أعلنت النقابة العامة لفلاحين المصريين عن استعدادها لتكريم المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية المؤقت والوزير مراد موافي رئيس جهاز المخابرات العامه الأسبق وشيخ الأزهر د.أحمد الطيب والبابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على ما قدموه من خدمات جليلة لمصر والحفاظ على البلاد طوال الفترة الماضية. وقال محمد الدبش نقيب فلاحين مصر، أن النقابة في بمناسبة احتفالات عيد الحصاد قررت تكريم الأربعة على الاسهامات الوطنية الكبيرة التي قدموها على مدار فترة خدمتهم لمصر طوال الفترة الماضية وخاصة فترة ما بعد ثورتى 25 يناير و 30 يونيو. وأضاف الدبش أن المستشار عدلى منصور قبل إدارة البلاد بعد ثورة 30 يونيو وتحمل المسؤولية في ظروف صعبة وأدر الدفة بحكمة وهدوء، بينما ترأس الوزير مراد موافي جهاز المخابرات العامة أثناء ثورة 25 يناير وافسد كافة المخططات وكشف المؤامرات وأسقط شبكات التجسس، وحافظ على البلاد في أخطر اللحظات، ونجح موافي وجهاز المخابرات في العبور بمصر إلى بر الأمان، وأمن موافي والمخابرات مصر من الداخل والخارج بعد استهداف جهاز الشرطة. وتابع الدبش أن شيخ الأزهر د.أحمد الطيب كان الحارس الأمين لوسطية الإسلام في مواجهة طيور الظلام، وخاض حربا ضروس ضد مخططات استهداف الأزهر والتصدي لمحاولات تشويه الإسلام أمام العالم، وأما البابا تواضروس فقد كان ولا زال صمام الأمان في مواجهة المخربين في الخارج والداخل الذين حاولوا إشعال الفتنة. وقال فتحي إبراهيم القيادي بنقابة الفلاحين أن وفد من النقابة بقيادة النقيب سيتوجه إلى القادة المصريين الأربعة لتكريمهم وتقديم درع النقابة وشهادة تكريم ووسام النقابة. أعلنت النقابة العامة لفلاحين المصريين عن استعدادها لتكريم المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية المؤقت والوزير مراد موافي رئيس جهاز المخابرات العامه الأسبق وشيخ الأزهر د.أحمد الطيب والبابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على ما قدموه من خدمات جليلة لمصر والحفاظ على البلاد طوال الفترة الماضية. وقال محمد الدبش نقيب فلاحين مصر، أن النقابة في بمناسبة احتفالات عيد الحصاد قررت تكريم الأربعة على الاسهامات الوطنية الكبيرة التي قدموها على مدار فترة خدمتهم لمصر طوال الفترة الماضية وخاصة فترة ما بعد ثورتى 25 يناير و 30 يونيو. وأضاف الدبش أن المستشار عدلى منصور قبل إدارة البلاد بعد ثورة 30 يونيو وتحمل المسؤولية في ظروف صعبة وأدر الدفة بحكمة وهدوء، بينما ترأس الوزير مراد موافي جهاز المخابرات العامة أثناء ثورة 25 يناير وافسد كافة المخططات وكشف المؤامرات وأسقط شبكات التجسس، وحافظ على البلاد في أخطر اللحظات، ونجح موافي وجهاز المخابرات في العبور بمصر إلى بر الأمان، وأمن موافي والمخابرات مصر من الداخل والخارج بعد استهداف جهاز الشرطة. وتابع الدبش أن شيخ الأزهر د.أحمد الطيب كان الحارس الأمين لوسطية الإسلام في مواجهة طيور الظلام، وخاض حربا ضروس ضد مخططات استهداف الأزهر والتصدي لمحاولات تشويه الإسلام أمام العالم، وأما البابا تواضروس فقد كان ولا زال صمام الأمان في مواجهة المخربين في الخارج والداخل الذين حاولوا إشعال الفتنة. وقال فتحي إبراهيم القيادي بنقابة الفلاحين أن وفد من النقابة بقيادة النقيب سيتوجه إلى القادة المصريين الأربعة لتكريمهم وتقديم درع النقابة وشهادة تكريم ووسام النقابة.