أجرى وزير الآثار، د.محمد إبراهيم، زيارة ميدانية لعدد من المواقع الأثرية مثل منطقة الهرم، لتفقد أعمال التطوير بمنطقة أبو الهول، ورفع كفاءة الطرق الداخلية. يأتي هذا؛ في إطار حرص الوزارة على متابعة عدد من المشروعات الجاري تنفيذها في عدد من المواقع الأثرية، لدفع حركة العمل بها والانتهاء منها للقيام بدورها في استقبال زوارها من المصريين والأجانب، بما يليق برقى حضارتها وعظمة عمارتها. تابع الوزير في زيارته الميدانية التي أجراها، الأحد 15 يونيو، لمنطقة آثار الهرم، وأعمال التطوير الجارية لرفع كفاءة المنطقة الأثرية ، حيث تفقد أعمال تمهيد أرضية الساحة أمام تمثال أبو الهول باستخدام أحجار متناسقة مع طبيعة المنطقة، ورفع كفاءة الطرق الداخلية بالمنطقة لاستخدام مواد لا تتأثر بالتغيرات الجوية كالحرارة والرطوبة وأشعة الشمس، مشددًا على سرعة استكمال منظومتها، لتحقيق الانضباط بالمنطقة من خلال تحديد مسارات زيارة آمنة والأفضل عمليا يستطيع من خلالها الزائر الاستمتاع بكل ما تذخر به المنطقة من آثار. كما تابع تمهيد مدخل المنطقة الأثرية من جهة نزلة السمان باستخدام أحجار جيرية تتناسب في طبيعتها مع ما يحيط بها من أحجار من حيث الشكل ومادة تكوينها ، بالإضافة إلي أعمال تكسية السور الفاصل بين منازل الأهالي والمنطقة الأثرية من جهة نزلة السمان، كما تابع أيضا إعداد مشروع تطوير اللوحات الإرشادية التي تنقل للسياح المعلومة الأثرية باللغات الثلاث العربية والإنجليزية والفرنسية. أجرى وزير الآثار، د.محمد إبراهيم، زيارة ميدانية لعدد من المواقع الأثرية مثل منطقة الهرم، لتفقد أعمال التطوير بمنطقة أبو الهول، ورفع كفاءة الطرق الداخلية. يأتي هذا؛ في إطار حرص الوزارة على متابعة عدد من المشروعات الجاري تنفيذها في عدد من المواقع الأثرية، لدفع حركة العمل بها والانتهاء منها للقيام بدورها في استقبال زوارها من المصريين والأجانب، بما يليق برقى حضارتها وعظمة عمارتها. تابع الوزير في زيارته الميدانية التي أجراها، الأحد 15 يونيو، لمنطقة آثار الهرم، وأعمال التطوير الجارية لرفع كفاءة المنطقة الأثرية ، حيث تفقد أعمال تمهيد أرضية الساحة أمام تمثال أبو الهول باستخدام أحجار متناسقة مع طبيعة المنطقة، ورفع كفاءة الطرق الداخلية بالمنطقة لاستخدام مواد لا تتأثر بالتغيرات الجوية كالحرارة والرطوبة وأشعة الشمس، مشددًا على سرعة استكمال منظومتها، لتحقيق الانضباط بالمنطقة من خلال تحديد مسارات زيارة آمنة والأفضل عمليا يستطيع من خلالها الزائر الاستمتاع بكل ما تذخر به المنطقة من آثار. كما تابع تمهيد مدخل المنطقة الأثرية من جهة نزلة السمان باستخدام أحجار جيرية تتناسب في طبيعتها مع ما يحيط بها من أحجار من حيث الشكل ومادة تكوينها ، بالإضافة إلي أعمال تكسية السور الفاصل بين منازل الأهالي والمنطقة الأثرية من جهة نزلة السمان، كما تابع أيضا إعداد مشروع تطوير اللوحات الإرشادية التي تنقل للسياح المعلومة الأثرية باللغات الثلاث العربية والإنجليزية والفرنسية.