طالب محمد الدماطي، عضو هيئة الدفاع عن المعزول، ضم قضية التخابر بقضية وادي النطرون ،حيث قال" القضيتين نتاج نشاط واحدإذا صحت الأدلة وولدت بصعوبة بالغة من جلسة باكرمن قضية أقتحام سجن وادي لنطرون وأتنزعت منها لأسباب سياسية ، حدث بعد الأنقلاب في 3 -7" فرد القاضي "مش عايزين كلام في السياسة".وأضاف الدماطي أمام المحكمة أن المتهمين يتمسكون بنفس المحامين في عدة قضايا وهذا يشق علي المحامين، منشداً القاضي بزيارة المتهمين.ورد القاضي أن المحكمة أعطت لكم الحق في الزيارة، فرد الدماطي لم يتثني لنا الزيارة، فقال القاضي من حق رئيس مصلحة السجون الأعتراض لأسباب أمنية. وذلك خلال، نظرجلسة محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار شعبان الشامي، محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي و 35 متهمًا آخر من قيادات، وأعضاء تنظيم الإخوان، في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية.