قال الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، والقيادي المنشق عن الجماعة، سامح عيد، إن أنصار الجماعة سيصوتون للمشير السيسي، إذا وعدهم بعدم ملاحقتهم أمنياً. وأشار عيد خلال برنامج "مصر في ساعة"، الذي يذاع على قناة الغد العربي،- 20 مارس- ، مع الإعلامي محمد المغربي، إلى أن أجهزة الدولة ما زالت ، لم تلق القبض على نصف تنظيم أعضاء جماعة "الإخوان المسلمين"، وتحديداً في المحافظات، فضلاً عن قيادات الجماعة مثل، محمد علي بشر، وزير التنمية المحلية، مبرراً ذلك: بقيام هؤلاء القيادات بالتفاوض مع أجهزة الدولة للوصول إلى حل سياسي. وبرر حديثه بأن الإخوان كانوا على اتفاق مع نظام مبارك، علاوة على أن خيرت الشاطر، القيادي بالجماعة جلس مع حسن عبد الرحمن، رئيس جهاز أمن الدولة الأسبق،هذا فضلا عن أن أعضاء الجماعة من المستحيل أن يصوتوا لحمدين صباحي، وذلك إذا تمت المنافسة بين صباحي والمشير، لأن حمدين لا يملك شيأ، يعد جماعة الإخوان به. ووصف حديث رئيس الوزراء، إبراهيم محلب ، عن وقف المظاهرات للعمال، بأنه "خدعة" للشعب وتحديداً للعمال، مدللاً على ذلك بأن موافقة الحكومة على ميزانية الدولة ستكون خلال الأشهر المقبلة" متسائًلا "هل الحكومة الحالية سترفع مرتبات العمال في الميزانية الجديدة، وتحقق مفهوم العدالة الاجتماعية لكل المواطنين؟؟". من جهته أكد المتحدث الإعلامي لحملة، حمدين صباحي، وليد صلاح، أن جماعة الإخوان لا تصوت لصباحي، بسبب أن الإخوان يعتقدون أن صباحي يملك فكراً أو مشروعاً يريد تنفيذه، وكذلك أنه المرشح الوحيد الأقرب للثورة. وأضاف صلاح أن حمدين لم يخوض المعركة الانتخابية "ديكوراً"، كما يروج البعض، لأن هدفه وجود منافسة حقيقية، ومعرفة حيادية الدولة في التعامل مع إشراف الانتخابات، لأنه لو تأكد أن هذه الانتخابات غير حيادية لم يخض هذه المعركة. وأوضح أن جماعة الإخوان ستقاطع الانتخابات الرئاسية المقبلة، لأنها لو خاضت هذه الانتخابات، ستعتقد أنها تعطي شرعية لهذا النظام الجديد، مؤكداً أنه من المستحيل أن تعطي الجماعة صوتها لحمدين صباحي. ولفت صلاح إلى أنهفي حال فوز صباحي في هذه الانتخابات فسيتعامل مع مظاهرات الإخوان بكل "حزم"، لأن مظاهراتهم يتم فيها استخدام العنف والمولوتوف، فضلاً عن أنه يوجد بها أسلحة. وأشارً إلى أن أجهزة الدولة تتعامل مع مظاهرات الإخوان بطريقة غير حازمة، مقارنة بمظاهرات شباب الثورة الذي يتم فيها تطبيق القانون بكل "حذافيره". قال الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، والقيادي المنشق عن الجماعة، سامح عيد، إن أنصار الجماعة سيصوتون للمشير السيسي، إذا وعدهم بعدم ملاحقتهم أمنياً. وأشار عيد خلال برنامج "مصر في ساعة"، الذي يذاع على قناة الغد العربي،- 20 مارس- ، مع الإعلامي محمد المغربي، إلى أن أجهزة الدولة ما زالت ، لم تلق القبض على نصف تنظيم أعضاء جماعة "الإخوان المسلمين"، وتحديداً في المحافظات، فضلاً عن قيادات الجماعة مثل، محمد علي بشر، وزير التنمية المحلية، مبرراً ذلك: بقيام هؤلاء القيادات بالتفاوض مع أجهزة الدولة للوصول إلى حل سياسي. وبرر حديثه بأن الإخوان كانوا على اتفاق مع نظام مبارك، علاوة على أن خيرت الشاطر، القيادي بالجماعة جلس مع حسن عبد الرحمن، رئيس جهاز أمن الدولة الأسبق،هذا فضلا عن أن أعضاء الجماعة من المستحيل أن يصوتوا لحمدين صباحي، وذلك إذا تمت المنافسة بين صباحي والمشير، لأن حمدين لا يملك شيأ، يعد جماعة الإخوان به. ووصف حديث رئيس الوزراء، إبراهيم محلب ، عن وقف المظاهرات للعمال، بأنه "خدعة" للشعب وتحديداً للعمال، مدللاً على ذلك بأن موافقة الحكومة على ميزانية الدولة ستكون خلال الأشهر المقبلة" متسائًلا "هل الحكومة الحالية سترفع مرتبات العمال في الميزانية الجديدة، وتحقق مفهوم العدالة الاجتماعية لكل المواطنين؟؟". من جهته أكد المتحدث الإعلامي لحملة، حمدين صباحي، وليد صلاح، أن جماعة الإخوان لا تصوت لصباحي، بسبب أن الإخوان يعتقدون أن صباحي يملك فكراً أو مشروعاً يريد تنفيذه، وكذلك أنه المرشح الوحيد الأقرب للثورة. وأضاف صلاح أن حمدين لم يخوض المعركة الانتخابية "ديكوراً"، كما يروج البعض، لأن هدفه وجود منافسة حقيقية، ومعرفة حيادية الدولة في التعامل مع إشراف الانتخابات، لأنه لو تأكد أن هذه الانتخابات غير حيادية لم يخض هذه المعركة. وأوضح أن جماعة الإخوان ستقاطع الانتخابات الرئاسية المقبلة، لأنها لو خاضت هذه الانتخابات، ستعتقد أنها تعطي شرعية لهذا النظام الجديد، مؤكداً أنه من المستحيل أن تعطي الجماعة صوتها لحمدين صباحي. ولفت صلاح إلى أنهفي حال فوز صباحي في هذه الانتخابات فسيتعامل مع مظاهرات الإخوان بكل "حزم"، لأن مظاهراتهم يتم فيها استخدام العنف والمولوتوف، فضلاً عن أنه يوجد بها أسلحة. وأشارً إلى أن أجهزة الدولة تتعامل مع مظاهرات الإخوان بطريقة غير حازمة، مقارنة بمظاهرات شباب الثورة الذي يتم فيها تطبيق القانون بكل "حذافيره".