قررت محكمة جنايات طنطا "الدائرة الثانية" برئاسة المستشار جاد محمد حلمي إحالة 14 شخصا للمفتى للتصديق على قرار المحكمة بإعدامهم على خلفية مشاركتهم في قتل تاجر ونجلته . تعود أحداث تلك الواقعة ليوم 5 سبتمبر 2010 عندما أقتحم المتهمون منزل تاجر يدعى "أحمد عبد الخالق" 65 عاما بقرية ميت هاشم مركز سمنود، وانهالوا عليه هو ونجلته وتدعى سنية 45 عاما ربة منزل بالأسلحة البيضاء انتقاما منه هو وأولاده بعد مقتل أحد أقاربهم. وأكدت التحريات التي قامت بها أجهزة الأمن أن وراء الواقعة 14 شخصا من أفراد عائلتي "البى ونصار"، حيث تبين وجود خلافات كبيرة بين أفراد عائلة فوده من جانب وعائلتي "البى ونصار" من جانب آخر استمرت نحو 5 سنوات ووقعت خلالها العديد من المشاجرات بين الطرفين راح ضحيتها أحد أفراد عائلة نصار ويدعى سعد نصار 50 عاما، وذلك قبل الواقعة بعدة أيام مما آثار حفيظة أقاربه، وقرروا الانتقام من عائلة فوده وقاموا باقتحام منزل المجني عليه وقتلوه هو ونجلته. وتمكن ضباط مباحث مركز سمنود من ضبط 14 متهم وإحالتهم للنيابة العامة التي قررت حبسهم على ذمة التحقيق، وإحالتهم للمحاكمة بمحكمة جنايات طنطا والتي أصدرت حكمها المتقدم . قررت محكمة جنايات طنطا "الدائرة الثانية" برئاسة المستشار جاد محمد حلمي إحالة 14 شخصا للمفتى للتصديق على قرار المحكمة بإعدامهم على خلفية مشاركتهم في قتل تاجر ونجلته . تعود أحداث تلك الواقعة ليوم 5 سبتمبر 2010 عندما أقتحم المتهمون منزل تاجر يدعى "أحمد عبد الخالق" 65 عاما بقرية ميت هاشم مركز سمنود، وانهالوا عليه هو ونجلته وتدعى سنية 45 عاما ربة منزل بالأسلحة البيضاء انتقاما منه هو وأولاده بعد مقتل أحد أقاربهم. وأكدت التحريات التي قامت بها أجهزة الأمن أن وراء الواقعة 14 شخصا من أفراد عائلتي "البى ونصار"، حيث تبين وجود خلافات كبيرة بين أفراد عائلة فوده من جانب وعائلتي "البى ونصار" من جانب آخر استمرت نحو 5 سنوات ووقعت خلالها العديد من المشاجرات بين الطرفين راح ضحيتها أحد أفراد عائلة نصار ويدعى سعد نصار 50 عاما، وذلك قبل الواقعة بعدة أيام مما آثار حفيظة أقاربه، وقرروا الانتقام من عائلة فوده وقاموا باقتحام منزل المجني عليه وقتلوه هو ونجلته. وتمكن ضباط مباحث مركز سمنود من ضبط 14 متهم وإحالتهم للنيابة العامة التي قررت حبسهم على ذمة التحقيق، وإحالتهم للمحاكمة بمحكمة جنايات طنطا والتي أصدرت حكمها المتقدم .