أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على اختيار الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولياً لولي العهد ، مع استمراره نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، كما أمر الملك عبد الله بمبايعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد ، ولياً للعهد في حال خلو ولاية العهد ، ويبايع ملكاً للبلاد في حال خلو منصبي الملك وولي العهد في وقت واحد. وأكد على اقتصار منصب ولي ولي العهد في البيعة على الحالتين المنوه عنهما في هذا البند. وأوضح خادم الحرمين أن اختيار وتأييد ورغبة ولي العهد الامير سلمان لأخينا الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد وتأييد وموافقة هيئة البيعة على ذلك نافذاً اعتباراً من صدور هذا الأمر ، وقال لا يجوز بأي حال من الأحوال تعديله ، أو تبديله ، بأي صورة كانت من أي شخص كائناً من كان ، أو تسبيب ، أو تأويل ، لما جاء في الوثيقة الموقعة منا ومن أخينا ولي العهد رقم 19155 وتاريخ 19 / 5 / 1435ه وما جاء في محضر هيئة البيعة رقم 1 / ه ب وتاريخ 26 / 5 / 1435ه المؤيد لاختيارنا واختيار ولي العهد لللأمير مقرن ابن عبدالعزيز بأغلبية كبيرة تجاوزت ثلاثة أرباع عدد أعضاء هيئة البيعة. واوضح أنه دون إخلال بما نصت عليه البنود من هذا الأمر ، للملك - مستقبلاً - في حال رغبته اختيار ولي لولي العهد أن يعرض من يرشحه لذلك على أعضاء هيئة البيعة ، ويصدر أمر ملكي باختياره بعد موافقة أغلبية أعضاء هيئة البيعة. أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على اختيار الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولياً لولي العهد ، مع استمراره نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، كما أمر الملك عبد الله بمبايعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد ، ولياً للعهد في حال خلو ولاية العهد ، ويبايع ملكاً للبلاد في حال خلو منصبي الملك وولي العهد في وقت واحد. وأكد على اقتصار منصب ولي ولي العهد في البيعة على الحالتين المنوه عنهما في هذا البند. وأوضح خادم الحرمين أن اختيار وتأييد ورغبة ولي العهد الامير سلمان لأخينا الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد وتأييد وموافقة هيئة البيعة على ذلك نافذاً اعتباراً من صدور هذا الأمر ، وقال لا يجوز بأي حال من الأحوال تعديله ، أو تبديله ، بأي صورة كانت من أي شخص كائناً من كان ، أو تسبيب ، أو تأويل ، لما جاء في الوثيقة الموقعة منا ومن أخينا ولي العهد رقم 19155 وتاريخ 19 / 5 / 1435ه وما جاء في محضر هيئة البيعة رقم 1 / ه ب وتاريخ 26 / 5 / 1435ه المؤيد لاختيارنا واختيار ولي العهد لللأمير مقرن ابن عبدالعزيز بأغلبية كبيرة تجاوزت ثلاثة أرباع عدد أعضاء هيئة البيعة. واوضح أنه دون إخلال بما نصت عليه البنود من هذا الأمر ، للملك - مستقبلاً - في حال رغبته اختيار ولي لولي العهد أن يعرض من يرشحه لذلك على أعضاء هيئة البيعة ، ويصدر أمر ملكي باختياره بعد موافقة أغلبية أعضاء هيئة البيعة.