تحل الملكة "كليوباترا" كضيفة على معرض "بيناكوتيك" أحد المعارض الهامة بالعاصمة الفرنسية اعتبارا من الجمعة 11 إبريل، وحتى السابع من شهر سبتمبر المقبل. وذكرت إدارة "بيناكوتيك" باريس أن المعرض الذي يحمل عنوان "أسطورة كليوباترا"، والذي يتم تنظيمه في إطار الموسم الصيفي، يحيي أسطورة آخر ملكات مصر الفرعونية. وأضافت، أن المعرض يسلط الضوء على "كليوباترا السابعة"، التي تنتمي إلى حقبة البطالمة، ورفيقة حياة يوليوس قيصر ثم ماركوس أنطونيو، حيث عاشت حياة استثنائية جديرة بأن تكون صاحبة أسطورة. وأوضحت إدارة المعرض، أنه على الرغم من ندرة المصادر التاريخية حول آخر ملكات مصر، غير أن قصص حبها ونهايتها المأساوية حيث انتحرت، تثير الانبهار ويبرزها التاريخ، كما ألهمت العديد من الكتاب والفنانين حتى وقت قريب. وأشارت، إلى أن الملكة الفرعونية "كليوباترا" باتت "إيقونة" في الفترة من أواخر القرن السادس عشر إلى القرن التاسع عشر، حيث جمعت بين صفات المرأة الفاتنة والقوية، كما كانت أيضا ضحية للقوى السياسية، والبطلة التي فضلت الموت على الرضوخ. ويصحب المعرض زواره إلى اكتشاف الأعمال الأثرية لعصر البطالمة، ثم ميلاد الأسطورة كليوباترا في روما القديمة، فضلا عن اللوحات الزيتية والمنحوتات، والأزياء التي ظهرت في عدة أفلام سينمائية جسدت خلالها البطلة شخصية كليوباترا. تحل الملكة "كليوباترا" كضيفة على معرض "بيناكوتيك" أحد المعارض الهامة بالعاصمة الفرنسية اعتبارا من الجمعة 11 إبريل، وحتى السابع من شهر سبتمبر المقبل. وذكرت إدارة "بيناكوتيك" باريس أن المعرض الذي يحمل عنوان "أسطورة كليوباترا"، والذي يتم تنظيمه في إطار الموسم الصيفي، يحيي أسطورة آخر ملكات مصر الفرعونية. وأضافت، أن المعرض يسلط الضوء على "كليوباترا السابعة"، التي تنتمي إلى حقبة البطالمة، ورفيقة حياة يوليوس قيصر ثم ماركوس أنطونيو، حيث عاشت حياة استثنائية جديرة بأن تكون صاحبة أسطورة. وأوضحت إدارة المعرض، أنه على الرغم من ندرة المصادر التاريخية حول آخر ملكات مصر، غير أن قصص حبها ونهايتها المأساوية حيث انتحرت، تثير الانبهار ويبرزها التاريخ، كما ألهمت العديد من الكتاب والفنانين حتى وقت قريب. وأشارت، إلى أن الملكة الفرعونية "كليوباترا" باتت "إيقونة" في الفترة من أواخر القرن السادس عشر إلى القرن التاسع عشر، حيث جمعت بين صفات المرأة الفاتنة والقوية، كما كانت أيضا ضحية للقوى السياسية، والبطلة التي فضلت الموت على الرضوخ. ويصحب المعرض زواره إلى اكتشاف الأعمال الأثرية لعصر البطالمة، ثم ميلاد الأسطورة كليوباترا في روما القديمة، فضلا عن اللوحات الزيتية والمنحوتات، والأزياء التي ظهرت في عدة أفلام سينمائية جسدت خلالها البطلة شخصية كليوباترا.