حلم الرشاقة والحصول على جسد جميل، هو حلم كل امرأة حول العالم ، وعلى مر السنين تعددت وسائل إنقاص الوزن لتعطي لكل امرأة بدينة الفرصة كي تستعيد رشاقة قوامها. ولكن من ضمن وسائل التخسيس المتعددة ظهرت العديد من الوسائل الأخرى التي كانت تبيع الوهم لراغبي الرشاقة وكانت محط سخرية الجميع، والغريب أنه لا يزال هناك الكثيرون يصدقون هذه الوسائل ويسعون لشرائها رغم عدم جدواها. فقد ذكرت صحيفة هفنجتون بوست بنسختها الفرنسية، أنه في عام 1950 ظهر في إحدى الصحف إعلان لجهاز مصنوع من الألمونيوم والكاوتشوك يقوم بعمل تدليك، وكتب أسفل الإعلان أنه فعال وأن الآلاف من النساء استطعن فقد وزنهن بواسطته، كما أن الرجال يستطيعون أيضا استخدامه. وبعدها ظهرت السراويل القصيرة التي سميت ب"سراويل الساونا"، والتي "وفقا للإعلان" تقوم بإذابة الدهون، متخذة شكل مضحك. أما في عام 1940 ظهرت أداه تتشابه مع آلات التعذيب القديمة ولكنها في الأساس ما هي إلا وسيلة لإنقاص الوزن. فهو كرسي يجلس عليه الشخص الراغب في الرشاقة وتلتف حول أرجله أسطوانات تقوم بتحريك العضلات وإذابة الدهون. كما ظهرت وسيلة أخرى وهي عبارة عن ملابس ترتدى لإذابة الدهون، احتوت كذلك على جوارب وإكسسوار حول العنق. أما من لا تفضل الرياضة والتحرك كثيرا أصبح أمامها خيارا آخر، وهو الحزام الهزاز الذي يقوم بعمل ذبذبات عند المنطقة المراد تخسيسها فيقوم بعمله. وظهرت كذلك وسيلة اعتبرت الأغرب على الإطلاق وهي "الصابون السحري لإنقاص الوزن"، فهو اختراع تم خروجه إلى النور عام 1920 فأصبح منذ هذا الوقت للصابون فائدة أخرى غير النظافة، فاستخدامه خمس مرات يوميا له القدرة العجيبة على التخسيس- وفقا للإعلان. وأخيرا أصبح للموسيقى أيضا فائدة أخرى فهي قادرة على إنقاص الوزن 18 كيلو خلال 3 أشهر، وذلك عن طريق استخدامها في التنويم المغناطيسي. حلم الرشاقة والحصول على جسد جميل، هو حلم كل امرأة حول العالم ، وعلى مر السنين تعددت وسائل إنقاص الوزن لتعطي لكل امرأة بدينة الفرصة كي تستعيد رشاقة قوامها. ولكن من ضمن وسائل التخسيس المتعددة ظهرت العديد من الوسائل الأخرى التي كانت تبيع الوهم لراغبي الرشاقة وكانت محط سخرية الجميع، والغريب أنه لا يزال هناك الكثيرون يصدقون هذه الوسائل ويسعون لشرائها رغم عدم جدواها. فقد ذكرت صحيفة هفنجتون بوست بنسختها الفرنسية، أنه في عام 1950 ظهر في إحدى الصحف إعلان لجهاز مصنوع من الألمونيوم والكاوتشوك يقوم بعمل تدليك، وكتب أسفل الإعلان أنه فعال وأن الآلاف من النساء استطعن فقد وزنهن بواسطته، كما أن الرجال يستطيعون أيضا استخدامه. وبعدها ظهرت السراويل القصيرة التي سميت ب"سراويل الساونا"، والتي "وفقا للإعلان" تقوم بإذابة الدهون، متخذة شكل مضحك. أما في عام 1940 ظهرت أداه تتشابه مع آلات التعذيب القديمة ولكنها في الأساس ما هي إلا وسيلة لإنقاص الوزن. فهو كرسي يجلس عليه الشخص الراغب في الرشاقة وتلتف حول أرجله أسطوانات تقوم بتحريك العضلات وإذابة الدهون. كما ظهرت وسيلة أخرى وهي عبارة عن ملابس ترتدى لإذابة الدهون، احتوت كذلك على جوارب وإكسسوار حول العنق. أما من لا تفضل الرياضة والتحرك كثيرا أصبح أمامها خيارا آخر، وهو الحزام الهزاز الذي يقوم بعمل ذبذبات عند المنطقة المراد تخسيسها فيقوم بعمله. وظهرت كذلك وسيلة اعتبرت الأغرب على الإطلاق وهي "الصابون السحري لإنقاص الوزن"، فهو اختراع تم خروجه إلى النور عام 1920 فأصبح منذ هذا الوقت للصابون فائدة أخرى غير النظافة، فاستخدامه خمس مرات يوميا له القدرة العجيبة على التخسيس- وفقا للإعلان. وأخيرا أصبح للموسيقى أيضا فائدة أخرى فهي قادرة على إنقاص الوزن 18 كيلو خلال 3 أشهر، وذلك عن طريق استخدامها في التنويم المغناطيسي.