الدعوات التحريضية والفتاوي التكفيرية الموجودة والمنتشرة بفعل الكارهين لمصر وشعبها وجيشها علي صفحات »الفيسبوك« والداعية لمهاجمة القوات المسلحة ورجال الشرطة ووحداتهم ومقار عملهم وممتلكاتهم العامة والخاصة،..، هي بالقطع دعوات إجرامية جبانة لا تصدر إلا عن قلوب مريضة وعقول خربة وضمائر ميتة. وهذه الدعوات الإجرامية هي بالقطع جزء جوهري وأصيل من المؤامرة، التي تتعرض لها مصر الآن من قوي الشر وجماعات الإرهاب،..، ولذا فإن الواجب الوطني يتطلب منا جميعا الوقوف بكل القوة ضد هذه الدعوات الهدامة، التي تسعي بكل الخسة والنذالة لدمار مصر وكسر جيشها وشرطتها، والدخول بنا في غياهب المجهول وتفكيك الدولة. وفي هذا الإطار فإن الواجب والمسئولية الوطنية تحتم علي كل منا الآن، التصدي بكل الوضوح والقوة والعزم لهذه الدعوات الإجرامية الخائنة للوطن والشعب، والرامية لتدمير كافة مؤسسات الدولة وأعمدتها الرئيسية وتحويل مصر إلي دولة فاشلة. ولابد ان ندرك جميعا ان تلك الدعوات لا تصدر إلا عن الكارهين لمصر وشعبها والخائنين للوطن والمواطن،..، وعلينا ان ندرك في ذات الوقت ان هذه الدعوات التحريضية الإجرامية التي تستهدف درع الوطن وسيفه الحامي لسلامته وأمنه وأمانه، إنما تسعي للتأثير علي قدرته علي القيام بواجباته في حماية الوطن، وضمان حريته وكرامته واستقلاله وسلامة أراضيه. وأحسب انه بات واضحا للجميع ان أصحاب هذه الدعوات ومن يستجيبون لها وينفذونها، هم في الحقيقة، والواقع اعداء لمصر وشعبها، ومتآمرون علي الوطن والمواطن، ويعملون لخرابه وهدمه، وينفذون مخططاتهم التخريبية لصالح قوي إقليمية ودولية تسعي لتفكيك أسس الدولة المصرية وتخريبها. وفي ذلك كله علينا ان ننتبه جيدا لخطورة هذه الدعوات، وضرورة التصدي لها بكل القوة والحسم، وكشف المروجين لها والداعين إليها، والتعامل معهم بكل الشدة بوصفهم خونة لهذا الوطن ومتآمرون عليه. الدعوات التحريضية والفتاوي التكفيرية الموجودة والمنتشرة بفعل الكارهين لمصر وشعبها وجيشها علي صفحات »الفيسبوك« والداعية لمهاجمة القوات المسلحة ورجال الشرطة ووحداتهم ومقار عملهم وممتلكاتهم العامة والخاصة،..، هي بالقطع دعوات إجرامية جبانة لا تصدر إلا عن قلوب مريضة وعقول خربة وضمائر ميتة. وهذه الدعوات الإجرامية هي بالقطع جزء جوهري وأصيل من المؤامرة، التي تتعرض لها مصر الآن من قوي الشر وجماعات الإرهاب،..، ولذا فإن الواجب الوطني يتطلب منا جميعا الوقوف بكل القوة ضد هذه الدعوات الهدامة، التي تسعي بكل الخسة والنذالة لدمار مصر وكسر جيشها وشرطتها، والدخول بنا في غياهب المجهول وتفكيك الدولة. وفي هذا الإطار فإن الواجب والمسئولية الوطنية تحتم علي كل منا الآن، التصدي بكل الوضوح والقوة والعزم لهذه الدعوات الإجرامية الخائنة للوطن والشعب، والرامية لتدمير كافة مؤسسات الدولة وأعمدتها الرئيسية وتحويل مصر إلي دولة فاشلة. ولابد ان ندرك جميعا ان تلك الدعوات لا تصدر إلا عن الكارهين لمصر وشعبها والخائنين للوطن والمواطن،..، وعلينا ان ندرك في ذات الوقت ان هذه الدعوات التحريضية الإجرامية التي تستهدف درع الوطن وسيفه الحامي لسلامته وأمنه وأمانه، إنما تسعي للتأثير علي قدرته علي القيام بواجباته في حماية الوطن، وضمان حريته وكرامته واستقلاله وسلامة أراضيه. وأحسب انه بات واضحا للجميع ان أصحاب هذه الدعوات ومن يستجيبون لها وينفذونها، هم في الحقيقة، والواقع اعداء لمصر وشعبها، ومتآمرون علي الوطن والمواطن، ويعملون لخرابه وهدمه، وينفذون مخططاتهم التخريبية لصالح قوي إقليمية ودولية تسعي لتفكيك أسس الدولة المصرية وتخريبها. وفي ذلك كله علينا ان ننتبه جيدا لخطورة هذه الدعوات، وضرورة التصدي لها بكل القوة والحسم، وكشف المروجين لها والداعين إليها، والتعامل معهم بكل الشدة بوصفهم خونة لهذا الوطن ومتآمرون عليه.