أدانت الرئاسة الفلسطينية الاقتحامات الإسرائيلية المستمرة للمسجد الأقصى المبارك ، وما رافق ذلك من تصرفات تقوم بها شخصيات إسرائيلية رسمية بمشاركة متطرفين. وأكدت الرئاسة ، في بيان لها ،الثلاثاء 25 فبراير، أن مثل هذه الاعتداءات لا تشكل خطرا على المقدسات فقط، بل تخلق مناخا سيؤدي إلى تزايد العنف والكراهية، وتحويل الصراع إلى صراع ديني خطير. وطالبت الرئاسة الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية بالتوقف عن مثل هذه الأعمال غير المسؤولة ووقف كل أنواع الاستفزاز الذي تقوم به مجموعات يمينية متطرفة لخلق وقائع مرفوضة. في ذات السياق ، أصدرت وزارة الخارجية الفلسطينية بيانا أدانت فيه بشدة الاقتحامات الإسرائيلية المتواصلة للمسجد الأقصى المبارك ، التي كان آخرها صباح اليوم الثلاثاء ، وإطلاق النار والغاز المسيل للدموع على جموع المصلين في المسجد ، مما أدى لحدوث عشرات الإصابات والاعتقالات. وأشارت الوزارة إلى أن هدف الاقتحام كان تسهيل دخول أعداد كبيرة من المستوطنين لرفع الأعلام الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى وفوقه ، لدعم توجه الكنيست والمناقشات التي تدور اليوم من أجل فرض السيادة الإسرائيلية عليه. كانت قوات الاحتلال الاسرائيلي الخاصة قد انسحبت صباح اليوم من باحات المسجد الأقصى بعد اقتحامه والاعتداء على المصلين والمعتكفين ، فضلا عن إصابة عدد من المواطنين الفلسطينيين واعتقال ثلاثة آخرين، بذريعة إلقاء مفرقعات على شرطة الاحتلال. وأغلقت قوات الاحتلال بوابات المسجد الأقصى واعتدت على المصلين وحاصرتهم في المسجد القبلي وألقت عشرات القنابل الصوتية الحارقة والغازية السامة المسيلة للدموع على المصلين وأصابت عددا كبيرا منهم. أدانت الرئاسة الفلسطينية الاقتحامات الإسرائيلية المستمرة للمسجد الأقصى المبارك ، وما رافق ذلك من تصرفات تقوم بها شخصيات إسرائيلية رسمية بمشاركة متطرفين. وأكدت الرئاسة ، في بيان لها ،الثلاثاء 25 فبراير، أن مثل هذه الاعتداءات لا تشكل خطرا على المقدسات فقط، بل تخلق مناخا سيؤدي إلى تزايد العنف والكراهية، وتحويل الصراع إلى صراع ديني خطير. وطالبت الرئاسة الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية بالتوقف عن مثل هذه الأعمال غير المسؤولة ووقف كل أنواع الاستفزاز الذي تقوم به مجموعات يمينية متطرفة لخلق وقائع مرفوضة. في ذات السياق ، أصدرت وزارة الخارجية الفلسطينية بيانا أدانت فيه بشدة الاقتحامات الإسرائيلية المتواصلة للمسجد الأقصى المبارك ، التي كان آخرها صباح اليوم الثلاثاء ، وإطلاق النار والغاز المسيل للدموع على جموع المصلين في المسجد ، مما أدى لحدوث عشرات الإصابات والاعتقالات. وأشارت الوزارة إلى أن هدف الاقتحام كان تسهيل دخول أعداد كبيرة من المستوطنين لرفع الأعلام الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى وفوقه ، لدعم توجه الكنيست والمناقشات التي تدور اليوم من أجل فرض السيادة الإسرائيلية عليه. كانت قوات الاحتلال الاسرائيلي الخاصة قد انسحبت صباح اليوم من باحات المسجد الأقصى بعد اقتحامه والاعتداء على المصلين والمعتكفين ، فضلا عن إصابة عدد من المواطنين الفلسطينيين واعتقال ثلاثة آخرين، بذريعة إلقاء مفرقعات على شرطة الاحتلال. وأغلقت قوات الاحتلال بوابات المسجد الأقصى واعتدت على المصلين وحاصرتهم في المسجد القبلي وألقت عشرات القنابل الصوتية الحارقة والغازية السامة المسيلة للدموع على المصلين وأصابت عددا كبيرا منهم.