قال رئيس حزب مصر القويه عبد المنعم ابو الفتوح ,ان السيسى رئيس وهو قادم قادم وهو رئيس منذ الآن والانتخابات حسمت أمرها وقال انه ضد حكم العسكر لان هذه المؤسسة اسمي من أن تنغمس في السياسة لان لها وظيفة مهمة جدا للوطن وهى حمايته, مشيرا إلى انه ضد تدخل الدعوة السلفية والأزهر والبابا في السياسة, وعلينا أن نفصل بين العمل السياسي والعمل الدعوى الذي له أيضا وظيفة مهمة .. هذا خطر على المؤسسة العسكرية وعلى الدين - وأضاف أبو الفتوح خلال حواره مع الاعلامى تامر امين فى برنامج من الاخر المذاع بفضائيه روتانا مصريه الثلاثاء 15 ابريل أنه ليس بينه وبين المستشار عدلى منصور غير كل حب وتقدير كشخص وكقاضي, لكن لن أجامل "ابويا" لو وصل لرئيس جمهورية كما قلت لمرسى اذا وجدت نفسك عاجز عن حل المشاكل فعليك ان ترحل, فلما يجى يفتح قانون الحبس الاحتياطى بعد ان ناضل الشعب المصرى لمنعها, ثم يصدر قانون للمناقصات التى تفتح باباً للفساد, ويفتح قانون الآن لقفل الباب امام اى مصرى بالطعن على العقد الذى يتم بين الحكومة والمستثمرين, - الإدارة الحالية تعيد حاجز الخوف للشعب بممارسات فعلية على الأرض, زى واحد كان عنده كوليرا واحد علاج وخف، من الممكن أن تعود له. - وشدد ابو الفتوح على ان الثورة قد كسرت حاجز الخوف والسلطة الآن تعيد هذا الحاجز. لما يكون مفيش مدرسة ولا مستشفى فيهاش حد معتقل ولا مصاب. - وتابع قائلا : ان نصدر العنوان الخارجي للعالم ان مصر تصدر الارهاب فكيف تنتظر ان يأتى لك مسثمرين اجانب وسياح او حتى المصرى الذى يعمل بالخارج, هناك إرهاب فى مصر منذ ايام مبارك ونعم قد يكون زاد بعد الثورة وزاد بعد يوليو ولكن تضخيم المسألة انك لو مشيت فى البلد ستقتل لا محالة وكمية الاعتقالات الهائلة والحبس الاحتياطي الذى يتم بصورة جماعية ويتم التجديد لهم بدون ان يراهم حتى رئيس النيابة,وهناك اكثر من 25 الف معتقل بسبب قانون منع التظاهر و وزارة الداخلية تضيع جهودها و قدراتها المادية في الأداء المهنى السياسى و تلوث اداءها كذلك. - وأوضح أبو الفتوح ان الهوجة الإعلامية الشديدة خلال أل 9 اشهر الأخيرة و حتى الآن اسم السيسى يذكر اكثر من الله فى هذه ال9 اشهر, فهذه ليست انتخابات نزيهة من اين لاى مرشح ان يأتى بدعايا انتخابية كالسيسى وهى مسرحية هزلية من اقل معايير النزاهة للانتخابات هى تكافؤ الفرص واين لاى مرشح لتكافىء فرص, وشدد على ان السيسى رئيس وهو قادم قادم وهو رئيس منذ الآن الانتخابات حسمت أمرها وانا لن اشارك فى عملية تدليس وخداع على ابناء وطنى - من أخطاء الثورة اننا رضينا بتدخل المؤسسة العسكرية فى الحكم ولكن عندما ارتضينا بهذا كان على خلفية وهى انها فترة انتقالية وهى 6 شهور واتضحت بعد ذلك المماطلة. - حينما نزلنا 30 يونيو وقبلها ب 3 شهور كنا نطالب بانتخابات رئاسية مبكرة بهدف الضغط على الرئيس المنتخب الشرعى الذى جاء بصندوق وكان عليه ان يسقط بالصندوق, ونزل الشعب كله ينادى بانتخابات رئاسية مبكرة ولم ينادى احد الا جبهة الانقاذ بتدخل الجيش. 30يونيو كان هناك استقطاب وطرف مع وطرف ضد مرسى فهذه ليست ثورة, الثورة يعنى الشعب كله ينزل كما حدث فى 25 يناير فوجنا رجل الدين المسيحى بجانب المسلم والشعب كله نزل ضد مبارك فهذه ثورة. - انا لست مشغول بمرسى يعود او لا يعود هذه ليست قضيتى ما يشغلنى هو عودة مصر لمسارها الصحيح ومسارها الديمقراطى, ما يهمنى هو ملف الامن والداخلية. - غضب الله على كل من يروع مصرى او يسيل دمه سواء كان ظابط شرطة او مدنى, مازال الانسان فى بحبوحة من دينه ان لم يصب دما كما قال سيد البشر سيدنا محمد فارجو ان يراجع الجميع نفسه ومن حق كل شخص ان يعبر عن رأيه بدون التعدى على المنشآت والعربيات وقطع الطرق, واناشد الشباب ان لا يستمع لبعض الدعوات التى تبرر التعدى على المنشآت وحرق العربيات والحرق وتحرم فقط القتل .. لايجوز التعدى على المنشآت ولا قطع الطرق دا مالنا . - احذر الشباب من التخلى عن السلمية او الاعتقاد بانه ملتزم بالسلمية فى جميع تحركاته ما عدا القتل ف حرق سيارات الشرطة و المنشأت ليس عملا سلميا ... لايوجد تبرير للعنف ان تموت شريفا فى مظاهرة سلمية افضل من الانتقام بالحرق و العنف و هذا لا يعنى ان ترضوا بالظلم بل ارفضوه ارفضوه بالسلمية. قال رئيس حزب مصر القويه عبد المنعم ابو الفتوح ,ان السيسى رئيس وهو قادم قادم وهو رئيس منذ الآن والانتخابات حسمت أمرها وقال انه ضد حكم العسكر لان هذه المؤسسة اسمي من أن تنغمس في السياسة لان لها وظيفة مهمة جدا للوطن وهى حمايته, مشيرا إلى انه ضد تدخل الدعوة السلفية والأزهر والبابا في السياسة, وعلينا أن نفصل بين العمل السياسي والعمل الدعوى الذي له أيضا وظيفة مهمة .. هذا خطر على المؤسسة العسكرية وعلى الدين - وأضاف أبو الفتوح خلال حواره مع الاعلامى تامر امين فى برنامج من الاخر المذاع بفضائيه روتانا مصريه الثلاثاء 15 ابريل أنه ليس بينه وبين المستشار عدلى منصور غير كل حب وتقدير كشخص وكقاضي, لكن لن أجامل "ابويا" لو وصل لرئيس جمهورية كما قلت لمرسى اذا وجدت نفسك عاجز عن حل المشاكل فعليك ان ترحل, فلما يجى يفتح قانون الحبس الاحتياطى بعد ان ناضل الشعب المصرى لمنعها, ثم يصدر قانون للمناقصات التى تفتح باباً للفساد, ويفتح قانون الآن لقفل الباب امام اى مصرى بالطعن على العقد الذى يتم بين الحكومة والمستثمرين, - الإدارة الحالية تعيد حاجز الخوف للشعب بممارسات فعلية على الأرض, زى واحد كان عنده كوليرا واحد علاج وخف، من الممكن أن تعود له. - وشدد ابو الفتوح على ان الثورة قد كسرت حاجز الخوف والسلطة الآن تعيد هذا الحاجز. لما يكون مفيش مدرسة ولا مستشفى فيهاش حد معتقل ولا مصاب. - وتابع قائلا : ان نصدر العنوان الخارجي للعالم ان مصر تصدر الارهاب فكيف تنتظر ان يأتى لك مسثمرين اجانب وسياح او حتى المصرى الذى يعمل بالخارج, هناك إرهاب فى مصر منذ ايام مبارك ونعم قد يكون زاد بعد الثورة وزاد بعد يوليو ولكن تضخيم المسألة انك لو مشيت فى البلد ستقتل لا محالة وكمية الاعتقالات الهائلة والحبس الاحتياطي الذى يتم بصورة جماعية ويتم التجديد لهم بدون ان يراهم حتى رئيس النيابة,وهناك اكثر من 25 الف معتقل بسبب قانون منع التظاهر و وزارة الداخلية تضيع جهودها و قدراتها المادية في الأداء المهنى السياسى و تلوث اداءها كذلك. - وأوضح أبو الفتوح ان الهوجة الإعلامية الشديدة خلال أل 9 اشهر الأخيرة و حتى الآن اسم السيسى يذكر اكثر من الله فى هذه ال9 اشهر, فهذه ليست انتخابات نزيهة من اين لاى مرشح ان يأتى بدعايا انتخابية كالسيسى وهى مسرحية هزلية من اقل معايير النزاهة للانتخابات هى تكافؤ الفرص واين لاى مرشح لتكافىء فرص, وشدد على ان السيسى رئيس وهو قادم قادم وهو رئيس منذ الآن الانتخابات حسمت أمرها وانا لن اشارك فى عملية تدليس وخداع على ابناء وطنى - من أخطاء الثورة اننا رضينا بتدخل المؤسسة العسكرية فى الحكم ولكن عندما ارتضينا بهذا كان على خلفية وهى انها فترة انتقالية وهى 6 شهور واتضحت بعد ذلك المماطلة. - حينما نزلنا 30 يونيو وقبلها ب 3 شهور كنا نطالب بانتخابات رئاسية مبكرة بهدف الضغط على الرئيس المنتخب الشرعى الذى جاء بصندوق وكان عليه ان يسقط بالصندوق, ونزل الشعب كله ينادى بانتخابات رئاسية مبكرة ولم ينادى احد الا جبهة الانقاذ بتدخل الجيش. 30يونيو كان هناك استقطاب وطرف مع وطرف ضد مرسى فهذه ليست ثورة, الثورة يعنى الشعب كله ينزل كما حدث فى 25 يناير فوجنا رجل الدين المسيحى بجانب المسلم والشعب كله نزل ضد مبارك فهذه ثورة. - انا لست مشغول بمرسى يعود او لا يعود هذه ليست قضيتى ما يشغلنى هو عودة مصر لمسارها الصحيح ومسارها الديمقراطى, ما يهمنى هو ملف الامن والداخلية. - غضب الله على كل من يروع مصرى او يسيل دمه سواء كان ظابط شرطة او مدنى, مازال الانسان فى بحبوحة من دينه ان لم يصب دما كما قال سيد البشر سيدنا محمد فارجو ان يراجع الجميع نفسه ومن حق كل شخص ان يعبر عن رأيه بدون التعدى على المنشآت والعربيات وقطع الطرق, واناشد الشباب ان لا يستمع لبعض الدعوات التى تبرر التعدى على المنشآت وحرق العربيات والحرق وتحرم فقط القتل .. لايجوز التعدى على المنشآت ولا قطع الطرق دا مالنا . - احذر الشباب من التخلى عن السلمية او الاعتقاد بانه ملتزم بالسلمية فى جميع تحركاته ما عدا القتل ف حرق سيارات الشرطة و المنشأت ليس عملا سلميا ... لايوجد تبرير للعنف ان تموت شريفا فى مظاهرة سلمية افضل من الانتقام بالحرق و العنف و هذا لا يعنى ان ترضوا بالظلم بل ارفضوه ارفضوه بالسلمية.