شهدت قرية بتمده مركز بنها "اليوم"مشاجرة بين عائلتي مسلم ومسيحى ،أسفرت عن قيام المسيحى بقتل المسلم بعدة طعنات ،بسبب قيام الإخير بالسير فى أرض الأول مستقلا جرار زراعى تم نقل الجثه الى مسشتفى بنها العام وإلقى القبض على المتهم وإعترف بإرتكابه الواقعه وتولت النيابة التحقيق تلقى العقيد وائل نبيل، رئيس مباحث مركز بنها ،بلاغا من الاهالى بوقوع مشاجرة بين مسلم ومسيحى فى قرية عزبة "النصارى"، تم إخطار اللواء محمود يسري ،مدير امن القليوبية ، وإنتقل على الفور اللواء هشام خطاب ،مفتش الامن العام ،والعميد اسامه عايش، رئيس المباحث ،وقوات الامن وتبين وجود جثة شخص يدعى رامى سيد أحمد 21 سنه سائق بها عدة طعنات وتوصلت التحريات إلى أن وراء إرتكاب الواقعه مسيحى يدعى عماد ماهر نصرى، 27 سنه ،سائق ،تشاجر مع المجنى عليه بسبب قيام الأخير بالسير فى أرض المتهم مستقلا جرار زراعي ،فنشبت بينهما مشاجرة قام على إثرها المتهم بطعنه بالمطواه ،فتجمع عائلة الإثنان وكادت أن تقع مشاجرة كبرى بينهما إلا أن أجهزة الأمن تمكنت من التفريق بينهما وتولت النيابة التحقيق . من جانبها فرضت أجهزة الأمن كردونا امنيا حول القرية ،وتواجدت قوات من الشرطة لحفظ الأمن بالمنطقة تحسبا لأي طوارئ وأكد مصدر أمني مطلع ،أن الحادث "جنائي" ولاعلاقة له بالفتنة الطائفية ولم يحدث مايعكر صفو العلاقة بين الطرفين وجاري إتخاذ الإجراءات القانونية للتحقيق في الواقعة شهدت قرية بتمده مركز بنها "اليوم"مشاجرة بين عائلتي مسلم ومسيحى ،أسفرت عن قيام المسيحى بقتل المسلم بعدة طعنات ،بسبب قيام الإخير بالسير فى أرض الأول مستقلا جرار زراعى تم نقل الجثه الى مسشتفى بنها العام وإلقى القبض على المتهم وإعترف بإرتكابه الواقعه وتولت النيابة التحقيق تلقى العقيد وائل نبيل، رئيس مباحث مركز بنها ،بلاغا من الاهالى بوقوع مشاجرة بين مسلم ومسيحى فى قرية عزبة "النصارى"، تم إخطار اللواء محمود يسري ،مدير امن القليوبية ، وإنتقل على الفور اللواء هشام خطاب ،مفتش الامن العام ،والعميد اسامه عايش، رئيس المباحث ،وقوات الامن وتبين وجود جثة شخص يدعى رامى سيد أحمد 21 سنه سائق بها عدة طعنات وتوصلت التحريات إلى أن وراء إرتكاب الواقعه مسيحى يدعى عماد ماهر نصرى، 27 سنه ،سائق ،تشاجر مع المجنى عليه بسبب قيام الأخير بالسير فى أرض المتهم مستقلا جرار زراعي ،فنشبت بينهما مشاجرة قام على إثرها المتهم بطعنه بالمطواه ،فتجمع عائلة الإثنان وكادت أن تقع مشاجرة كبرى بينهما إلا أن أجهزة الأمن تمكنت من التفريق بينهما وتولت النيابة التحقيق . من جانبها فرضت أجهزة الأمن كردونا امنيا حول القرية ،وتواجدت قوات من الشرطة لحفظ الأمن بالمنطقة تحسبا لأي طوارئ وأكد مصدر أمني مطلع ،أن الحادث "جنائي" ولاعلاقة له بالفتنة الطائفية ولم يحدث مايعكر صفو العلاقة بين الطرفين وجاري إتخاذ الإجراءات القانونية للتحقيق في الواقعة