بسبب حرارة الطقس الناخبون أجلوا التصويت لساعات ما بعد الظهر

القوات البحريه ألقت القبض على شخص أثناء تصويره لجان بورفؤاد بدون تصريح
تباينت الأحوال في لجان بورسعيد ما بين أقبال كثيف في نهاية اليوم الأول وأضطر بعض القضاه في عدد من اللجان للعمل إلى ما بعد التاسعه نظرا لتزاحم المواطنين وتغير المشهد في صباح اليوم الثانى بأقبال متوسط في ساعات الصباح الأولى بسبب الحراراه المرتفعه و الشمس الحارقه وسجلت لجان مدينة بورسعيد أقل أقبال مقارنة بلجان قرى الجنوب والغرب ومدينة بورفؤاد والتي حافظت على تفوقها في نسبة الأقبال عن بورسعيد وقام اللواء سماح قنديل محافظ بورسعيد بالإدلاء بصوته في لجنة مدرسة القناه الأبتدائيه كما نظمت جمعية المستثمرين ببورسعيد وجمعية مستثمرى المنطقه الصناعيه الجنوبيه رحلات مكوكيه بالسيارات للعاملين بها للإدلاء بأصواتهم حيث لم يشملهم قرار الأجازه التي منحتها الحكومه للموظفين وقام مراقبى الإتحاد الأوروبى والعديد من أعضاء الجمعيات والهيئات المعنيه بشئون الانتخابات بالمرور على اللجان ولليوم الثانى لم تحدث خروقات بالعمليه الأنتخابيه بالمحافظه وقام اللواء جمال محمد أبراهيم قائد قاعدة بورسعيد البحريه بتفقد عناصر التأمين من القوات البحريه التي تتولى تامين لجان مدينة بورفؤاد بأكملها وقد تمكنت مجموعه التأمين بالقوات البحريه من القبض على شخص اثناء قيامه بالتصوير بجوار المدرسه الصناعيه ببورفؤاد ولا يحمل تصريح من لجنة الانتخابات الرئاسيه كما تم ضبط معه جهاز لاب توب وتم تسليمه لجهات التحقيق بعد أن أدعى أنه صحفى وتم التحفظ على جهاز الاب توب وتفريغه من الصور و المعلومات المدونه عليه كما قام اللواء سماح قنديل محافظ بورسعيد يرافقه اللواء محمد الشرقاوى مدير الامن والعميد محمد عبد العزيز الحاكم العسكرى بالمرور على اللجان الأنتخاببه ببورسعيد وقرى الضواحي وقد بدات عمليات أقبال المواطنين على التصويت تزيد تباعا في ساعات مع بعد الظهر وبعد انخفاض درجة الحراره وقد شهدت عمليات التصويت أمس موقفين أتسما بالأنسانيه الأول هو قرار محافظ بورسعيد بتوفير سيارة إسعاف مجهزه لتمكين الفدائى على زنجير أحد أبططال المقاومه في حرب 56 والذى يعانى من عدة امراض شبخوخه وطلب من المحافظ تمكينه من الإدلاء بصوته وكذالك قامت شرطة النجده بتلبية طلب أحد المواطنين ويعانى هو الأخر من عدة أمراض شيخوخه وتوجهت سيارة النجده و أصطحبته للإدلاء بصوته و إعادته لمنزله مره أخرى
القوات البحريه ألقت القبض على شخص أثناء تصويره لجان بورفؤاد بدون تصريح
تباينت الأحوال في لجان بورسعيد ما بين أقبال كثيف في نهاية اليوم الأول وأضطر بعض القضاه في عدد من اللجان للعمل إلى ما بعد التاسعه نظرا لتزاحم المواطنين وتغير المشهد في صباح اليوم الثانى بأقبال متوسط في ساعات الصباح الأولى بسبب الحراراه المرتفعه و الشمس الحارقه وسجلت لجان مدينة بورسعيد أقل أقبال مقارنة بلجان قرى الجنوب والغرب ومدينة بورفؤاد والتي حافظت على تفوقها في نسبة الأقبال عن بورسعيد وقام اللواء سماح قنديل محافظ بورسعيد بالإدلاء بصوته في لجنة مدرسة القناه الأبتدائيه كما نظمت جمعية المستثمرين ببورسعيد وجمعية مستثمرى المنطقه الصناعيه الجنوبيه رحلات مكوكيه بالسيارات للعاملين بها للإدلاء بأصواتهم حيث لم يشملهم قرار الأجازه التي منحتها الحكومه للموظفين وقام مراقبى الإتحاد الأوروبى والعديد من أعضاء الجمعيات والهيئات المعنيه بشئون الانتخابات بالمرور على اللجان ولليوم الثانى لم تحدث خروقات بالعمليه الأنتخابيه بالمحافظه وقام اللواء جمال محمد أبراهيم قائد قاعدة بورسعيد البحريه بتفقد عناصر التأمين من القوات البحريه التي تتولى تامين لجان مدينة بورفؤاد بأكملها وقد تمكنت مجموعه التأمين بالقوات البحريه من القبض على شخص اثناء قيامه بالتصوير بجوار المدرسه الصناعيه ببورفؤاد ولا يحمل تصريح من لجنة الانتخابات الرئاسيه كما تم ضبط معه جهاز لاب توب وتم تسليمه لجهات التحقيق بعد أن أدعى أنه صحفى وتم التحفظ على جهاز الاب توب وتفريغه من الصور و المعلومات المدونه عليه كما قام اللواء سماح قنديل محافظ بورسعيد يرافقه اللواء محمد الشرقاوى مدير الامن والعميد محمد عبد العزيز الحاكم العسكرى بالمرور على اللجان الأنتخاببه ببورسعيد وقرى الضواحي وقد بدات عمليات أقبال المواطنين على التصويت تزيد تباعا في ساعات مع بعد الظهر وبعد انخفاض درجة الحراره وقد شهدت عمليات التصويت أمس موقفين أتسما بالأنسانيه الأول هو قرار محافظ بورسعيد بتوفير سيارة إسعاف مجهزه لتمكين الفدائى على زنجير أحد أبططال المقاومه في حرب 56 والذى يعانى من عدة امراض شبخوخه وطلب من المحافظ تمكينه من الإدلاء بصوته وكذالك قامت شرطة النجده بتلبية طلب أحد المواطنين ويعانى هو الأخر من عدة أمراض شيخوخه وتوجهت سيارة النجده و أصطحبته للإدلاء بصوته و إعادته لمنزله مره أخرى