قال رئيس جمعية القبائل العربية الشيخ، علي فريج، إن القوات المسلحة يستطيع القضاء على جميع الجماعات الإرهابية الموجودة بسيناء، خلال أسابيع فقط، إلا أنه تأخر في الإنهاء على هذه الجماعات، بسبب حرصه على الأهالي. وأضاف فريج في حوارٍ له ببرنامج "ضيف اليوم"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مع الإعلامية رفاه الخطيب، أن أهالي سيناء يفرقون بين موقف حركة "حماس"، والشعب الفلسطيني، موضحاً أن معبر "رفح"، مفتوح للحالات الإنسانية، والحجاج وغيرها. وأوضح أن القوات المسلحة استطاعت هدم أكثر من 90% من الأنفاق، الموجودة بين سيناءوغزة، بسبب إضرارها بالأمن القومي، مضيفاً أن هذه الأنفاق كثرت في عهد الرئيس المعزول مرسي، لاستغلالها في عملية تهريب السلاح وغيرها. وتابع أنه أثناء حكم "الإخوان"، تم السماح لعناصر من قطاع غزة، ودولتي أفغانستان، وباكستان، للتواجد في سيناء، بالإضافة إلى أنهم سمحوا لعناصر من خارج سيناء وتحديداً من محافظات أبناء الوادي، للتواجد في سيناء، لمحاربة الجيش المصري، والاستيلاء على هذه المنطقة. وشدد فريج على أن سيناء منطقة واعدة، وتصلح أن تكون منطقة حرة، أسوة بمدينة "هونج كونج" الصينية، وذلك لأن سيناء تملك ثروات معدنية لا حصر لها، متابعاً أن أهالي سيناء استصلحوا أكثر من 200 ألف فدان من أراضيها. قال رئيس جمعية القبائل العربية الشيخ، علي فريج، إن القوات المسلحة يستطيع القضاء على جميع الجماعات الإرهابية الموجودة بسيناء، خلال أسابيع فقط، إلا أنه تأخر في الإنهاء على هذه الجماعات، بسبب حرصه على الأهالي. وأضاف فريج في حوارٍ له ببرنامج "ضيف اليوم"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مع الإعلامية رفاه الخطيب، أن أهالي سيناء يفرقون بين موقف حركة "حماس"، والشعب الفلسطيني، موضحاً أن معبر "رفح"، مفتوح للحالات الإنسانية، والحجاج وغيرها. وأوضح أن القوات المسلحة استطاعت هدم أكثر من 90% من الأنفاق، الموجودة بين سيناءوغزة، بسبب إضرارها بالأمن القومي، مضيفاً أن هذه الأنفاق كثرت في عهد الرئيس المعزول مرسي، لاستغلالها في عملية تهريب السلاح وغيرها. وتابع أنه أثناء حكم "الإخوان"، تم السماح لعناصر من قطاع غزة، ودولتي أفغانستان، وباكستان، للتواجد في سيناء، بالإضافة إلى أنهم سمحوا لعناصر من خارج سيناء وتحديداً من محافظات أبناء الوادي، للتواجد في سيناء، لمحاربة الجيش المصري، والاستيلاء على هذه المنطقة. وشدد فريج على أن سيناء منطقة واعدة، وتصلح أن تكون منطقة حرة، أسوة بمدينة "هونج كونج" الصينية، وذلك لأن سيناء تملك ثروات معدنية لا حصر لها، متابعاً أن أهالي سيناء استصلحوا أكثر من 200 ألف فدان من أراضيها.