كشفت دراسة أمريكية عن ارتباط نسبة السكر في الدم بالحالة المزاجية للإنسان وعدوانيته مع الطرف الآخر. وكشفت الدراسة أن الحب بين الزوجين ليس مقياسا لحياة هادئة وأن هناك عدة عوامل تؤدي إلى زيادة العدوانية وأهم تلك العوامل هو الإحساس بالجوع ،فعدم وجود نسبة كافية من السكر في الدم تجعل الشخص عدواني وأكثر ميلا للخلافات. وأشارت صحيفة لوفيجارو الفرنسية إلى أن أحد أساتذة الطب النفسي بجامعة أوهايو الأمريكية قام بعمل تجربة على 107 من المتزوجين وتم الاتفاق أنه عند كل لحظة غضب يتم غرس إبرة ، واستمرت التجربة 21 يوما وكانت عبارة عن توفير عدد من الدمى ، وعقب انتهاء ال21 يوما وجدوا أن كل دمية بها 51 إبرة. وفي كل مساء كان يتم قياس نسبة السكر في الدم مساءا وصباحا لكلا الزوجين، وثبت أن كثرة عدد الإبر في الدمى والغضب الزائد سببه قلة نسبة السكر في الدم. ولفت أستاذ الطب النفسي إلى أن المخ يستهلك حوالي 20% من السعرات الحرارية داخل جسم الإنسان ، لذا فإن نقص الجلوكوز يؤدي إلى التقلبات المزاجية وإثارة الغضب. كشفت دراسة أمريكية عن ارتباط نسبة السكر في الدم بالحالة المزاجية للإنسان وعدوانيته مع الطرف الآخر. وكشفت الدراسة أن الحب بين الزوجين ليس مقياسا لحياة هادئة وأن هناك عدة عوامل تؤدي إلى زيادة العدوانية وأهم تلك العوامل هو الإحساس بالجوع ،فعدم وجود نسبة كافية من السكر في الدم تجعل الشخص عدواني وأكثر ميلا للخلافات. وأشارت صحيفة لوفيجارو الفرنسية إلى أن أحد أساتذة الطب النفسي بجامعة أوهايو الأمريكية قام بعمل تجربة على 107 من المتزوجين وتم الاتفاق أنه عند كل لحظة غضب يتم غرس إبرة ، واستمرت التجربة 21 يوما وكانت عبارة عن توفير عدد من الدمى ، وعقب انتهاء ال21 يوما وجدوا أن كل دمية بها 51 إبرة. وفي كل مساء كان يتم قياس نسبة السكر في الدم مساءا وصباحا لكلا الزوجين، وثبت أن كثرة عدد الإبر في الدمى والغضب الزائد سببه قلة نسبة السكر في الدم. ولفت أستاذ الطب النفسي إلى أن المخ يستهلك حوالي 20% من السعرات الحرارية داخل جسم الإنسان ، لذا فإن نقص الجلوكوز يؤدي إلى التقلبات المزاجية وإثارة الغضب.