بدأ المصريون المقيمون في دولة الإمارات العربية المتحدة – الخميس 15 مايو- في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بكل من السفارة والقنصلية العامة بأبوظبيودبي. وشهدت اللجنتان اللتان تواصلان استقبال الناخبين حتى التاسعة من مساء يوم الأحد 18 مايو، إقبالا كثيفا وغير متوقع منذ افتتاح التصويت. وتتراوح أعدد اللذين أدلوا بأصواتهم حتى عصر الخميس 15 مايو، بلجنتي أبوظبيودبي ما بين 7 -8 ألاف ناخب ويتوقع أن يزيد ليصل إلى حدود 11 ألف ناخب بنهاية اليوم الأول. وتم تخصيص 8 أجهزة بالسفارة في أبوظبي، ومثلها في دبي حيث يستغرق انجاز معاملة كل ناخب حوالي دقيقة للكشف عن اسمه وطبع بطاقة التصويت. وقال السفير شريف البديوي قنصل عام مصر بدبيوالإمارات الشمالية، إن القنصلية تحسبت لهذا الإقبال الكثيف وزادت من عدد الموظفين الذين يقومون بتنظيم عملية إدلاء المواطنين بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية. وأضاف أن المصريين يشاركون في صناعة مستقبلهم ومتحمسون جدا للمساهمة في ذلك من خلال تقبلهم للوضع والوقوف لوقت تحت حرارة الشمس – (حيث طبيعة المنطقة الكائنة فيها القنصلية تمنع أمنيا إنشاء أو إقامة خيام أو مظلات)- مؤكدا أن لجنة دبي مستعدة لتضاعف هذه الأعداد خلال عطلة نهاية الأسبوع – يومي الجمعة والسبت- وحتى يوم الخميس بعد الظهر وكذلك يوم الأحد. ولفت البديوي إلى أن القرارات التي اتخذتها اللجنة العليا للانتخاب بإلغاء التسجيل الالكتروني والتصويت بالرقم القومي أو جواز السفر المميكن الجديد قد ساهم كثيرا في زيادة هذه الأعداد الهائلة والتي تواصل توافدها على القنصلية بدبي للإدلاء بصوتها. وأكد المستشار الإعلامي بالسفارة المصرية بأبوظبى، شعيب عبد الفتاح، أن اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية في لجنة السفارة المصرية بأبوظبى، شهد إقبالا كبيرا من المصريين المقيمين والمتواجدين في دولة الإمارات، حيث توافدت أعداد غفيرة على مقر اللجنة منذ الصباح، وحتى قبل الموعد الرسمي لفتح اللجنة المقرر في الساعة التاسعة صباحا. وقال إن هذا الإقبال كان أمرا متوقعا نظرا للتسهيلات التي أقرتها اللجنة العليا للانتخابات، خاصة فيما يتعلق بإلغاء التسجيل المسبق، وهو ما أتاح الفرصة لجميع المصريين في الإمارات والذين لديهم أصل بطاقة الرقم القومي أو أصل جواز السفر المميكن، من الإدلاء بأصواتهم والمشاركة الايجابية في تحقيق وانجاز الاستحقاق الرئاسي. وأشار إلى أن الناخبين المصريين حرصوا على اصطحاب أسرهم حاملين الأعلام المصرية في مظهر وطني عبر عن إصرار الشعب المصري على استكمال طريقه نحو الأمن والاستقرار والبناء والازدهار، مضيفا أن الانتخابات مرت أيضا بكل هدوء ويسر ، خاصة في ظل حرص الجميع على الالتزام بالنظام وإتباع التعليمات والإرشادات. وعن أهم المشاكل التي ظهرت في اليوم الأول من الانتخابات ، قال المستشار الإعلامي، إن أهم مشكلة كانت تمنع المصريين في الخارج من التصويت كانت قضية التسجيل المسبق، مضيفا أن هذه المشكلة انتهت تماما في هذه الانتخابات بعد إلغاء التسجيل المسبق ، مشيرا إلى أن المشكلة الحالية تتمثل في عدم إحضار الناخب إحدى الوثيقتين اللازمتين للإدلاء بصوته ، وهما : إما أصل الرقم القومي أو أصل جواز السفر المميكن، و رغم ذلك يطلب الناخب اعتماد صورة أي منهما للتصويت وهو ما يخالف تماما القوانين التي أعلنتها اللجنة العليا للانتخابات ، وأعلنتها السفارة أكثر من مرة خلال الفترة الماضية. وقال المستشار الإعلامي، إن اللجنة ستنهى عملها في الساعة التاسعة مساء، بعد أن يتم إغلاق باب السفارة الخارجي وحصر الناخبين المتواجدين داخل حرم السفارة وإتاحة الفرصة لهم بالإدلاء بأصواتهم حتى ولو استمر ذلك إلى ساعة متأخرة من الليل. بدأ المصريون المقيمون في دولة الإمارات العربية المتحدة – الخميس 15 مايو- في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بكل من السفارة والقنصلية العامة بأبوظبيودبي. وشهدت اللجنتان اللتان تواصلان استقبال الناخبين حتى التاسعة من مساء يوم الأحد 18 مايو، إقبالا كثيفا وغير متوقع منذ افتتاح التصويت. وتتراوح أعدد اللذين أدلوا بأصواتهم حتى عصر الخميس 15 مايو، بلجنتي أبوظبيودبي ما بين 7 -8 ألاف ناخب ويتوقع أن يزيد ليصل إلى حدود 11 ألف ناخب بنهاية اليوم الأول. وتم تخصيص 8 أجهزة بالسفارة في أبوظبي، ومثلها في دبي حيث يستغرق انجاز معاملة كل ناخب حوالي دقيقة للكشف عن اسمه وطبع بطاقة التصويت. وقال السفير شريف البديوي قنصل عام مصر بدبيوالإمارات الشمالية، إن القنصلية تحسبت لهذا الإقبال الكثيف وزادت من عدد الموظفين الذين يقومون بتنظيم عملية إدلاء المواطنين بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية. وأضاف أن المصريين يشاركون في صناعة مستقبلهم ومتحمسون جدا للمساهمة في ذلك من خلال تقبلهم للوضع والوقوف لوقت تحت حرارة الشمس – (حيث طبيعة المنطقة الكائنة فيها القنصلية تمنع أمنيا إنشاء أو إقامة خيام أو مظلات)- مؤكدا أن لجنة دبي مستعدة لتضاعف هذه الأعداد خلال عطلة نهاية الأسبوع – يومي الجمعة والسبت- وحتى يوم الخميس بعد الظهر وكذلك يوم الأحد. ولفت البديوي إلى أن القرارات التي اتخذتها اللجنة العليا للانتخاب بإلغاء التسجيل الالكتروني والتصويت بالرقم القومي أو جواز السفر المميكن الجديد قد ساهم كثيرا في زيادة هذه الأعداد الهائلة والتي تواصل توافدها على القنصلية بدبي للإدلاء بصوتها. وأكد المستشار الإعلامي بالسفارة المصرية بأبوظبى، شعيب عبد الفتاح، أن اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية في لجنة السفارة المصرية بأبوظبى، شهد إقبالا كبيرا من المصريين المقيمين والمتواجدين في دولة الإمارات، حيث توافدت أعداد غفيرة على مقر اللجنة منذ الصباح، وحتى قبل الموعد الرسمي لفتح اللجنة المقرر في الساعة التاسعة صباحا. وقال إن هذا الإقبال كان أمرا متوقعا نظرا للتسهيلات التي أقرتها اللجنة العليا للانتخابات، خاصة فيما يتعلق بإلغاء التسجيل المسبق، وهو ما أتاح الفرصة لجميع المصريين في الإمارات والذين لديهم أصل بطاقة الرقم القومي أو أصل جواز السفر المميكن، من الإدلاء بأصواتهم والمشاركة الايجابية في تحقيق وانجاز الاستحقاق الرئاسي. وأشار إلى أن الناخبين المصريين حرصوا على اصطحاب أسرهم حاملين الأعلام المصرية في مظهر وطني عبر عن إصرار الشعب المصري على استكمال طريقه نحو الأمن والاستقرار والبناء والازدهار، مضيفا أن الانتخابات مرت أيضا بكل هدوء ويسر ، خاصة في ظل حرص الجميع على الالتزام بالنظام وإتباع التعليمات والإرشادات. وعن أهم المشاكل التي ظهرت في اليوم الأول من الانتخابات ، قال المستشار الإعلامي، إن أهم مشكلة كانت تمنع المصريين في الخارج من التصويت كانت قضية التسجيل المسبق، مضيفا أن هذه المشكلة انتهت تماما في هذه الانتخابات بعد إلغاء التسجيل المسبق ، مشيرا إلى أن المشكلة الحالية تتمثل في عدم إحضار الناخب إحدى الوثيقتين اللازمتين للإدلاء بصوته ، وهما : إما أصل الرقم القومي أو أصل جواز السفر المميكن، و رغم ذلك يطلب الناخب اعتماد صورة أي منهما للتصويت وهو ما يخالف تماما القوانين التي أعلنتها اللجنة العليا للانتخابات ، وأعلنتها السفارة أكثر من مرة خلال الفترة الماضية. وقال المستشار الإعلامي، إن اللجنة ستنهى عملها في الساعة التاسعة مساء، بعد أن يتم إغلاق باب السفارة الخارجي وحصر الناخبين المتواجدين داخل حرم السفارة وإتاحة الفرصة لهم بالإدلاء بأصواتهم حتى ولو استمر ذلك إلى ساعة متأخرة من الليل.