بدأت منذ قليل وقفة احتجاجية على سلم نقابة الصحفيين تضامنا مع ميادة أشرف الصحفية بجريدة الدستور، والتي استشهدت، الجمعة 28 مارس، في اشتباكات عين شمس، بين قوات الأمن وعناصر الإخوان. و أكد التشريح وفاتها بسبب تهتك في المخ ونزيف دماغي وكسور في عظام الجمجمة حدث نتيجة طلق ناري مفرد"ليس خرطوش" دخل من يسار الرأس وخرج من يمين الوجه ولم يستقر المقذوف داخل الجثمان. وردد الصحفيون هتافات للتنديد بمجلس إدارة نقابة الصحفيين وقام الصحفيين وقفة حداد على روح شهيدة الصحافة "في الجنة يا ميادة "، وقراءه الفاتحة على روحها، وطالبوا الصحفيين بالوقفة ، توفير الحماية للصحفيين والإعلاميين أثناء تغطيتهم الميدانية، بالملابس السوداء ورددوا هتافات "أوقفوا قتل الصحفيين "لشهيدة الصحافة،"ارحل ارحل يا نقيب الصحفيين.. دم ميادة في رقبة مين". وصرح المستشار القانوني لنقابة الصحفيين سيد أبو زيد، أن نقابة الصحفيين طالبت وزير العدل بالتحقيق الفوري في الحادث لكشف ملابساته والمتورطين فيه، وتقديم فاعل الجريمة البشعة إلى المحاكمة الجنائية العاجلة، مع سرعة انتداب قاض للتحقيق عملا بنص المادة 65 من قانون الإجراءات الجنائية، وذلك بغرض إنجاز التحقيقات وضمان الحيدة. وقال أبو زيد ، إنه تقدم صباح اليوم السبت 29 مارس ممثلاً عن الكاتب ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، بطلب إلى المستشار نير عثمان، وزير العدل، لانتداب قاض للتحقيق في واقعة مقتل الزميلة ميادة أشرف الصحفية بجريدة الدستور، خلال قيامها بمهام عملها في تغطية فعاليات تظاهر عناصر جماعة الإخوان المسلمين بمنطقة الألف مسكن وعين شمس. وأكد أبو زيد، على أن الشئون القانونية بنقابة الصحفيين سلمت وزارة العدل رسمياً، الطلب الذي حرره بناء على تعليمات الكاتب ضياء رشوان نقيب الصحفيين، لانتداب قاض مستقل للتحقيق في مقتل الزميلة "ميادة"، وناشدنا وزير العدل بسرعة تكليف محكمة استئناف القاهرة برئاسة المستشار نبيل صليب بندب قاض لتولى القضية برمتها. وأشار أبو زيد، إلي أن الطلب تضمن صورة من التقرير الطبي المعد من مصلحة الطب الشرعي حول أسباب وفاة الصحفية، حيث ذكر أنها إصابتها جراء طلق ناري بالرأس أدى إلى تهتك بالجمجمة وتهتك بأنسجة المخ. بدأت منذ قليل وقفة احتجاجية على سلم نقابة الصحفيين تضامنا مع ميادة أشرف الصحفية بجريدة الدستور، والتي استشهدت، الجمعة 28 مارس، في اشتباكات عين شمس، بين قوات الأمن وعناصر الإخوان. و أكد التشريح وفاتها بسبب تهتك في المخ ونزيف دماغي وكسور في عظام الجمجمة حدث نتيجة طلق ناري مفرد"ليس خرطوش" دخل من يسار الرأس وخرج من يمين الوجه ولم يستقر المقذوف داخل الجثمان. وردد الصحفيون هتافات للتنديد بمجلس إدارة نقابة الصحفيين وقام الصحفيين وقفة حداد على روح شهيدة الصحافة "في الجنة يا ميادة "، وقراءه الفاتحة على روحها، وطالبوا الصحفيين بالوقفة ، توفير الحماية للصحفيين والإعلاميين أثناء تغطيتهم الميدانية، بالملابس السوداء ورددوا هتافات "أوقفوا قتل الصحفيين "لشهيدة الصحافة،"ارحل ارحل يا نقيب الصحفيين.. دم ميادة في رقبة مين". وصرح المستشار القانوني لنقابة الصحفيين سيد أبو زيد، أن نقابة الصحفيين طالبت وزير العدل بالتحقيق الفوري في الحادث لكشف ملابساته والمتورطين فيه، وتقديم فاعل الجريمة البشعة إلى المحاكمة الجنائية العاجلة، مع سرعة انتداب قاض للتحقيق عملا بنص المادة 65 من قانون الإجراءات الجنائية، وذلك بغرض إنجاز التحقيقات وضمان الحيدة. وقال أبو زيد ، إنه تقدم صباح اليوم السبت 29 مارس ممثلاً عن الكاتب ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، بطلب إلى المستشار نير عثمان، وزير العدل، لانتداب قاض للتحقيق في واقعة مقتل الزميلة ميادة أشرف الصحفية بجريدة الدستور، خلال قيامها بمهام عملها في تغطية فعاليات تظاهر عناصر جماعة الإخوان المسلمين بمنطقة الألف مسكن وعين شمس. وأكد أبو زيد، على أن الشئون القانونية بنقابة الصحفيين سلمت وزارة العدل رسمياً، الطلب الذي حرره بناء على تعليمات الكاتب ضياء رشوان نقيب الصحفيين، لانتداب قاض مستقل للتحقيق في مقتل الزميلة "ميادة"، وناشدنا وزير العدل بسرعة تكليف محكمة استئناف القاهرة برئاسة المستشار نبيل صليب بندب قاض لتولى القضية برمتها. وأشار أبو زيد، إلي أن الطلب تضمن صورة من التقرير الطبي المعد من مصلحة الطب الشرعي حول أسباب وفاة الصحفية، حيث ذكر أنها إصابتها جراء طلق ناري بالرأس أدى إلى تهتك بالجمجمة وتهتك بأنسجة المخ.