أحمد سيف الإسلام، ذكر نصاً أن الواقعة تعود إلى يوم 28 ديسمبر 2013، حيث كانت الطالبة متواجدة داخل الجامعة لأداء الامتحانات، وكان ذلك يتزامن مع إحدى المظاهرات، فتم القبض عليها لاعتراضها على تحرش أحد الضباط بإحدى زميلاتها، فتم تحرير محضر وقضية لها برقم 7399 لسنة 2013 جنح مدينة نصر ثاني، بصحبة 68 طالباً وطالبة معتقلين آخرين، رغم أنها غير منتمية لجماعة الإخوان، ولا أي تيار الإسلامي، هي أو أي من ذويها . وأضاف أن الضابط قام باقتياد الفتاة داخل إحدى مدرعتين كانتا متواجدتين بين كلية الدراسات الإنسانية والصيدلة في ذلك التاريخ، وأمام مصلى السيدات، وقام بتمزيق ملابسها واغتصابها بشكل وحشي، وأنه كان متواجد بذات المدرعة جندي يدعى "الجزار" وآخر كان يبكي أثناء ارتكاب الجريمة الشنعاء . وأوضح مقدم البلاغ " محامي الضحية " أنه نصح ذويها بعدم التقدم ببلاغ وقتها لأن ظروف البلاد كانت تؤكد ضياع حقها، وأنهم لم يجنوا سوى الفضيحة، أما الأن الدولة تقوم بحرب على الجرائم الجنسية، وتزعم أنها ستعيد الحق لأصحابها في الدولة الجديدة . وبناء على ذلك تقدم بالبلاغ في الوقت الحالي، مطالباً بعرض الفتاة على الطب الشرعي، كما أرفق "سي دي" بالبلاغ يوضح صورة الضابط أثناء اقتياد الفتاة إلى المدرعة، إلا أنه لا يعرف اسمه، مطالباً في نهاية البلاغ بالتحقيق في الواقعة، وتقديم الجاني إلى محاكمة عاجلة . بدأ وكيل أول نيابة ثان مدينة نصر، محمود الدشلوطي، الاستماع إلى أقوال الطالبة ندى أشرف في بلاغها، والتي تتهم فيه ضابط باغتصابها داخل مدرعة أمام جامعة الأزهر . كان مقدم البلاغ المحامى أحمد سيف الإسلام، ذكر نصاً أن الواقعة تعود إلى يوم 28 ديسمبر 2013، حيث كانت الطالبة متواجدة داخل الجامعة لأداء الامتحانات، وكان ذلك يتزامن مع إحدى المظاهرات، فتم القبض عليها لاعتراضها على تحرش أحد الضباط بإحدى زميلاتها، فتم تحرير محضر وقضية لها برقم 7399 لسنة 2013 جنح مدينة نصر ثاني، بصحبة 68 طالباً وطالبة معتقلين آخرين، رغم أنها غير منتمية لجماعة الإخوان، ولا أي تيار الإسلامي، هي أو أي من ذويها . وأضاف أن الضابط قام باقتياد الفتاة داخل إحدى مدرعتين كانتا متواجدتين بين كلية الدراسات الإنسانية والصيدلة في ذلك التاريخ، وأمام مصلى السيدات، وقام بتمزيق ملابسها واغتصابها بشكل وحشي، وأنه كان متواجد بذات المدرعة جندي يدعى "الجزار" وآخر كان يبكي أثناء ارتكاب الجريمة الشنعاء . وأوضح مقدم البلاغ " محامي الضحية " أنه نصح ذويها بعدم التقدم ببلاغ وقتها لأن ظروف البلاد كانت تؤكد ضياع حقها، وأنهم لم يجنوا سوى الفضيحة، أما الأن الدولة تقوم بحرب على الجرائم الجنسية، وتزعم أنها ستعيد الحق لأصحابها في الدولة الجديدة . وبناء على ذلك تقدم بالبلاغ في الوقت الحالي، مطالباً بعرض الفتاة على الطب الشرعي، كما أرفق "سي دي" بالبلاغ يوضح صورة الضابط أثناء اقتياد الفتاة إلى المدرعة، إلا أنه لا يعرف اسمه، مطالباً في نهاية البلاغ بالتحقيق في الواقعة، وتقديم الجاني إلى محاكمة عاجلة .