يعقد اتحاد المصارف العربية، برئاسة محمد بركات، الخميس 27 مارس، منتدى "المشروعات الصغيرة والمتوسطة- رؤية مستقبلية للتنمية المستدامة في الوطن العربي" تحت رعاية محافظ البنك المركزي، ويستمر على مدار ثلاثة أيام بشرم الشيخ. وقال الأمين العام لاتحاد المصارف العربية وسام فتوح، إنه من المقرر أن يلقي المنتدى الضوء على دور المشروعات الصغيرة والمتوسطة في تحقيق التنمية المستدامة، ويناقش متطلبات تهيئة البيئة المواتية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في العالم العربي ودور القطاع المصرفي العربي والمنظمات الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى طرح العديد من الأدوات غير التقليدية للمساهمة في دعم وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بهدف المساهمة في وضع رؤية عربية شاملة للتنمية المستدامة في الوطن العربي. وتناقش محاور وجلسات المنتدى "نحو تهيئة بيئة مناسبة لتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة في الوطن العربي"، وواقع المشروعات الصغيرة والمتوسطة في الوطن العربي، واستراتيجيات وسياسات دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتحديات التنظيمية والتمويلية التي تواجه المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والحلول المطروحة لتهيئة بيئة مواتية لتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، واستراتيجيات المنظمات الإقليمية والدولية في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والبرامج التنموية للمنظمات الدولية في تقديم الدعم المالي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والخدمات غير المالية التي تقدمها المنظمات الدولية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، ودور المنظمات الإقليمية في دعم وتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وأهم الممارسات الإقليمية والدولية الرائدة في المنطقة". كما يناقش المنتدى أيضًا القطاع المصرفي العربي ودوره في دعم وتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ومساهمة القطاع المصرفي العربي في تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وأثر المسؤولية الاجتماعية في دعم ومساندة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتطوير المنتجات المصرفية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، ودور التمويل الإسلامي في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة. ويتطرق إلى الحديث حول الأدوات غير التقليدية المساهمة في تنمية وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والإبداع والابتكار ودعم جهود ريادة الأعمال، وحاضنات الأعمال ودورها في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ونماذج التنبؤ ودورها في تيسير الحصول على التمويل، ودور تكنولوجيا المعلومات في تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والمشروعات المتناهية الصغر ودورها في التنمية الاقتصادية الاجتماعية، ودور المشروعات المتناهية الصغر في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، وآليات وبرامج التمويل المتناهي الصغر من خلال البنوك ومؤسسات التمويل، وتمكين المرأة العربية ودورها في التنمية الاجتماعية والاقتصادية. ويشارك في أعمال المنتدى، قادة ورؤساء المصارف العربية والأجنبية، والمؤسسات المعنية في مجال المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ورؤساء ومديرو المؤسسات التمويلية في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والمديرون التنفيذيون لمنظمات المجتمع المدني في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ومدراء التنمية في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وممثلو القطاع الخاص العامل في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وغرف التجارة والصناعة العربية وممثلو هيئات الاستثمار. يذكر أن العديد من دول العالم تهتم بتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حيث تمثل هذه المشروعات أكثر من 90% من المشروعات في غالبية اقتصاديات دول العالم، كما أنها توفر ما بين 40% إلى 80% من إجمالي فرص العمل، وتمثل نسبة مساهمة تتجاوز 85% من الناتج المحلى الإجمالي في العديد من الدول. ويشهد العالم العربي في بعض بلدانه العديد من التغيرات السياسية والاجتماعية، وقد نجم عن هذه التغيرات بعض التحديات الاقتصادية التي تواجه هذه البلدان في الوقت الراهن، وتبرز تلك التحديات أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه المشروعات الصغيرة والمتوسطة في دعم وتنمية اقتصاديات العالم العربي في مواجهة كافة آثار التغييرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، حيث تسهم المشروعات الصغيرة والمتوسطة مساهمة فعالة وأساسية في دعم النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة، من خلال تأثيرها على المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية. كما يعد تيسير الحصول على التمويل، وتوفير العديد من الخدمات والأدوات غير التقليدية، بمثابة الركائز الأساسية لتهيئة البيئة المواتية لتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، من خلال الآليات والبرامج التمويلية، ودعم الإبداع والابتكار وريادة الأعمال وتنمية التطور التكنولوجي وتعزيز دور المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات، الأمر الذي يستهدف دعم النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة. يعقد اتحاد المصارف العربية، برئاسة محمد بركات، الخميس 27 مارس، منتدى "المشروعات الصغيرة والمتوسطة- رؤية مستقبلية للتنمية المستدامة في الوطن العربي" تحت رعاية محافظ البنك المركزي، ويستمر على مدار ثلاثة أيام بشرم الشيخ. وقال الأمين العام لاتحاد المصارف العربية وسام فتوح، إنه من المقرر أن يلقي المنتدى الضوء على دور المشروعات الصغيرة والمتوسطة في تحقيق التنمية المستدامة، ويناقش متطلبات تهيئة البيئة المواتية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في العالم العربي ودور القطاع المصرفي العربي والمنظمات الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى طرح العديد من الأدوات غير التقليدية للمساهمة في دعم وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بهدف المساهمة في وضع رؤية عربية شاملة للتنمية المستدامة في الوطن العربي. وتناقش محاور وجلسات المنتدى "نحو تهيئة بيئة مناسبة لتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة في الوطن العربي"، وواقع المشروعات الصغيرة والمتوسطة في الوطن العربي، واستراتيجيات وسياسات دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتحديات التنظيمية والتمويلية التي تواجه المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والحلول المطروحة لتهيئة بيئة مواتية لتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، واستراتيجيات المنظمات الإقليمية والدولية في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والبرامج التنموية للمنظمات الدولية في تقديم الدعم المالي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والخدمات غير المالية التي تقدمها المنظمات الدولية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، ودور المنظمات الإقليمية في دعم وتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وأهم الممارسات الإقليمية والدولية الرائدة في المنطقة". كما يناقش المنتدى أيضًا القطاع المصرفي العربي ودوره في دعم وتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ومساهمة القطاع المصرفي العربي في تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وأثر المسؤولية الاجتماعية في دعم ومساندة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتطوير المنتجات المصرفية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، ودور التمويل الإسلامي في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة. ويتطرق إلى الحديث حول الأدوات غير التقليدية المساهمة في تنمية وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والإبداع والابتكار ودعم جهود ريادة الأعمال، وحاضنات الأعمال ودورها في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ونماذج التنبؤ ودورها في تيسير الحصول على التمويل، ودور تكنولوجيا المعلومات في تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والمشروعات المتناهية الصغر ودورها في التنمية الاقتصادية الاجتماعية، ودور المشروعات المتناهية الصغر في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، وآليات وبرامج التمويل المتناهي الصغر من خلال البنوك ومؤسسات التمويل، وتمكين المرأة العربية ودورها في التنمية الاجتماعية والاقتصادية. ويشارك في أعمال المنتدى، قادة ورؤساء المصارف العربية والأجنبية، والمؤسسات المعنية في مجال المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ورؤساء ومديرو المؤسسات التمويلية في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والمديرون التنفيذيون لمنظمات المجتمع المدني في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ومدراء التنمية في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وممثلو القطاع الخاص العامل في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وغرف التجارة والصناعة العربية وممثلو هيئات الاستثمار. يذكر أن العديد من دول العالم تهتم بتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حيث تمثل هذه المشروعات أكثر من 90% من المشروعات في غالبية اقتصاديات دول العالم، كما أنها توفر ما بين 40% إلى 80% من إجمالي فرص العمل، وتمثل نسبة مساهمة تتجاوز 85% من الناتج المحلى الإجمالي في العديد من الدول. ويشهد العالم العربي في بعض بلدانه العديد من التغيرات السياسية والاجتماعية، وقد نجم عن هذه التغيرات بعض التحديات الاقتصادية التي تواجه هذه البلدان في الوقت الراهن، وتبرز تلك التحديات أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه المشروعات الصغيرة والمتوسطة في دعم وتنمية اقتصاديات العالم العربي في مواجهة كافة آثار التغييرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، حيث تسهم المشروعات الصغيرة والمتوسطة مساهمة فعالة وأساسية في دعم النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة، من خلال تأثيرها على المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية. كما يعد تيسير الحصول على التمويل، وتوفير العديد من الخدمات والأدوات غير التقليدية، بمثابة الركائز الأساسية لتهيئة البيئة المواتية لتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، من خلال الآليات والبرامج التمويلية، ودعم الإبداع والابتكار وريادة الأعمال وتنمية التطور التكنولوجي وتعزيز دور المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات، الأمر الذي يستهدف دعم النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة.