طالب منسقو وأعضاء اللجنة العليا لجبهة" مصر بلدي" المواطنين بالذهاب لصناديق الاقتراع يومي 26 و27 مايو الجاري، مؤكدين أنهم لن يرضوا بأقل من نسبة كليتي الطب والهندسة "للسيسي" وليس بنسبة 51% كما فاز مرسي. جاء ذلك؛ خلال المؤتمر الجماهيري الذي نظمته "الجبهة " في مدينة طنطا دعما للسيسي، في إطار "أسبوع الحسم" للدعاية للانتخابات الرئاسية، وحضره اللواء مصطفى باز، مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون السابق، واللواء قدرى أبو حسين، محافظ حلوان الأسبق، وعدد من الشخصيات العامة والسياسية والاجتماعية بالغربية. ودعا اللواء سمير سلام، المنسق العام لجبهة مصر بلدي بمحافظة الإسكندرية، كافة الأحزاب والتيارات السياسية أن يكونوا على قلب رجل واحد، فمصر تعيش لحظة فارقة في تاريخها، حيث تخوض انتخابات رئاسية في ظل تحديات ومخاطر جسيمة تمر بها البلاد، داخليا وخارجيا تحتم علينا اختيار الشخص الكفء. مضيفا أن جبهة "مصر بلدي" ترى أن رجل المرحلة الحالية هو عبد الفتاح السيسي، وأن إختيار السيسي رئيساً لا يأتي من فراغ، ولكنه جاء بسبب انحيازه للشعب فى30 يونيو وإنقاذ مصر من مخطط الإخوان وأنه قادر على التصدي لمخاطر الإرهاب. وقال مساعد وزير الداخلية لمصلحة السجون الأسبق، اللواء مصطفى باز،وعضو اللجنة العليا للجبهة، إن الشعب المصري قادر على أن يرد على كل دول العالم من خلال تواجده في طوابير الانتخابات الرئاسية المقبلة كما حدث في الاستفتاء. ومن جانبها؛ طالبت أمال أبو اليزيد، منسق المرأة بجبهة مصر بلدى بالغربية، من المرأة التواجد منذ الصباح أمام لجان الانتخاب واختيار السيسي، فالمرأة هي القادرة على تغيير كافة الانتخابات، قائلة "مصر تحتاج لعريس، والسيسي هو عريس مصر القادم". وبين صلاح المعداوى، محافظ الدقهلية السابق، أن الشعب المصري يتحرك حين يشعر بالخطر، وعلى الشعب المصري أن يفهم جيداً ما يقوله المرشح المنافس" حمدين صباحى" وذلك عندما صرح بأن حزب الدستور الذى أسسه الدكتور محمد البرادعي، سيكون شريكا في الحكم وهذا يعني أن البرادعي سيكون بالتالي شريكا في حكم مصر إذا فاز" صباحى". مضيفا أن تصريح " صباحي" بالعفو عن جميع السجناء معناه التنازل عن دماء الشهداء والجيش والشرطة وهذا يكون في ضد مصلحة الوطن والمواطنين فكل من أخطأ لابد أن يعاقب على خطأه أيا كان من هو. يذكر أن، الأجهزة الأمنية بمحافظة الغربية قد فرضت إجراءات أمنية مشددة، حول المنطقة المحيطة بالمؤتمر خوفا من القيام بأعمال شغب. طالب منسقو وأعضاء اللجنة العليا لجبهة" مصر بلدي" المواطنين بالذهاب لصناديق الاقتراع يومي 26 و27 مايو الجاري، مؤكدين أنهم لن يرضوا بأقل من نسبة كليتي الطب والهندسة "للسيسي" وليس بنسبة 51% كما فاز مرسي. جاء ذلك؛ خلال المؤتمر الجماهيري الذي نظمته "الجبهة " في مدينة طنطا دعما للسيسي، في إطار "أسبوع الحسم" للدعاية للانتخابات الرئاسية، وحضره اللواء مصطفى باز، مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون السابق، واللواء قدرى أبو حسين، محافظ حلوان الأسبق، وعدد من الشخصيات العامة والسياسية والاجتماعية بالغربية. ودعا اللواء سمير سلام، المنسق العام لجبهة مصر بلدي بمحافظة الإسكندرية، كافة الأحزاب والتيارات السياسية أن يكونوا على قلب رجل واحد، فمصر تعيش لحظة فارقة في تاريخها، حيث تخوض انتخابات رئاسية في ظل تحديات ومخاطر جسيمة تمر بها البلاد، داخليا وخارجيا تحتم علينا اختيار الشخص الكفء. مضيفا أن جبهة "مصر بلدي" ترى أن رجل المرحلة الحالية هو عبد الفتاح السيسي، وأن إختيار السيسي رئيساً لا يأتي من فراغ، ولكنه جاء بسبب انحيازه للشعب فى30 يونيو وإنقاذ مصر من مخطط الإخوان وأنه قادر على التصدي لمخاطر الإرهاب. وقال مساعد وزير الداخلية لمصلحة السجون الأسبق، اللواء مصطفى باز،وعضو اللجنة العليا للجبهة، إن الشعب المصري قادر على أن يرد على كل دول العالم من خلال تواجده في طوابير الانتخابات الرئاسية المقبلة كما حدث في الاستفتاء. ومن جانبها؛ طالبت أمال أبو اليزيد، منسق المرأة بجبهة مصر بلدى بالغربية، من المرأة التواجد منذ الصباح أمام لجان الانتخاب واختيار السيسي، فالمرأة هي القادرة على تغيير كافة الانتخابات، قائلة "مصر تحتاج لعريس، والسيسي هو عريس مصر القادم". وبين صلاح المعداوى، محافظ الدقهلية السابق، أن الشعب المصري يتحرك حين يشعر بالخطر، وعلى الشعب المصري أن يفهم جيداً ما يقوله المرشح المنافس" حمدين صباحى" وذلك عندما صرح بأن حزب الدستور الذى أسسه الدكتور محمد البرادعي، سيكون شريكا في الحكم وهذا يعني أن البرادعي سيكون بالتالي شريكا في حكم مصر إذا فاز" صباحى". مضيفا أن تصريح " صباحي" بالعفو عن جميع السجناء معناه التنازل عن دماء الشهداء والجيش والشرطة وهذا يكون في ضد مصلحة الوطن والمواطنين فكل من أخطأ لابد أن يعاقب على خطأه أيا كان من هو. يذكر أن، الأجهزة الأمنية بمحافظة الغربية قد فرضت إجراءات أمنية مشددة، حول المنطقة المحيطة بالمؤتمر خوفا من القيام بأعمال شغب.