نفى مفتي الجمهورية السابق د.علي جمعة ما تم نشره مؤخراً على صفحات "فيسبوك" وعلى مواقع الأنترنت، يفيد أن فضيلته قد أباح الإفطار لمن يذهب للفسح والمصايف، مؤكداً أن هذا الحديث لم يتحدث به وهو خبر كاذب. وأوضح بيان أصدره أنه كان يتكلم عن استخدام الرخص أثناء السفر من "قصر للصلاة" وليس للإفطار، وفرّق بين نوعين من السفر الأول "معصية بالسفر": أس أنه مسافر لكس يقتل ويفسد، هذا لا رخصة له فى القصر، لأن القاعدة تقول: "الرخص لا تناط بالمعاصي" والنوع الثاني: "معصية في السفر" أي أنه سافر بهدف العمل وخلال هذا السفر قام بمعصية، لا تؤثر في الرخصة لأن الهدف للسفر ليس للمعصية وكان هذا الحديث عن " قصر الصلاة ". أما بالنسبة لرخصة الصيام أثناء السفر فقد أكد فضيلته أن الإمام الشافعي رحمه الله: أن من الأفضل للمسافر أن يصوم خصوصًا في رمضان لأن نفحات رمضان لا تعوض لقوله تعالى " وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ " وهو يجوز له الإفطار لكن رأى الإمام الشافعى أن الأفضل الصيام مهما تكلف من مشقة لأنك لو أفطرت فكانك تبيع غالياً برخيص ، فأنت أمير نفسك ولو وصلت لمرحلة الموت من شدة العطش فلابد من الإفطار لأن الله عز وجل لم يكلفك بإزهاق روحك بالصيام ، وتابع فضيلته قائلا : إذا الصيام خير ، والصيام أفضل ولكن لا تكلف نفسك ما لا تطيق. نفى مفتي الجمهورية السابق د.علي جمعة ما تم نشره مؤخراً على صفحات "فيسبوك" وعلى مواقع الأنترنت، يفيد أن فضيلته قد أباح الإفطار لمن يذهب للفسح والمصايف، مؤكداً أن هذا الحديث لم يتحدث به وهو خبر كاذب. وأوضح بيان أصدره أنه كان يتكلم عن استخدام الرخص أثناء السفر من "قصر للصلاة" وليس للإفطار، وفرّق بين نوعين من السفر الأول "معصية بالسفر": أس أنه مسافر لكس يقتل ويفسد، هذا لا رخصة له فى القصر، لأن القاعدة تقول: "الرخص لا تناط بالمعاصي" والنوع الثاني: "معصية في السفر" أي أنه سافر بهدف العمل وخلال هذا السفر قام بمعصية، لا تؤثر في الرخصة لأن الهدف للسفر ليس للمعصية وكان هذا الحديث عن " قصر الصلاة ". أما بالنسبة لرخصة الصيام أثناء السفر فقد أكد فضيلته أن الإمام الشافعي رحمه الله: أن من الأفضل للمسافر أن يصوم خصوصًا في رمضان لأن نفحات رمضان لا تعوض لقوله تعالى " وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ " وهو يجوز له الإفطار لكن رأى الإمام الشافعى أن الأفضل الصيام مهما تكلف من مشقة لأنك لو أفطرت فكانك تبيع غالياً برخيص ، فأنت أمير نفسك ولو وصلت لمرحلة الموت من شدة العطش فلابد من الإفطار لأن الله عز وجل لم يكلفك بإزهاق روحك بالصيام ، وتابع فضيلته قائلا : إذا الصيام خير ، والصيام أفضل ولكن لا تكلف نفسك ما لا تطيق.