التقى وزير الخارجية سامح شكري مع وزير خارجية تنزانيا برنارد ميمبى على هامش اجتماع وزراء الخارجية الأفارقة في مالابو، الثلاثاء 24 يونيو، حيث هنأ الوزير التنزانى مصر على تنفيذ الاستحقاق الثاني في خارطة الطريق بنجاح، وعلى عودة مصر لأسرة الاتحاد الإفريقي لاستئناف دورها الريادي في القارة الإفريقية، معربين عن تطلع قيادات الدولتين للقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال القمة الإفريقية وتوجيه التهنئة بصفة شخصية. وصرح سامح شكري لموفد وكالة أنباء الشرق الأوسط لمالابو بأنه تم استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية المرتبطة بالأوضاع الإفريقية والجهود المشتركة لدعم علاقاتنا السياسية و الاقتصادية المتبادلة من خلال التجارة والاستثمار والقضايا المرتبطة بحوض النيل والتنسيق للعمل على تفعيل الإطار التعاوني المشترك لدول حوض النيل بما يعود بالنفع عليهم جميعا . وأوضح سامح شكري إننا وجدنا من الوزير التنزاني تفهما للاحتياجات المصرية وإدراكا لحيوية نهر النيل بالنسبة للشعب المصري . وأضاف انه ستكون هناك اتصالات بيننا في المرحلة القادمة للتفكير في إطار للتشاور واللقاءات على مستوى وزراء الخارجية لاستمرار التباحث والتوصل إلى تفاهم حول هذه القضايا الهامة. التقى وزير الخارجية سامح شكري مع وزير خارجية تنزانيا برنارد ميمبى على هامش اجتماع وزراء الخارجية الأفارقة في مالابو، الثلاثاء 24 يونيو، حيث هنأ الوزير التنزانى مصر على تنفيذ الاستحقاق الثاني في خارطة الطريق بنجاح، وعلى عودة مصر لأسرة الاتحاد الإفريقي لاستئناف دورها الريادي في القارة الإفريقية، معربين عن تطلع قيادات الدولتين للقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال القمة الإفريقية وتوجيه التهنئة بصفة شخصية. وصرح سامح شكري لموفد وكالة أنباء الشرق الأوسط لمالابو بأنه تم استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية المرتبطة بالأوضاع الإفريقية والجهود المشتركة لدعم علاقاتنا السياسية و الاقتصادية المتبادلة من خلال التجارة والاستثمار والقضايا المرتبطة بحوض النيل والتنسيق للعمل على تفعيل الإطار التعاوني المشترك لدول حوض النيل بما يعود بالنفع عليهم جميعا . وأوضح سامح شكري إننا وجدنا من الوزير التنزاني تفهما للاحتياجات المصرية وإدراكا لحيوية نهر النيل بالنسبة للشعب المصري . وأضاف انه ستكون هناك اتصالات بيننا في المرحلة القادمة للتفكير في إطار للتشاور واللقاءات على مستوى وزراء الخارجية لاستمرار التباحث والتوصل إلى تفاهم حول هذه القضايا الهامة.