أطلق جنود إسرائيليون النار على ثلاثة فلسطينيين يشتبه بأنهم حاولوا التسلل إلى مستوطنة "كوخاف يعكوف"، بالقرب من رام الله في الضفة الغربيةالمحتلة. وأوضحت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" على موقعها الالكتروني، الثلاثاء 17 يونيو، أن أحد الرجال أصيب جراء إطلاق النار، عندما حاول الثلاثة إختراق محيط أمن المستوطنة، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، بينما فر الرجلان الآخران. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية للصحيفة إن هذه ليست أول محاولة تسلل إلى المستوطنة خلال الأسبوع المنصرم. وشهدت الضفة الغربيةالمحتلة سلسلة من أحداث العنف مساء أمس الاثنين 16 يونيو، في ظل عملية واسعة النطاق من قبل الجيش الإسرائيلي للبحث عن الفتيان الإسرائيليين الثلاثة المختطفين- إيال يفراح ونفتالي فرنكل وغيل الذين فقدت آثارهم ليلة يوم الخميس بالقرب من الخليل. ووفقا للتقارير، قام الجيش الإسرائيلي باستخدام الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت لتفريق مظاهرة نظمت للاحتجاج على مقتل شاب فلسطيني يبلغ من العمر 19 عاما يوم أمس في مخيم الجلزون للاجئين بالقرب من رام الله خلال عملية اعتقالات في المخيم. وقال الجيش الإسرائيلي "نظرا للاضطرابات، اضطر الجنود لتفريق المظاهرة". أطلق جنود إسرائيليون النار على ثلاثة فلسطينيين يشتبه بأنهم حاولوا التسلل إلى مستوطنة "كوخاف يعكوف"، بالقرب من رام الله في الضفة الغربيةالمحتلة. وأوضحت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" على موقعها الالكتروني، الثلاثاء 17 يونيو، أن أحد الرجال أصيب جراء إطلاق النار، عندما حاول الثلاثة إختراق محيط أمن المستوطنة، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، بينما فر الرجلان الآخران. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية للصحيفة إن هذه ليست أول محاولة تسلل إلى المستوطنة خلال الأسبوع المنصرم. وشهدت الضفة الغربيةالمحتلة سلسلة من أحداث العنف مساء أمس الاثنين 16 يونيو، في ظل عملية واسعة النطاق من قبل الجيش الإسرائيلي للبحث عن الفتيان الإسرائيليين الثلاثة المختطفين- إيال يفراح ونفتالي فرنكل وغيل الذين فقدت آثارهم ليلة يوم الخميس بالقرب من الخليل. ووفقا للتقارير، قام الجيش الإسرائيلي باستخدام الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت لتفريق مظاهرة نظمت للاحتجاج على مقتل شاب فلسطيني يبلغ من العمر 19 عاما يوم أمس في مخيم الجلزون للاجئين بالقرب من رام الله خلال عملية اعتقالات في المخيم. وقال الجيش الإسرائيلي "نظرا للاضطرابات، اضطر الجنود لتفريق المظاهرة".