قام وزير الآثار د.محمد ابراهيم صباح الاربعاء 12 مايو، بزيارة تفقدية مفاجئة إلي منطقة آثار الهرم، للوقوف على الحالة الأمنية ومنظومة اعادة التأهيل والتطوير الجارية بالمنطقة ومتابعة ما يتخذ من خطط تأمينية تضمن حماية الحرم الاثري من أية تعديات او مخالفات لا تتناسب مع طبيعة المنطقة الاثرية وقيمتها الحضارية. أكد وزير الآثار على فرض السيطرة الأمنية بشكل كامل داخل حرم المنطقة الأثرية دون رصد أية مخالفات تسئ الي المظهر الحضاري للموقع، لافتا إلي أن الأسوار الحديدية الفاصلة بين حرم المنطقة بابي الهول ومنطة آثار الهرم ككل تعمل بفاعلية تامة مما يحول دون تسلل اي شخص. مشيرا إلي أن وزارة الآثار تسعى جاهدة في سيبل حماية مختلف المواقع الأثرية بما يليق بطابعها الأثري والتراثي والتاريخي الامر الذي يساهم في نقل صورة حضارية للعالم الخارجي تحمل رسالة تأكد براعة الاجداد كما تعكس قدرات هذا الشعب في ان يصنع بارادته واصراره مستقبل افضل تتفاخر به الاجيال القادمة. كما أكد د. إبراهيم ان الوزارة تسعى لتحقيق توازن ملموس يراعي البعد الاجتماعي للباعة الجائلين كما يكفل الحماية الكاملة لمختلف مواقعنا الاثرية، معربا عن بالغ تقديره للعاملين بمختلف المواقع الأثرية من اثاريين ورجال الشرطة والحراسة لما يبذلونه من جهد وطاقات تسعى الي تحقيق الانضباط الكامل بما ييسر على للزائر رحلته وتمنحه الفرصة للاستمتاع بكل ما تذخر به المناطق الاثرية من حالة ابداعية فريدة. قام وزير الآثار د.محمد ابراهيم صباح الاربعاء 12 مايو، بزيارة تفقدية مفاجئة إلي منطقة آثار الهرم، للوقوف على الحالة الأمنية ومنظومة اعادة التأهيل والتطوير الجارية بالمنطقة ومتابعة ما يتخذ من خطط تأمينية تضمن حماية الحرم الاثري من أية تعديات او مخالفات لا تتناسب مع طبيعة المنطقة الاثرية وقيمتها الحضارية. أكد وزير الآثار على فرض السيطرة الأمنية بشكل كامل داخل حرم المنطقة الأثرية دون رصد أية مخالفات تسئ الي المظهر الحضاري للموقع، لافتا إلي أن الأسوار الحديدية الفاصلة بين حرم المنطقة بابي الهول ومنطة آثار الهرم ككل تعمل بفاعلية تامة مما يحول دون تسلل اي شخص. مشيرا إلي أن وزارة الآثار تسعى جاهدة في سيبل حماية مختلف المواقع الأثرية بما يليق بطابعها الأثري والتراثي والتاريخي الامر الذي يساهم في نقل صورة حضارية للعالم الخارجي تحمل رسالة تأكد براعة الاجداد كما تعكس قدرات هذا الشعب في ان يصنع بارادته واصراره مستقبل افضل تتفاخر به الاجيال القادمة. كما أكد د. إبراهيم ان الوزارة تسعى لتحقيق توازن ملموس يراعي البعد الاجتماعي للباعة الجائلين كما يكفل الحماية الكاملة لمختلف مواقعنا الاثرية، معربا عن بالغ تقديره للعاملين بمختلف المواقع الأثرية من اثاريين ورجال الشرطة والحراسة لما يبذلونه من جهد وطاقات تسعى الي تحقيق الانضباط الكامل بما ييسر على للزائر رحلته وتمنحه الفرصة للاستمتاع بكل ما تذخر به المناطق الاثرية من حالة ابداعية فريدة.