قال وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل في خطاب يلقيه الجمعة 2 مايو ونشرت منه مقتطفات إن الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي يجب أن تزيد الإنفاق العسكري بعد تحركات روسيا في أوكرانيا. وقال هاجل في مقتطفات من كلمة عن مستقبل الحلف الذي يضم 28 دولة إن سيطرة روسيا على شبه جزيرة القرم وتحركات أخرى "ذكرت حلف الأطلسي بالغرض من تأسيسه" و"وفرت لحظة كاشفة للتحالف عبر الأطلسي." وأضاف هاجل في الكلمة التي سيلقيها في مركز ويلسون في واشنطن "على الحلف أن يكون مستعدا لإعادة النظر في المبادئ الأساسية الحاكمة للعلاقات مع روسيا." وأثار هاجل في كلمته أيضا قلقا أمريكيا قائما منذ فترة طويلة فيما يتعلق بالإنفاق الدفاعي لدول الحلف مشيرا إلى أن النفقات الأمريكية على الأمن تعادل ثلاثة أمثال بقية الدول الأعضاء في الحلف -27 دولة- مجتمعة رغم أن الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي أقل من الناتج المحلي الإجمالي لهذه الدول مجتمعة. وقال الأميرال جون كيربي المتحدث باسم وزارة الدفاع (البنتاجون) في وقت لاحق إن هاجل لم يكن يتكلم فقط عن "توجيه مزيد من الأموال للدفاع" وإنما عن تحسين التنسيق بين الحلفاء في الإنفاق لتجنب التكرار ومن ثم تستخدم أموال دافعي الضرائب "بطرق حكيمة وفعالة". وتابع قائلا "نريد أن نجعل (قرارات الإنفاق) بالتنسيق مع شركائنا لأن بعضهم لديه بصراحة قدرات ليست لدينا ويمكن أن تتطور بطرق لا يمكننا أو يجب ألا نطور بها قدراتنا." ودعا هاجل وزراء مالية أو مسؤولي الموازنات في الدول أعضاء الحلف للاجتماع لبحث المساعدة في زيادة الإنفاق على الحلف. وقال في كلمته التي أذاعت وزارة الدفاع مقتطفات منها "يجب إن نلمس التزامات مالية متجددة من كل الأعضاء في حلف الأطلسي." قال وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل في خطاب يلقيه الجمعة 2 مايو ونشرت منه مقتطفات إن الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي يجب أن تزيد الإنفاق العسكري بعد تحركات روسيا في أوكرانيا. وقال هاجل في مقتطفات من كلمة عن مستقبل الحلف الذي يضم 28 دولة إن سيطرة روسيا على شبه جزيرة القرم وتحركات أخرى "ذكرت حلف الأطلسي بالغرض من تأسيسه" و"وفرت لحظة كاشفة للتحالف عبر الأطلسي." وأضاف هاجل في الكلمة التي سيلقيها في مركز ويلسون في واشنطن "على الحلف أن يكون مستعدا لإعادة النظر في المبادئ الأساسية الحاكمة للعلاقات مع روسيا." وأثار هاجل في كلمته أيضا قلقا أمريكيا قائما منذ فترة طويلة فيما يتعلق بالإنفاق الدفاعي لدول الحلف مشيرا إلى أن النفقات الأمريكية على الأمن تعادل ثلاثة أمثال بقية الدول الأعضاء في الحلف -27 دولة- مجتمعة رغم أن الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي أقل من الناتج المحلي الإجمالي لهذه الدول مجتمعة. وقال الأميرال جون كيربي المتحدث باسم وزارة الدفاع (البنتاجون) في وقت لاحق إن هاجل لم يكن يتكلم فقط عن "توجيه مزيد من الأموال للدفاع" وإنما عن تحسين التنسيق بين الحلفاء في الإنفاق لتجنب التكرار ومن ثم تستخدم أموال دافعي الضرائب "بطرق حكيمة وفعالة". وتابع قائلا "نريد أن نجعل (قرارات الإنفاق) بالتنسيق مع شركائنا لأن بعضهم لديه بصراحة قدرات ليست لدينا ويمكن أن تتطور بطرق لا يمكننا أو يجب ألا نطور بها قدراتنا." ودعا هاجل وزراء مالية أو مسؤولي الموازنات في الدول أعضاء الحلف للاجتماع لبحث المساعدة في زيادة الإنفاق على الحلف. وقال في كلمته التي أذاعت وزارة الدفاع مقتطفات منها "يجب إن نلمس التزامات مالية متجددة من كل الأعضاء في حلف الأطلسي."