"يارب.. أنت الأعلم بحالى.. يارب نفسي أكمل نصف ديني وأتزوج من بنت الحلال إلى عليها العين والنية, يارب أجهز شقتى علشان سعادتى تكمل وأتزوج". هذه أمنيات بسيطة لشاب في مقتبل العمر يقضى فترة الواجب الوطني "التجنيد" في خدمة الوطن يبذل الجهد والوقت والدماء من أجل أمن وسلامة البلاد. محمد نجاح محمد خضر عيشة 23 سنة- شاب مصري قدم من قرية ميت حواى- مركز السنطة - محافظة الغربية – تخرج من كلية النظم والمعلومات جامعة طنطا، مجند في الجيش المصري حتى نهاية هذا العام. وترجع القصة إلى أن محمد شهادة المليونير بمبلغ 100 جنيه مصري اشترى من فرع طنطا المصرف المتحد منذ حوالي 5 شهور، وكان معه وقتها والده والذي اشترى لأخواته الخمسة الآخرين أيضا شهادات المليونير ليكونوا جميعهم مثل محمد. احتفظ محمد بالشهادة والتي اشتراها من راتبه البسيط. مر شهر والثانى ومحمد يخرج الشهادة ويمعن النظر فيها ويحلم بالفوز بالجائزة الكبرى ويدعو الله أن يمنحه المليون جنيه، كانت مناجاته لله ودعواته لإتمام مشروع العمر الزواج من الفتاة التي تعلق بها قلبه منذ 5 سنوات. والمشروع الثاني تأسيس شركة كمبيوتر بقريته ميت حواى، لبيع وصيانة أجهزة الكمبيوتر، فهذا تخصصه وهو مؤمن بأن الكمبيوتر أصبح شيئا مهما، فجميع الوظائف مطلوب بها معرفة تامة بالكمبيوتر، يقول محمد في جملة اعتراضية "هو فيه حاجة دلوقتى مش ماشية بالكمبيوتر.. أنا عايز كل أهلي أصحابي وقرايبى في البلد يعرفوا يستخدموا الكمبيوتر". وبترتيب من الله, كان محمد على موعد مع السعادة التي طالما كان يحلم بها، ورزق الله محمد الجائزة الكبرى لشهادة المليونير- المليون جنيه مصري. وأصبح محمد المليونير رقم 233 أحدث مليونير ينضم لأعضاء نادى مليونيرات المصرف المتحد. كان ذلك, حينما أعلنت لجنة سحب شهادات المليونير عن رقم الشهادة الفائزة في السحب المعتاد والذي يجرى بحضور ممثل وزارة التضامن الاجتماعي وفريق عمل المصرف المتحد. حيث أخذ جهاز الكمبيوتر المركزي في البحث وسحب رقم الشهادة الفائز وكان رقم شهادة محمد. وقال محمد، إن ممثل المصرف المتحد قام بالاتصال بى عدة مرات لإبلاغي ببشرى فوزي بالجائزة الكبرى المليون جنيه. ولكن لأنني كنت في وقت الخدمة لم أستطع الرد على التليفون. وفى وقت الراحة, دق الجرس التليفون مرة أخرى وكانت البشارة السعيدة. لم أتمالك نفسي من السعادة فشهادة المليونير قربت المسافة بينى وبين حلمي في الزواج، وسجدت لله شكرا "وحسيت ساعتها إن ربنا معايا.. وأنه يبارك مشروعي". وأوضح رئيس مجلس إدارة المصرف المتحد، محمد عشماوي، معلقًا على قصة المليونير محمد، أن الله "يرزق من يشاء بغير حساب" صدق الله العظيم فهؤلاء الجنود هم حماة الوطن تركوا أهلهم ليدافعوا عن الأوطان في ظروف حرجة وهذه مكافأة بسيطة من الله عز وجل لخير أجناد الأرض. وأضاف أن شهادة المليونير استطاعت أن تحقق حلم أكثر من 233 مليونيرا فائزا بجوائز الشهادة المختلفة والتي تصل إلى 4 ملايين جنيه سنويا من خلال 32 سحبا على مدار العام فهي شهادة تكافلية ويشاء القدير أن يحدد من يفوز به. وأشار محمد عشماوي أن قصص المليونيرات الفائزين تمثل ثروة أدبية واجتماعية ضخمة فهي ترصد وتعبر عن نبض المجتمع المصري وأحلامه وتغيراته. وكذلك مشاكله والتحولات الكبيرة الموجودة فيه في فترة زمنية محددة. وأضاف أن المواطن البسيط الذي يشترى شهادة المليونير ب100 جنيه ويحلم بالجائزة المالية الكبيرة وأن يصبح مليونيرا وينتظر ويتابع أسماء الفائزين كل شهر, أملا بأن يحقق حلمه في الفوز، فهذه الجائزة مرتبطة ارتباطا وثيقا بمجموعة من الأحلام والطموحات التي تعبر عن الاحتياجات الحقيقية للمجتمع وأحلامه. ولفت الانتباه إلى أنه يتم الإعداد حاليا لإصدار مجموعة قصص قصيرة تتناول أشهر قصص مليونيرات المصرف المتحد وسيتم توزيعها مع الشهادة، بداية من نشأة الشهادة ومرورا بقصة المليونير السجين وقصة أصغر مليونيرة وقصة احتياج أب وسعادة جد... إلخ. تضم جميع أسماء الفائزين وأرقام الشهادات وتاريخ الفوز– ذكرياتهم عن الفوز- قصص عن كيفية الاستفادة من الجائزة- أفكارا أخرى للاستفادة من الجائزة متبادلة بينهم – مقترحات لتطوير البيئة وإحداث التنمية المجتمعية في محافظاتهم- كيفية الاشتراك في نادى مليونيرات المصرف المتحد – مقترحات لتطوير شهادة المليونير – مجموعة من العروض والامتيازات الخاصة جدا للأعضاء... إلخ. وأضاف أن شهادة المليونير هي شهادة اسمية لمدة 5 سنوات تجدد تلقائيا وتدخل في 32 سحبا على مدار العام على جوائز ب4 ملايين جنيه، 100 ألف جنيه 10 مرات سنويا و50 ألف جنيه 20 مرة سنويا والجائزة الكبرى مليون جنيه في سحب شهر يناير وشهر يوليو من كل عام. وأشار إلى أنه قد أصدرت دار الإفتاء المصرية فتوى رسمية تحمل رقم "107" تفيد بإجازة هذه الشهادة من الناحية الشرعية من حيث القيمة والمدة الزمنية للشهادة والعائد المستثمر فيها اعتمادا على الآية الكريمة "يرزق من يشاء بغير حساب" صدق الله العظيم، وإنها تعتبر وعاء استثماريا واحدا يدار بالقواعد المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة يتم توزيع العائد في نهاية مدة الشهادة في أي مكان. ونوه عشماوي، إلى أن العميل يمكنه التوجه مباشرة إلى أي من فروع المصرف المتحد ال48 أو الاتصال ب19200 لتصله الشهادة. "يارب.. أنت الأعلم بحالى.. يارب نفسي أكمل نصف ديني وأتزوج من بنت الحلال إلى عليها العين والنية, يارب أجهز شقتى علشان سعادتى تكمل وأتزوج". هذه أمنيات بسيطة لشاب في مقتبل العمر يقضى فترة الواجب الوطني "التجنيد" في خدمة الوطن يبذل الجهد والوقت والدماء من أجل أمن وسلامة البلاد. محمد نجاح محمد خضر عيشة 23 سنة- شاب مصري قدم من قرية ميت حواى- مركز السنطة - محافظة الغربية – تخرج من كلية النظم والمعلومات جامعة طنطا، مجند في الجيش المصري حتى نهاية هذا العام. وترجع القصة إلى أن محمد شهادة المليونير بمبلغ 100 جنيه مصري اشترى من فرع طنطا المصرف المتحد منذ حوالي 5 شهور، وكان معه وقتها والده والذي اشترى لأخواته الخمسة الآخرين أيضا شهادات المليونير ليكونوا جميعهم مثل محمد. احتفظ محمد بالشهادة والتي اشتراها من راتبه البسيط. مر شهر والثانى ومحمد يخرج الشهادة ويمعن النظر فيها ويحلم بالفوز بالجائزة الكبرى ويدعو الله أن يمنحه المليون جنيه، كانت مناجاته لله ودعواته لإتمام مشروع العمر الزواج من الفتاة التي تعلق بها قلبه منذ 5 سنوات. والمشروع الثاني تأسيس شركة كمبيوتر بقريته ميت حواى، لبيع وصيانة أجهزة الكمبيوتر، فهذا تخصصه وهو مؤمن بأن الكمبيوتر أصبح شيئا مهما، فجميع الوظائف مطلوب بها معرفة تامة بالكمبيوتر، يقول محمد في جملة اعتراضية "هو فيه حاجة دلوقتى مش ماشية بالكمبيوتر.. أنا عايز كل أهلي أصحابي وقرايبى في البلد يعرفوا يستخدموا الكمبيوتر". وبترتيب من الله, كان محمد على موعد مع السعادة التي طالما كان يحلم بها، ورزق الله محمد الجائزة الكبرى لشهادة المليونير- المليون جنيه مصري. وأصبح محمد المليونير رقم 233 أحدث مليونير ينضم لأعضاء نادى مليونيرات المصرف المتحد. كان ذلك, حينما أعلنت لجنة سحب شهادات المليونير عن رقم الشهادة الفائزة في السحب المعتاد والذي يجرى بحضور ممثل وزارة التضامن الاجتماعي وفريق عمل المصرف المتحد. حيث أخذ جهاز الكمبيوتر المركزي في البحث وسحب رقم الشهادة الفائز وكان رقم شهادة محمد. وقال محمد، إن ممثل المصرف المتحد قام بالاتصال بى عدة مرات لإبلاغي ببشرى فوزي بالجائزة الكبرى المليون جنيه. ولكن لأنني كنت في وقت الخدمة لم أستطع الرد على التليفون. وفى وقت الراحة, دق الجرس التليفون مرة أخرى وكانت البشارة السعيدة. لم أتمالك نفسي من السعادة فشهادة المليونير قربت المسافة بينى وبين حلمي في الزواج، وسجدت لله شكرا "وحسيت ساعتها إن ربنا معايا.. وأنه يبارك مشروعي". وأوضح رئيس مجلس إدارة المصرف المتحد، محمد عشماوي، معلقًا على قصة المليونير محمد، أن الله "يرزق من يشاء بغير حساب" صدق الله العظيم فهؤلاء الجنود هم حماة الوطن تركوا أهلهم ليدافعوا عن الأوطان في ظروف حرجة وهذه مكافأة بسيطة من الله عز وجل لخير أجناد الأرض. وأضاف أن شهادة المليونير استطاعت أن تحقق حلم أكثر من 233 مليونيرا فائزا بجوائز الشهادة المختلفة والتي تصل إلى 4 ملايين جنيه سنويا من خلال 32 سحبا على مدار العام فهي شهادة تكافلية ويشاء القدير أن يحدد من يفوز به. وأشار محمد عشماوي أن قصص المليونيرات الفائزين تمثل ثروة أدبية واجتماعية ضخمة فهي ترصد وتعبر عن نبض المجتمع المصري وأحلامه وتغيراته. وكذلك مشاكله والتحولات الكبيرة الموجودة فيه في فترة زمنية محددة. وأضاف أن المواطن البسيط الذي يشترى شهادة المليونير ب100 جنيه ويحلم بالجائزة المالية الكبيرة وأن يصبح مليونيرا وينتظر ويتابع أسماء الفائزين كل شهر, أملا بأن يحقق حلمه في الفوز، فهذه الجائزة مرتبطة ارتباطا وثيقا بمجموعة من الأحلام والطموحات التي تعبر عن الاحتياجات الحقيقية للمجتمع وأحلامه. ولفت الانتباه إلى أنه يتم الإعداد حاليا لإصدار مجموعة قصص قصيرة تتناول أشهر قصص مليونيرات المصرف المتحد وسيتم توزيعها مع الشهادة، بداية من نشأة الشهادة ومرورا بقصة المليونير السجين وقصة أصغر مليونيرة وقصة احتياج أب وسعادة جد... إلخ. تضم جميع أسماء الفائزين وأرقام الشهادات وتاريخ الفوز– ذكرياتهم عن الفوز- قصص عن كيفية الاستفادة من الجائزة- أفكارا أخرى للاستفادة من الجائزة متبادلة بينهم – مقترحات لتطوير البيئة وإحداث التنمية المجتمعية في محافظاتهم- كيفية الاشتراك في نادى مليونيرات المصرف المتحد – مقترحات لتطوير شهادة المليونير – مجموعة من العروض والامتيازات الخاصة جدا للأعضاء... إلخ. وأضاف أن شهادة المليونير هي شهادة اسمية لمدة 5 سنوات تجدد تلقائيا وتدخل في 32 سحبا على مدار العام على جوائز ب4 ملايين جنيه، 100 ألف جنيه 10 مرات سنويا و50 ألف جنيه 20 مرة سنويا والجائزة الكبرى مليون جنيه في سحب شهر يناير وشهر يوليو من كل عام. وأشار إلى أنه قد أصدرت دار الإفتاء المصرية فتوى رسمية تحمل رقم "107" تفيد بإجازة هذه الشهادة من الناحية الشرعية من حيث القيمة والمدة الزمنية للشهادة والعائد المستثمر فيها اعتمادا على الآية الكريمة "يرزق من يشاء بغير حساب" صدق الله العظيم، وإنها تعتبر وعاء استثماريا واحدا يدار بالقواعد المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة يتم توزيع العائد في نهاية مدة الشهادة في أي مكان. ونوه عشماوي، إلى أن العميل يمكنه التوجه مباشرة إلى أي من فروع المصرف المتحد ال48 أو الاتصال ب19200 لتصله الشهادة.