تسبب انتشار عدد من اللافتات الضخمة (بانرات) تحمل عبارة "اتقل يا شعب..الكبير جاي" في إثارة حالة من الجدل بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة مع اقتراب موعد فتح باب الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية. وانتشرت هذه اللافتات في شوارع القاهرة والجيزة و محور 26 يوليو والطريق الدائري. وقال بعض النشطاء أن هذه اللافتات تعتبر البداية الرسمية لحملة المشير عبد الفتاح السيسي الانتخابية، وربطوا بين توقيت ظهورها واقتراب موعد فتح باب الترشح للانتخابات. وانتقد النشطاء هذه اللهجة في مخاطبة الشعب، واصفين عبارة " اتقل يا شعب الكبير جاي" بأنها تحمل استهانة بالشعب المصري وانه أسلوب لا يليق بمخاطبة المصريين. وقدر النشطاء تكلفة هذه الحملة بحوالي 10 ملايين جنيه مصري، وربطوا بينها وبين حملة الرئيس التي أطلقها طارق نور في الانتخابات الرئاسية الماضية في 2012. وعلى صعيد آخر؛ كانت حملة إعلانية موسعة قد بدأت أعلى كوبري أكتوبر لمطالبة السيسى بالترشح لرئاسة الجمهورية. وتضمنت اللوحات الإعلانية ، عبارات تحث السيسى على الترشح للرئاسة، منها: "نداء شعب.. إرادة شعب..سيادة المواطن.. كمل مشوارك". وتداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك و تويتر"، صورًا للافتات لبداية تحمل صورًا للمشير عبد الفتاح السيسي مكتوب عليها "السيسي رئيسي"، "الشعب بيفوضك". وكان قانون الانتخابات قد حدد الحد الأقصى للإنفاق على الدعاية الانتخابية لمرشحي الرئاسة ب20 مليون في المرحلة الأولى و5 مليون في الإعادة.ويعاقب القانون من يخالف الحد الأقصى للدعاية بغرامة من 10 آلاف إلى 500 ألف جنيه. ويرى نشطاء آخرون؛ أن هذه اللافتات ليس لها علاقة بالانتخابات الرئاسية وقالوا إنها تخص الجزء الثالث من مسلسل "الكبير أوى" للنجم أحمد مكي أو ربما إعلاناً عن برنامج تليفزيوني. تسبب انتشار عدد من اللافتات الضخمة (بانرات) تحمل عبارة "اتقل يا شعب..الكبير جاي" في إثارة حالة من الجدل بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة مع اقتراب موعد فتح باب الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية. وانتشرت هذه اللافتات في شوارع القاهرة والجيزة و محور 26 يوليو والطريق الدائري. وقال بعض النشطاء أن هذه اللافتات تعتبر البداية الرسمية لحملة المشير عبد الفتاح السيسي الانتخابية، وربطوا بين توقيت ظهورها واقتراب موعد فتح باب الترشح للانتخابات. وانتقد النشطاء هذه اللهجة في مخاطبة الشعب، واصفين عبارة " اتقل يا شعب الكبير جاي" بأنها تحمل استهانة بالشعب المصري وانه أسلوب لا يليق بمخاطبة المصريين. وقدر النشطاء تكلفة هذه الحملة بحوالي 10 ملايين جنيه مصري، وربطوا بينها وبين حملة الرئيس التي أطلقها طارق نور في الانتخابات الرئاسية الماضية في 2012. وعلى صعيد آخر؛ كانت حملة إعلانية موسعة قد بدأت أعلى كوبري أكتوبر لمطالبة السيسى بالترشح لرئاسة الجمهورية. وتضمنت اللوحات الإعلانية ، عبارات تحث السيسى على الترشح للرئاسة، منها: "نداء شعب.. إرادة شعب..سيادة المواطن.. كمل مشوارك". وتداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك و تويتر"، صورًا للافتات لبداية تحمل صورًا للمشير عبد الفتاح السيسي مكتوب عليها "السيسي رئيسي"، "الشعب بيفوضك". وكان قانون الانتخابات قد حدد الحد الأقصى للإنفاق على الدعاية الانتخابية لمرشحي الرئاسة ب20 مليون في المرحلة الأولى و5 مليون في الإعادة.ويعاقب القانون من يخالف الحد الأقصى للدعاية بغرامة من 10 آلاف إلى 500 ألف جنيه. ويرى نشطاء آخرون؛ أن هذه اللافتات ليس لها علاقة بالانتخابات الرئاسية وقالوا إنها تخص الجزء الثالث من مسلسل "الكبير أوى" للنجم أحمد مكي أو ربما إعلاناً عن برنامج تليفزيوني.