أكد اللواء أحمد جمال الدين المنسق العام لجبهة مصر بلدي ووزير الداخلية الأسبق أن مصر في حاجة إلى جهد كل مخلص و وطني مطالبًا الشعب بان يخرج إلى لجان الاستفتاء وعدم الخوف . وأشار جمال الدين إلى أن الأمان هو النزول للجان الاقتراع والالتفاف حول الهدف الوطني الأول وهو انجاز خارطة الطريق ، موضحًا أن عمل الجبهة وهدفها هو عمل وطني وليس سياسي . جاء ذلك خلال المؤتمر الحاشد الذي نظمته الجبهة اليوم الأربعاء 1 يناير بمجمع دمنهور الثقافي تحت عنوان ( نعم للدستور ، نعم لخارطة الطريق ) بحضور المنسق العام للجبهة اللواء أحمد جمال الدين ونائب المنسق العام اللواء أركان حرب صلاح المعداوى محافظ الدقهلية السابق واللواء قدري أبو حسين محافظ حلوان السابق والأمين العام لجبهة واللواء مصطفى باز أمين التنسيق والمتابعة للجبهة واللواء عماد الفقي عضو تأسيسي بالجبهة والمهندسة نادية عبده نائب محافظ البحيرة وإكرام الشبراخيتى أمينة المرأة بالجبهة وممثلي الفلاحين بالمحافظة والآلاف من أبناء المحافظة . وأكد جمال الدين أن هناك 15 حزبًا و وزراء وسفراء انضموا للجبهة وان الجبهة لا تسعى للمنافسة السياسية مع اي حزب ولكنها تتنافس مع أعداء مصر والذين يعملون على إفشال خارطة الطريق وإنجاح مخططهم الاجرامي الذي كان يسعى لتقسيم المنطقة العربية بالكامل وقام الشعب المصري بإفشال هذا المخطط الأجرام . وأضاف أن أجراء الانتخابات الرئاسية أولا سوف يضيع الفرصة على من يطالبون بعودة الرئيس الشرعي ( مرسى ) لأنه بذلك سيكون لدينا رئيس منتخب بإرادة شعبية مشددًا على أن من يفرط في صوته يفرط في وطنه وأشار إلى أن قادة المخطط الإجرامي يريدون معاقبة الشعب الذي أوقف هذا المخطط وطالب الشعب بمساندة الحكومة مهما كانت الانتقادات التي توجه أليها وأكد بأن المخطط الأجرامي مرهون بمدى صلابة الشعب . وأكد اللواء قدري أبو حسين بأن الحشد يومي 14 ، 15 يناير هو رسالة لدول العالم أجمع لنثبت أن مصر العريقة لا تعرف ألانقلابات وأن يوم 30 يونيو هو أرادة شعب وليس انقلابا كما يدعون ، مطالبًا الشعب بأن يكون التصويت على دستور الثورة بنسبة 85% لان العالم سيتابع هذا اليوم العظيم في تاريخ مصر . جدير بالذكر أن المؤتمر شهد هتافات كبيرة لتأييد ترشيح الفريق أول عبد الفتاح السيسى لرئاسة مصر والتهبت القاعة التي امتلأت عن أخرها بالهتافات المؤيدة للسيسى . أكد اللواء أحمد جمال الدين المنسق العام لجبهة مصر بلدي ووزير الداخلية الأسبق أن مصر في حاجة إلى جهد كل مخلص و وطني مطالبًا الشعب بان يخرج إلى لجان الاستفتاء وعدم الخوف . وأشار جمال الدين إلى أن الأمان هو النزول للجان الاقتراع والالتفاف حول الهدف الوطني الأول وهو انجاز خارطة الطريق ، موضحًا أن عمل الجبهة وهدفها هو عمل وطني وليس سياسي . جاء ذلك خلال المؤتمر الحاشد الذي نظمته الجبهة اليوم الأربعاء 1 يناير بمجمع دمنهور الثقافي تحت عنوان ( نعم للدستور ، نعم لخارطة الطريق ) بحضور المنسق العام للجبهة اللواء أحمد جمال الدين ونائب المنسق العام اللواء أركان حرب صلاح المعداوى محافظ الدقهلية السابق واللواء قدري أبو حسين محافظ حلوان السابق والأمين العام لجبهة واللواء مصطفى باز أمين التنسيق والمتابعة للجبهة واللواء عماد الفقي عضو تأسيسي بالجبهة والمهندسة نادية عبده نائب محافظ البحيرة وإكرام الشبراخيتى أمينة المرأة بالجبهة وممثلي الفلاحين بالمحافظة والآلاف من أبناء المحافظة . وأكد جمال الدين أن هناك 15 حزبًا و وزراء وسفراء انضموا للجبهة وان الجبهة لا تسعى للمنافسة السياسية مع اي حزب ولكنها تتنافس مع أعداء مصر والذين يعملون على إفشال خارطة الطريق وإنجاح مخططهم الاجرامي الذي كان يسعى لتقسيم المنطقة العربية بالكامل وقام الشعب المصري بإفشال هذا المخطط الأجرام . وأضاف أن أجراء الانتخابات الرئاسية أولا سوف يضيع الفرصة على من يطالبون بعودة الرئيس الشرعي ( مرسى ) لأنه بذلك سيكون لدينا رئيس منتخب بإرادة شعبية مشددًا على أن من يفرط في صوته يفرط في وطنه وأشار إلى أن قادة المخطط الإجرامي يريدون معاقبة الشعب الذي أوقف هذا المخطط وطالب الشعب بمساندة الحكومة مهما كانت الانتقادات التي توجه أليها وأكد بأن المخطط الأجرامي مرهون بمدى صلابة الشعب . وأكد اللواء قدري أبو حسين بأن الحشد يومي 14 ، 15 يناير هو رسالة لدول العالم أجمع لنثبت أن مصر العريقة لا تعرف ألانقلابات وأن يوم 30 يونيو هو أرادة شعب وليس انقلابا كما يدعون ، مطالبًا الشعب بأن يكون التصويت على دستور الثورة بنسبة 85% لان العالم سيتابع هذا اليوم العظيم في تاريخ مصر . جدير بالذكر أن المؤتمر شهد هتافات كبيرة لتأييد ترشيح الفريق أول عبد الفتاح السيسى لرئاسة مصر والتهبت القاعة التي امتلأت عن أخرها بالهتافات المؤيدة للسيسى .