تكرم مؤسسة القادة للتدريب والتطوير، و أكاديمية السادات للعلوم الادارية ، بحضور كوكبة من رجال السياسة والاعلام ، الأربعاء 18 يونيو ،اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية الاسبق ، والمحلل العسكري والاستراتيجي اللواء سامح سيف اليزل وكوكبة من نجوم الإعلام والصحافة المصرية. وتشيد بدوره الوطني الرائد في حفظ الامن والتصدي للعناصر الارهابية خلال توليه مسؤلية وزارة الداخلية، وبعد تركه لمنصبه الوزاري، من خلال مشاركته في العديد من التحالفات السياسية الداعمة لخريطة المستقبل التي اقرتها القوي السياسية الوطنية في أعقاب ثورة الثلاثين من يونيو التي اطاحت بحكم جماعة الاخوان المسلمين ممثلة في رئيسها محمد مرسي . يأتي التكريم في ختام الدورة التدريبية المجانية التي تتبنها مؤسسة القادة للتدريب والتطوير بقيادة أمينها العام د. احمد إبراهيم الشريف ، بالتعاون مع أكاديمية السادات للعلوم الإدارية ، التي بدات فعالياتها السبت الماضي، وتختتم . و أشار أمين عام مؤسسة القادة د. احمد إبراهيم الشريف ، الى أن الهدف الأساسي من الدوارات الخاصة بالقادة هو خلق جيل من الشباب قادر علي إدارة الدولة في هذه المرحلة العصيبة , دون سعي إلي الربح، و نمنح المتدرب دورة مجانية من دون مقابل بهدف اسمى هو النهوض بمصر . وأكد مدير مركز الاستشارات والبحوث والتطوير بأكاديمية السادات د.محمد صالح هاشم فى كلمته عن "كيفيه تدريب عضو مجلس محلي أو شعب كفء السمات والمواصفات" محددا المعايير والاشتراطات التي يجب أن تتوافر في البرلماني خلال الدورة المقبلة . ومن جانبها قالت مدير عام مؤسسة القادة مايسة العشماوي" نسعى إلى تدريب وتطوير الشباب في المرحلة المقبلة, وقد جاءت البداية قوية. وأضافت مدير عام مؤسسة القادة ، إن الاستثمار في الشباب هو ما يجعل الوطن يتعافى سريعا؛ لأنهم رأس مال الدولة الحقيقي، فالقائد المتدرب تدريبا علميا يحقق نتائج غير مسبوقة، وهو ما تهدف إليه مؤسسة القادة في ظل الأوضاع الحالية، فالنهضة السياسية والاقتصادية تبدأ من الشباب. تكرم مؤسسة القادة للتدريب والتطوير، و أكاديمية السادات للعلوم الادارية ، بحضور كوكبة من رجال السياسة والاعلام ، الأربعاء 18 يونيو ،اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية الاسبق ، والمحلل العسكري والاستراتيجي اللواء سامح سيف اليزل وكوكبة من نجوم الإعلام والصحافة المصرية. وتشيد بدوره الوطني الرائد في حفظ الامن والتصدي للعناصر الارهابية خلال توليه مسؤلية وزارة الداخلية، وبعد تركه لمنصبه الوزاري، من خلال مشاركته في العديد من التحالفات السياسية الداعمة لخريطة المستقبل التي اقرتها القوي السياسية الوطنية في أعقاب ثورة الثلاثين من يونيو التي اطاحت بحكم جماعة الاخوان المسلمين ممثلة في رئيسها محمد مرسي . يأتي التكريم في ختام الدورة التدريبية المجانية التي تتبنها مؤسسة القادة للتدريب والتطوير بقيادة أمينها العام د. احمد إبراهيم الشريف ، بالتعاون مع أكاديمية السادات للعلوم الإدارية ، التي بدات فعالياتها السبت الماضي، وتختتم . و أشار أمين عام مؤسسة القادة د. احمد إبراهيم الشريف ، الى أن الهدف الأساسي من الدوارات الخاصة بالقادة هو خلق جيل من الشباب قادر علي إدارة الدولة في هذه المرحلة العصيبة , دون سعي إلي الربح، و نمنح المتدرب دورة مجانية من دون مقابل بهدف اسمى هو النهوض بمصر . وأكد مدير مركز الاستشارات والبحوث والتطوير بأكاديمية السادات د.محمد صالح هاشم فى كلمته عن "كيفيه تدريب عضو مجلس محلي أو شعب كفء السمات والمواصفات" محددا المعايير والاشتراطات التي يجب أن تتوافر في البرلماني خلال الدورة المقبلة . ومن جانبها قالت مدير عام مؤسسة القادة مايسة العشماوي" نسعى إلى تدريب وتطوير الشباب في المرحلة المقبلة, وقد جاءت البداية قوية. وأضافت مدير عام مؤسسة القادة ، إن الاستثمار في الشباب هو ما يجعل الوطن يتعافى سريعا؛ لأنهم رأس مال الدولة الحقيقي، فالقائد المتدرب تدريبا علميا يحقق نتائج غير مسبوقة، وهو ما تهدف إليه مؤسسة القادة في ظل الأوضاع الحالية، فالنهضة السياسية والاقتصادية تبدأ من الشباب.