يبدو أن لويس سواريز مهاجم أوروجواي سيغيب عن أولى مباريات فريقه في المجموعة الرابعة بكأس العالم لكرة القدم أمام كوستاريكا، السبت 14 يونيو، لكن في وجود إدينسون كافاني ودييجو فورلان فإن البلد المنتمي لأمريكاالجنوبية تبقى تملك هجوما رائعا. وخضع سواريز لجراحة في الركبة اليسرى قبل ثلاثة أسابيع فقط ورغم أنه يظهر تحسنا بشكل جيد فليس من المرجح أن يخاطر المدرب أوسكار تاباريز بإشراكه ضد فريق هو الأضعف في المجموعة. ولعب سواريز دورا بارزا في قيادة هجوم ليفربول في الدوري الانجليزي الممتاز خلال الموسم المنقضي حيث سجل 31 هدفا في 33 مباراة لينهي الموسم في صدارة ترتيب الهدافين. لكنه ورغم القلق بشأن غيابه فإن أوروجواي محظوظة بثراء في المهاجمين. وسيشارك كافاني بعد موسمه الأول الناجح في باريس سان جيرمان وبينما أفل نجم فورلان بعض الشيء منذ كأس العالم في جنوب أفريقيا 2010 فإنه لا يزال يملك الذكاء والتمريرات القاتلة التي تفك شفرات أي دفاع. كل هذه ميزات سيحتاج إليها منتخب أوروجواي لأنه لو أن لكوستاريكا أي نقطة قوة فهي دفاعها الجيد. فالفريق هو الأقل تلقيا للأهداف في تصفيات اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي (الكونكاكاف) بمتوسط أقل من هدف واحد في المباراة لينهي مشوار التصفيات في المركز الثاني بالمجموعة وراء الولاياتالمتحدة. وبوجود كيلور نافاس تملك كوستاريكا أحد أفضل الحراس في البطولة فلقد لعب دورا بارزا في ضمان مكان في وسط جدول الترتيب لفريقه ليفانتي في دوري الدرجة الأولى الاسباني الموسم الماضي. ووصل تألقه لدرجة أن الموقع الرسمي لرابطة الدوري الاسباني اعتبره "أفضل حارس في الدوري" متفوقا على حراس ريال مدريد وبرشلونة واتليتيكو مدريد. لكن تشكيلة كوستاريكا عانت بسبب الإصابة في طريقها للوصول لنهائيات 2014. فالظهير برايان أوفيدو الذي يلعب في إيفرتون لم يشف من كسر في الساق وغاب عن البطولة كما استبعد الفارو سابوريو هدافها في التصفيات من التشكيلة بسبب كسر في إصبع القدم. وسافر الظهير الأيمن الأساسي هاينر مورا إلى البرازيل لكنه تعرض لكسر في كعبه خلال التدريب يوم الثلاثاء الماضي واستدعى المدرب خورخي لويس بينتو اللاعب ديف مايري بدلا منه. وفي غياب سابوريو سيتطلع الفريق لمهاجم أولمبياكوس الشاب جويل كامبل لهز الشباك يوم السبت بإستاد كاستيلاو في فورتاليزا. وسيراقبه عن كثب ثنائي دفاع اوروجواي القوي دييجو لوجانو ودييجو جودين. ولا يرجح أن يجري تاباريز أي تغييرات على الفريق الذي هزم سلوفينيا وايرلندا الشمالية في المباريات الودية قبل البطولة. ويبدو الاختيار الوحيد لديه الآن بين كريستيان ستواني وجاستون راميريز في خط الوسط. وستكون هذه أول مباراة لأوروجواي في البرازيل منذ انتصارها عليها في المباراة الختامية لكأس العالم 1950. وبوجود إيطاليا وانجلترا ضمن نفس المجموعة الرابعة فإن أوروجواي ستسعى لتحقيق نتيجة جيدة يوم السبت. وبعد ذلك ستأمل أن يظهر سواريز مرة أخرى. يبدو أن لويس سواريز مهاجم أوروجواي سيغيب عن أولى مباريات فريقه في المجموعة الرابعة بكأس العالم لكرة القدم أمام كوستاريكا، السبت 14 يونيو، لكن في وجود إدينسون كافاني ودييجو فورلان فإن البلد المنتمي لأمريكاالجنوبية تبقى تملك هجوما رائعا. وخضع سواريز لجراحة في الركبة اليسرى قبل ثلاثة أسابيع فقط ورغم أنه يظهر تحسنا بشكل جيد فليس من المرجح أن يخاطر المدرب أوسكار تاباريز بإشراكه ضد فريق هو الأضعف في المجموعة. ولعب سواريز دورا بارزا في قيادة هجوم ليفربول في الدوري الانجليزي الممتاز خلال الموسم المنقضي حيث سجل 31 هدفا في 33 مباراة لينهي الموسم في صدارة ترتيب الهدافين. لكنه ورغم القلق بشأن غيابه فإن أوروجواي محظوظة بثراء في المهاجمين. وسيشارك كافاني بعد موسمه الأول الناجح في باريس سان جيرمان وبينما أفل نجم فورلان بعض الشيء منذ كأس العالم في جنوب أفريقيا 2010 فإنه لا يزال يملك الذكاء والتمريرات القاتلة التي تفك شفرات أي دفاع. كل هذه ميزات سيحتاج إليها منتخب أوروجواي لأنه لو أن لكوستاريكا أي نقطة قوة فهي دفاعها الجيد. فالفريق هو الأقل تلقيا للأهداف في تصفيات اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي (الكونكاكاف) بمتوسط أقل من هدف واحد في المباراة لينهي مشوار التصفيات في المركز الثاني بالمجموعة وراء الولاياتالمتحدة. وبوجود كيلور نافاس تملك كوستاريكا أحد أفضل الحراس في البطولة فلقد لعب دورا بارزا في ضمان مكان في وسط جدول الترتيب لفريقه ليفانتي في دوري الدرجة الأولى الاسباني الموسم الماضي. ووصل تألقه لدرجة أن الموقع الرسمي لرابطة الدوري الاسباني اعتبره "أفضل حارس في الدوري" متفوقا على حراس ريال مدريد وبرشلونة واتليتيكو مدريد. لكن تشكيلة كوستاريكا عانت بسبب الإصابة في طريقها للوصول لنهائيات 2014. فالظهير برايان أوفيدو الذي يلعب في إيفرتون لم يشف من كسر في الساق وغاب عن البطولة كما استبعد الفارو سابوريو هدافها في التصفيات من التشكيلة بسبب كسر في إصبع القدم. وسافر الظهير الأيمن الأساسي هاينر مورا إلى البرازيل لكنه تعرض لكسر في كعبه خلال التدريب يوم الثلاثاء الماضي واستدعى المدرب خورخي لويس بينتو اللاعب ديف مايري بدلا منه. وفي غياب سابوريو سيتطلع الفريق لمهاجم أولمبياكوس الشاب جويل كامبل لهز الشباك يوم السبت بإستاد كاستيلاو في فورتاليزا. وسيراقبه عن كثب ثنائي دفاع اوروجواي القوي دييجو لوجانو ودييجو جودين. ولا يرجح أن يجري تاباريز أي تغييرات على الفريق الذي هزم سلوفينيا وايرلندا الشمالية في المباريات الودية قبل البطولة. ويبدو الاختيار الوحيد لديه الآن بين كريستيان ستواني وجاستون راميريز في خط الوسط. وستكون هذه أول مباراة لأوروجواي في البرازيل منذ انتصارها عليها في المباراة الختامية لكأس العالم 1950. وبوجود إيطاليا وانجلترا ضمن نفس المجموعة الرابعة فإن أوروجواي ستسعى لتحقيق نتيجة جيدة يوم السبت. وبعد ذلك ستأمل أن يظهر سواريز مرة أخرى.