قالت الشرطة في تايلاند إن آلافا من أنصار رئيسة الوزراء ينجلوك شيناواترا يلتقون الأحد23 فبراير . يأتي ذلك بعد ساعات من هجوم على تجمع مناهض للحكومة أسفر عن سقوط ما لا يقل عن قتيلين وإصابة 41 مما آثار توترا في الأزمة السياسية المطولة بالبلاد. وأضافت الشرطة أن مسلحين أطلقوا النار على منصة احتجاج والقوا قنابل يدوية في منطقة خاو سامينج بإقليم ترات في شرق تايلاند أمس السبت . وقال متحدث باسم الشرطة لرويترز "ما لا يقل عن شخصين قتلا ولكن عدد القتلى غير مؤكد وقد يكون أكثر. "أصيب 41 شخصا، واستخدمت شحنات ناسفة ولكن لا نستطيع تأكيد نوعها لان خبراء المفرقعات مازالوا يحققون". وقالت صحيفة بانكوك بوست إن من بين المصابين بجروح خطيرة طفلة عمرها ثماني سنوات أصيبت بطلقة في رأسها. ويغلق محتجون مناهضون للحكومة تقاطعات الطرق الرئيسية في بانكوك منذ أسابيع بخيام وإطارات سيارات وأكياس رمل سعيا لإسقاط ينجلوك ووقف نفوذ شقيقها الملياردير تاكسين شيناواترا وهو رئيس وزراء معزول يعتبره كثيرون القوة الحقيقية وراء الحكومة. وتعقد الجبهة المتحدة من اجل الديمقراطية ضد الاستبداد وهي حركة احتجاج مؤلفة بشكل أساسي من أنصار تاكسين ومقرها في شمال وشرق البلاد اجتماعا لزعمائها من شتى أنحاء تايلاند الأحد في شمال شرق العاصمة. وقتل أربعة محتجين ورجل شرطة يوم الثلاثاء عندما حاولت الشرطة استعادة مواقع احتجاج قرب مبان حكومية، وأصيب ستة بقنبلة يوم الجمعة. قالت الشرطة في تايلاند إن آلافا من أنصار رئيسة الوزراء ينجلوك شيناواترا يلتقون الأحد23 فبراير . يأتي ذلك بعد ساعات من هجوم على تجمع مناهض للحكومة أسفر عن سقوط ما لا يقل عن قتيلين وإصابة 41 مما آثار توترا في الأزمة السياسية المطولة بالبلاد. وأضافت الشرطة أن مسلحين أطلقوا النار على منصة احتجاج والقوا قنابل يدوية في منطقة خاو سامينج بإقليم ترات في شرق تايلاند أمس السبت . وقال متحدث باسم الشرطة لرويترز "ما لا يقل عن شخصين قتلا ولكن عدد القتلى غير مؤكد وقد يكون أكثر. "أصيب 41 شخصا، واستخدمت شحنات ناسفة ولكن لا نستطيع تأكيد نوعها لان خبراء المفرقعات مازالوا يحققون". وقالت صحيفة بانكوك بوست إن من بين المصابين بجروح خطيرة طفلة عمرها ثماني سنوات أصيبت بطلقة في رأسها. ويغلق محتجون مناهضون للحكومة تقاطعات الطرق الرئيسية في بانكوك منذ أسابيع بخيام وإطارات سيارات وأكياس رمل سعيا لإسقاط ينجلوك ووقف نفوذ شقيقها الملياردير تاكسين شيناواترا وهو رئيس وزراء معزول يعتبره كثيرون القوة الحقيقية وراء الحكومة. وتعقد الجبهة المتحدة من اجل الديمقراطية ضد الاستبداد وهي حركة احتجاج مؤلفة بشكل أساسي من أنصار تاكسين ومقرها في شمال وشرق البلاد اجتماعا لزعمائها من شتى أنحاء تايلاند الأحد في شمال شرق العاصمة. وقتل أربعة محتجين ورجل شرطة يوم الثلاثاء عندما حاولت الشرطة استعادة مواقع احتجاج قرب مبان حكومية، وأصيب ستة بقنبلة يوم الجمعة.