قال وزير النقل د.إبراهيم الدميري، إن على كل ميناء بحري يريد البقاء في خريطة الموانيء العالمية أن يواكب التطور، والاستفادة من التقنيات والمستجدات المتلاحقة والحديثة. وأضاف الدميري، خلال مشاركته وزير التموين في المؤتمر الدولي "مارلوج 3" بالإسكندرية تحت عنوان "صناعة اللوجستيات في العالم العربي – التحديات والفرص"، أن البنك الدولي يتوقع فرص تاريخية في قطاع النقل البحري، وهذا لا يتحقق إلا إذا وجدت الإدارة الرشيدة التي تحسن التعامل مع التغييرات الاجتماعية والاقتصادية. وأشار، إلى أن الإنفاق على البنية التحتية في مصر متدني، ويجب زيادتها في الفترة المقبلة، لتعظيم أقصى استفادة من الموانيء البحرية واللوجستيات، حيث أن هناك دول ناجحة في هذا القطاع الحيوي، ومنها الصين التي تنفق 15% على البنية التحتية. ولفت، إلى أن الموانيء وقطاع النقل البحري تمثلان الشريان الرئيسي للدول، والتجارب العالمية أثبتت أن صناعة اللوجستيات هي إحدى أهم عناصر التطور الاقتصادي في الوقت الحالي وهي الممر الاستراتيجي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. وأوضح، أن تطوير الموانيء المصرية سوف يسهم في تحقيق عملية نقل آمن وسليم للبضائع في أقرب وقت ممكن وأقل تكلفة وفي المواعيد المحددة، وأيضا الاستفادة من القيمة المضافة للبضائع، وتسعى وزارة النقل حاليا لإنشاء مناطق لوجستية تقوم بأعمال التخزين والتجميع والتغليف والتعبئة، وإمكانية إقامة بعض الصناعات الخفيفة التي تقوم على الموارد الطبيعية الموجودة بالقرب من هذه المناطق. قال وزير النقل د.إبراهيم الدميري، إن على كل ميناء بحري يريد البقاء في خريطة الموانيء العالمية أن يواكب التطور، والاستفادة من التقنيات والمستجدات المتلاحقة والحديثة. وأضاف الدميري، خلال مشاركته وزير التموين في المؤتمر الدولي "مارلوج 3" بالإسكندرية تحت عنوان "صناعة اللوجستيات في العالم العربي – التحديات والفرص"، أن البنك الدولي يتوقع فرص تاريخية في قطاع النقل البحري، وهذا لا يتحقق إلا إذا وجدت الإدارة الرشيدة التي تحسن التعامل مع التغييرات الاجتماعية والاقتصادية. وأشار، إلى أن الإنفاق على البنية التحتية في مصر متدني، ويجب زيادتها في الفترة المقبلة، لتعظيم أقصى استفادة من الموانيء البحرية واللوجستيات، حيث أن هناك دول ناجحة في هذا القطاع الحيوي، ومنها الصين التي تنفق 15% على البنية التحتية. ولفت، إلى أن الموانيء وقطاع النقل البحري تمثلان الشريان الرئيسي للدول، والتجارب العالمية أثبتت أن صناعة اللوجستيات هي إحدى أهم عناصر التطور الاقتصادي في الوقت الحالي وهي الممر الاستراتيجي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. وأوضح، أن تطوير الموانيء المصرية سوف يسهم في تحقيق عملية نقل آمن وسليم للبضائع في أقرب وقت ممكن وأقل تكلفة وفي المواعيد المحددة، وأيضا الاستفادة من القيمة المضافة للبضائع، وتسعى وزارة النقل حاليا لإنشاء مناطق لوجستية تقوم بأعمال التخزين والتجميع والتغليف والتعبئة، وإمكانية إقامة بعض الصناعات الخفيفة التي تقوم على الموارد الطبيعية الموجودة بالقرب من هذه المناطق.