الجمعة..محمد رمضان يطير للمغرب..ويؤكد سعادته ب"قلب الأسد"

يسافر النجم محمد رمضان الجمعة 13 يونيو إلى المملكة المغربية حيث سيتم تكريمه في مهرجان الدار البيضاء عن دوره في فيلم "قلب الأسد" للمخرج كريم السبكي.
من جانبه أعرب محمد رمضان عن سعادته الكبيرة وفخره بهذا التكريم من المهرجان العريق.
وقال "بالرغم من انشغالي الشديد بتصوير مسلسل "بن حلال" إلا أنني قررت اقتطاع جزء من وقتي والسفر لحضور التكريم وعرض الفيلم في المهرجان وكذلك الندوات التي ستعقد للجمهور وذلك لأن تكريمي عن دوري في الفيلم هو تكريم للفيلم نفسه، ولكل أفراد أسرته وصانعوه ".
و أضاف "تكريم المهرجان العريق للفيلم وعرضه هناك هو أكبر رد على من هاجموا الفيلم وبطله دون حتى أن يكلفوا أنفسهم عناء مشاهدته".
من ناحية أخرى ينتظر النجم الشاب وسط حالة من التفاؤل عرض فيلمه الكوميدي "واحد صعيدي" للمخرج إسماعيل فاروق في عيد الفطر القادم والذي قال عنه لبوابة أخبار اليوم "أنه دور مختلف وجديد تماما ويقدمني من خلاله المخرج إسماعيل فاروق بشكل كوميدي".
وحول تكريمه في مهرجان الدار البيضاء وحول فيلمه القادم "واحد صعيدي" حاورناه.
لماذا قد يهتم الفنان بتكريم مهرجان له مادام قد حقق فيلمه أكبر الإيرادات ؟
لأن تكريم مهرجان للفيلم هو شهادة بأن الفيلم مميز من الناحية الفنية وقدم شيئا يستحق الإشادة ، ويكون التكريم على يد نقاد ومتخصصين وهم يدققون أكثر من الجمهور العادي ولديهم قواعد معروفة.
ولكن في ما رأيك ما هو الدليل الأكبر على نجاح الفيلم شباك التذاكر أم التمثيل في المهرجانات؟
كل منهما صورة أو وجه لنجاح العمل أحيانا يمكن أن ينجح العمل علي مستوي المهرجانات ولا يحقق إيرادات عالية وأحيانا قد يحقق إيرادات عالية ولا يحقق نجاحات على مستوي المهرجانات وأفلام قليلة هي التي تحقق النجاح علي المستويين.
وهل كنت تتوقع مثل هذا التكريم لدورك في " قلب الأسد"؟
بطبيعتي أقدم العمل الذي أقتنع به ولا تكون لدى توقعات بعدها وبالتالي لم أتوقع هذا التكريم، وبصراحة لقد سعدت به بشدة وقررت أن أقتطع جزء من وقتي رغم انشغالي بتصوير مسلسل "بن حلال" وأسافر للحضور.
وهل ترى أن في هذا رد على من هاجموا الفيلم وقت عرضه ؟
هناك من هاجموا الفيلم واكتشفت أنهم لم يكلفوا خاطرهم عناء الذهاب للسينما ومشاهدته وبالتالي جاء كلامهم عن الفيلم بعيدا عن النقد البناء الذي يدفع صناع الفيلم لتقديم عمل أفضل في المرات القادمة.
ولكن لماذا تختار دائما أدوار ابن البلد الفقير المهمش في كل أفلامك؟
أنا لا أختار سوى الدور الذي أشعر أنه سيكون مؤثرا ويمس الجمهور بغض النظر عن طبقته الاجتماعية وعامة أدوار ابن البلد أو الشخص البسيط هي "قماشة واسعة" يندرج تحتها آلاف الأدوار، وقد أدى كبار النجوم هذه الأدوار بمختلف أشكالها ونجحت وشكلت علامات فارقة في تاريخ السينما.
وما الجديد الذي تقدمه في فيلم "واحد صعيدي"؟
أقدم فيه دور شخص يعمل فرد أمن وأثناء عمله يكتشف أن جريمة ستقع لإحدى نزيلات الفندق فيبذل قصارى جهده من أجل إنقاذها وذلك في إطار من الكوميديا.
ولكن هل ستغني في هذا الفيلم مثلما فعلت في الأفلام السابقة؟
هناك أغنية في الفيلم تحت عنوان "عشانك" وهي أغنية فيها مرح وكوميديا أقرب للاستعراض.
ما هو ما الدور الذي مازلت تحلم بتقديمه؟
أتمنى تقديم دور ضابط جيش أو شرطة وسيكون شرفا لي أن أقدم هذا الدور الذي لم أقدمه من قبل.
ولماذا ضابط تحديدا وكيف ستقدمه هل بشكل إيجابي آم سلبي؟
الحقيقة أنني قد قدمت من قبل دور عسكري الأمن المركزي في فيلم "رامي الإعتصامي"، وهذه المرة أتمنى أن أقدم دور أحد ضباطنا الشرفاء سواء جيش أو شرطة الذين وقفوا إلى جوارنا ودافعوا عنا بأرواحهم ضد الإرهاب طوال الفترة الماضية حتى وصلنا إلى بر الأمان.
يسافر النجم محمد رمضان الجمعة 13 يونيو إلى المملكة المغربية حيث سيتم تكريمه في مهرجان الدار البيضاء عن دوره في فيلم "قلب الأسد" للمخرج كريم السبكي.
من جانبه أعرب محمد رمضان عن سعادته الكبيرة وفخره بهذا التكريم من المهرجان العريق.
وقال "بالرغم من انشغالي الشديد بتصوير مسلسل "بن حلال" إلا أنني قررت اقتطاع جزء من وقتي والسفر لحضور التكريم وعرض الفيلم في المهرجان وكذلك الندوات التي ستعقد للجمهور وذلك لأن تكريمي عن دوري في الفيلم هو تكريم للفيلم نفسه، ولكل أفراد أسرته وصانعوه ".
و أضاف "تكريم المهرجان العريق للفيلم وعرضه هناك هو أكبر رد على من هاجموا الفيلم وبطله دون حتى أن يكلفوا أنفسهم عناء مشاهدته".
من ناحية أخرى ينتظر النجم الشاب وسط حالة من التفاؤل عرض فيلمه الكوميدي "واحد صعيدي" للمخرج إسماعيل فاروق في عيد الفطر القادم والذي قال عنه لبوابة أخبار اليوم "أنه دور مختلف وجديد تماما ويقدمني من خلاله المخرج إسماعيل فاروق بشكل كوميدي".
وحول تكريمه في مهرجان الدار البيضاء وحول فيلمه القادم "واحد صعيدي" حاورناه.
لماذا قد يهتم الفنان بتكريم مهرجان له مادام قد حقق فيلمه أكبر الإيرادات ؟
لأن تكريم مهرجان للفيلم هو شهادة بأن الفيلم مميز من الناحية الفنية وقدم شيئا يستحق الإشادة ، ويكون التكريم على يد نقاد ومتخصصين وهم يدققون أكثر من الجمهور العادي ولديهم قواعد معروفة.
ولكن في ما رأيك ما هو الدليل الأكبر على نجاح الفيلم شباك التذاكر أم التمثيل في المهرجانات؟
كل منهما صورة أو وجه لنجاح العمل أحيانا يمكن أن ينجح العمل علي مستوي المهرجانات ولا يحقق إيرادات عالية وأحيانا قد يحقق إيرادات عالية ولا يحقق نجاحات على مستوي المهرجانات وأفلام قليلة هي التي تحقق النجاح علي المستويين.
وهل كنت تتوقع مثل هذا التكريم لدورك في " قلب الأسد"؟
بطبيعتي أقدم العمل الذي أقتنع به ولا تكون لدى توقعات بعدها وبالتالي لم أتوقع هذا التكريم، وبصراحة لقد سعدت به بشدة وقررت أن أقتطع جزء من وقتي رغم انشغالي بتصوير مسلسل "بن حلال" وأسافر للحضور.
وهل ترى أن في هذا رد على من هاجموا الفيلم وقت عرضه ؟
هناك من هاجموا الفيلم واكتشفت أنهم لم يكلفوا خاطرهم عناء الذهاب للسينما ومشاهدته وبالتالي جاء كلامهم عن الفيلم بعيدا عن النقد البناء الذي يدفع صناع الفيلم لتقديم عمل أفضل في المرات القادمة.
ولكن لماذا تختار دائما أدوار ابن البلد الفقير المهمش في كل أفلامك؟
أنا لا أختار سوى الدور الذي أشعر أنه سيكون مؤثرا ويمس الجمهور بغض النظر عن طبقته الاجتماعية وعامة أدوار ابن البلد أو الشخص البسيط هي "قماشة واسعة" يندرج تحتها آلاف الأدوار، وقد أدى كبار النجوم هذه الأدوار بمختلف أشكالها ونجحت وشكلت علامات فارقة في تاريخ السينما.
وما الجديد الذي تقدمه في فيلم "واحد صعيدي"؟
أقدم فيه دور شخص يعمل فرد أمن وأثناء عمله يكتشف أن جريمة ستقع لإحدى نزيلات الفندق فيبذل قصارى جهده من أجل إنقاذها وذلك في إطار من الكوميديا.
ولكن هل ستغني في هذا الفيلم مثلما فعلت في الأفلام السابقة؟
هناك أغنية في الفيلم تحت عنوان "عشانك" وهي أغنية فيها مرح وكوميديا أقرب للاستعراض.
ما هو ما الدور الذي مازلت تحلم بتقديمه؟
أتمنى تقديم دور ضابط جيش أو شرطة وسيكون شرفا لي أن أقدم هذا الدور الذي لم أقدمه من قبل.
ولماذا ضابط تحديدا وكيف ستقدمه هل بشكل إيجابي آم سلبي؟
الحقيقة أنني قد قدمت من قبل دور عسكري الأمن المركزي في فيلم "رامي الإعتصامي"، وهذه المرة أتمنى أن أقدم دور أحد ضباطنا الشرفاء سواء جيش أو شرطة الذين وقفوا إلى جوارنا ودافعوا عنا بأرواحهم ضد الإرهاب طوال الفترة الماضية حتى وصلنا إلى بر الأمان.