تنظم الكنيسة القبطية المصرية بباريس السبت 29 مارس احتفالية بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية السابق. وذكرت الكنيسة – في بيان صحفي الجمعة 28 مارس- أنه بعد مرور عامين على رحيله ،فإن ذكرى البابا شنودة ،بطريرك سائر إفريقيا والكرازة المرقسية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية ،الزعيم الديني اللاهوتي ،الواعظ ،والكاتب الصحفي ،تبقى في القلوب. وأشارت إلى أن البابا شنودة هو مؤلف لأكثر من مائة كتاب عن مجموعة متنوعة من المواضيع ،ترجمت نصفها إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية وغيرها من اللغات. وتحت رعاية الأب جرجس لوقا، راعى كنيسة السيدة العذراء مريم والقديس مرقس بباريس ،تنظم احتفالية بهذه المناسبة ،بحضور نخبة من الفنانين المصريين من بينهم محمود ياسين ، وإلهام شاهين ،وإيهاب توفيق، وهالة صدقي ،وحنان مطاوع، وشهيرة،ولطفي لبيب،ومي كساب ،وشذى ،وسهير المرشدي ، والمخرج أسامة شنودة والمصور كمال عبد العزيز . وأضافت الكنيسة أن المسلمين والمسيحيين جنبا إلى جنب مدعوون إلى المشاركة في الحدث الذي يتضمن أيضا عرضا لاوبريت غنائي بعنوان "مصر في قلوبنا"، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه بدار الأوبرا في القاهرة. تنظم الكنيسة القبطية المصرية بباريس السبت 29 مارس احتفالية بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية السابق. وذكرت الكنيسة – في بيان صحفي الجمعة 28 مارس- أنه بعد مرور عامين على رحيله ،فإن ذكرى البابا شنودة ،بطريرك سائر إفريقيا والكرازة المرقسية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية ،الزعيم الديني اللاهوتي ،الواعظ ،والكاتب الصحفي ،تبقى في القلوب. وأشارت إلى أن البابا شنودة هو مؤلف لأكثر من مائة كتاب عن مجموعة متنوعة من المواضيع ،ترجمت نصفها إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية وغيرها من اللغات. وتحت رعاية الأب جرجس لوقا، راعى كنيسة السيدة العذراء مريم والقديس مرقس بباريس ،تنظم احتفالية بهذه المناسبة ،بحضور نخبة من الفنانين المصريين من بينهم محمود ياسين ، وإلهام شاهين ،وإيهاب توفيق، وهالة صدقي ،وحنان مطاوع، وشهيرة،ولطفي لبيب،ومي كساب ،وشذى ،وسهير المرشدي ، والمخرج أسامة شنودة والمصور كمال عبد العزيز . وأضافت الكنيسة أن المسلمين والمسيحيين جنبا إلى جنب مدعوون إلى المشاركة في الحدث الذي يتضمن أيضا عرضا لاوبريت غنائي بعنوان "مصر في قلوبنا"، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه بدار الأوبرا في القاهرة.