قال الناشط الحقوقي ومؤسس مبادرة"الدبلوماسية الشعبية للعلاقات المصرية السورية" إبرام لويس إنه تم توجيه الدعوة إلي جميع الكنائس للمشاركة في يوم الصلاة من أجل السلام في سوريا المقررة يوم الجمعة 11 أبريل. وأضاف لويس في بيان للمبادرة، أنه في يوم الصلاة سوف يتم إقامة الصلوات وإضاءة الشموع ليرتفع صوت صلاة المحبة فوق أصوات الحرب والدموع ولنذكر بالصلاة شهداء سوريا. وأوضح أنه سيشارك في اليوم، عدد كبير من الكنائس في عدة دول من بينهم "كنيسة القديس بولس الأسقفية بالأردن، الكنيسة الإنجيلية بمصر، كنيسة أنهار الحياة بكندا, والكنيسة الإنجيلية العربية مانيتوبا بكندا، كنيسة بيت لحم بفلسطين، الكنيسة الإنجيلية بأبو ظبي, الكنيسة المعمدانية بأمريكا. واعتبر البيان، أن يوم الصلاة هو دعوة للتضامن مع أبناء سوريا، وللمطالبة بالكشف عن مكان احتجاز المطران بولس اليازجي مطران حلب للروم الأرثوذكس، والمطران يوحنا إبراهيم مطران حلب للسريان الأرثوذكس، اللذان تم خطفهما وقتل سائقهما خلال تقديمها المساعدات الإنسانية لبعض العائلات المهجرة في ريف حلب بسوريا. وقال إن يوم الصلاة دعوة لجميع المُتعاطفين مع القضية السورية والشعب السوري المنكوب، والأمهات الثكلى اللائي فقدن أبنائهن وبناتهن في حرب ضروس يشنها أعداء الإنسانية من داخل سوريا وخارجها. قال الناشط الحقوقي ومؤسس مبادرة"الدبلوماسية الشعبية للعلاقات المصرية السورية" إبرام لويس إنه تم توجيه الدعوة إلي جميع الكنائس للمشاركة في يوم الصلاة من أجل السلام في سوريا المقررة يوم الجمعة 11 أبريل. وأضاف لويس في بيان للمبادرة، أنه في يوم الصلاة سوف يتم إقامة الصلوات وإضاءة الشموع ليرتفع صوت صلاة المحبة فوق أصوات الحرب والدموع ولنذكر بالصلاة شهداء سوريا. وأوضح أنه سيشارك في اليوم، عدد كبير من الكنائس في عدة دول من بينهم "كنيسة القديس بولس الأسقفية بالأردن، الكنيسة الإنجيلية بمصر، كنيسة أنهار الحياة بكندا, والكنيسة الإنجيلية العربية مانيتوبا بكندا، كنيسة بيت لحم بفلسطين، الكنيسة الإنجيلية بأبو ظبي, الكنيسة المعمدانية بأمريكا. واعتبر البيان، أن يوم الصلاة هو دعوة للتضامن مع أبناء سوريا، وللمطالبة بالكشف عن مكان احتجاز المطران بولس اليازجي مطران حلب للروم الأرثوذكس، والمطران يوحنا إبراهيم مطران حلب للسريان الأرثوذكس، اللذان تم خطفهما وقتل سائقهما خلال تقديمها المساعدات الإنسانية لبعض العائلات المهجرة في ريف حلب بسوريا. وقال إن يوم الصلاة دعوة لجميع المُتعاطفين مع القضية السورية والشعب السوري المنكوب، والأمهات الثكلى اللائي فقدن أبنائهن وبناتهن في حرب ضروس يشنها أعداء الإنسانية من داخل سوريا وخارجها.