أكدت مصادر رفيعة المستوى بوزارة التربية والتعليم، أن فيديو الهرج بين مجموعة من الطلاب في امتحان، المذاع من أحد برامج "توك شو" لا يخص امتحانات الثانوية العامة في 2014. وقالت المصادر – في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط الاثنين 16 يونيو – إنه بعد تقصي وتحري من قبل المسئولين في الوزارة تبين أن الفيديو المشار إليه يرجع إلى امتحانات جرت منذ ثلاثة أعوام وليس العام الحالي. وناشدت المصادر وسائل الإعلام بتحري الدقة قبل إذاعة أي من مقاطع الفيديو منعا لأي بلبلة تحدث، لاسيما إن كانت تلك مرسلة إلى القنوات الفضائية عبر أشخاص مجهولين ولم يتم تصويرها من قبل القنوات الفضائية نفسها. وأهابت المصادر بالصحفيين، تصديا لمحاولات إثارة البلبلة على صفحات التواصل الاجتماعي ونشر مقاطع فيديو مغلوطة وإيمانا منها بأهمية الدور الذي تلعبه الصحافة الشريفة في التصدي لأي عمل من شأنه الإخلال بالقيم والمثل العليا - عدم الانسياق وراء ما يبث على صفحات التواصل الاجتماعي بشبكات الإنترنت من مقاطع فيديو مغلوطة، ويتم الادعاء بأنها امتحانات العام الحالي 2014، بهدف إثارة البلبلة في هذا التوقيت الحرج الذي يتطلب تضافر كافة الجهود من أجل التصدي بحزم للعابثين المتربصين بأمن وسلامة الوطن. أكدت مصادر رفيعة المستوى بوزارة التربية والتعليم، أن فيديو الهرج بين مجموعة من الطلاب في امتحان، المذاع من أحد برامج "توك شو" لا يخص امتحانات الثانوية العامة في 2014. وقالت المصادر – في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط الاثنين 16 يونيو – إنه بعد تقصي وتحري من قبل المسئولين في الوزارة تبين أن الفيديو المشار إليه يرجع إلى امتحانات جرت منذ ثلاثة أعوام وليس العام الحالي. وناشدت المصادر وسائل الإعلام بتحري الدقة قبل إذاعة أي من مقاطع الفيديو منعا لأي بلبلة تحدث، لاسيما إن كانت تلك مرسلة إلى القنوات الفضائية عبر أشخاص مجهولين ولم يتم تصويرها من قبل القنوات الفضائية نفسها. وأهابت المصادر بالصحفيين، تصديا لمحاولات إثارة البلبلة على صفحات التواصل الاجتماعي ونشر مقاطع فيديو مغلوطة وإيمانا منها بأهمية الدور الذي تلعبه الصحافة الشريفة في التصدي لأي عمل من شأنه الإخلال بالقيم والمثل العليا - عدم الانسياق وراء ما يبث على صفحات التواصل الاجتماعي بشبكات الإنترنت من مقاطع فيديو مغلوطة، ويتم الادعاء بأنها امتحانات العام الحالي 2014، بهدف إثارة البلبلة في هذا التوقيت الحرج الذي يتطلب تضافر كافة الجهود من أجل التصدي بحزم للعابثين المتربصين بأمن وسلامة الوطن.