برهامي : لم أتهم أيمن نور بالتآمر

أكد د. ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية أنه لم يتهم أيمن نور بأنه يتآمر على تقسيم مصر وأنه رأس المشروع الشيعي الإيراني في مصر ، مشيرا إلى أن هذه تصريحات محرفة .
وأشار برهامي في تصريحات له إلى أنه كان يجيب عن سؤال عن بعض الشبهات التي أثيرت من بعض النوبيين حول وجود مخططات أجنبية لفصل النوبة عن مصر والسودان ، موضحا أن الإجابة كانت بأن هناك بعض القيادات التي تتكلم في هذا وبعضهم يتكلم في خطابه بلوثة شيعية واضحة مثل الحديث عن الأئمة الإثنى عشر الشيعيين ، مشيرا إلى أن هذه القيادات على صلة بالدكتور أيمن نور و "تعرفنا عليهم من خلاله" .
وأضاف "وصلتنا معلومات بإقامة دورات لأفراد من حزب الغد في لبنان برعاية حزب الله ، كما أن هناك صلات قوية بين أيمن نور وحزب الله إضافة إلى معارضته الشديدة أثناء لجنة المائة لدستور 2012 لعبارة أهل السنة والجماعة في الدستور ودفاعه الشديد عن الشيعة إضافة إلى وجود أصوات حالية لدى بعض الأشخاص داخل النوبة وإن كانت مرفوضة من جماهير النوبة تنادي بأن النوبي ليس مصريا أو سودانيا ، وكل هذا أثار قدرا كبيرا من الشبهات ، بحسب قوله .
وتابع برهامي "كل هذا يتوافق مع الخرائط الموجودة علي مواقع مختلفة لتقسيمات الشرق الأوسط الجديد بوجود دولة نوبية جنوب مصر وشمال السودان ، مشيرا أن لقاءه مع النادي النوبي كان إيجابيا للغاية مؤكدين له رفضهم لهذه الأصوات وأنه ليس لها وجود في الحقيقة وهو ما لمسه خلال زيارته المتكررة للمنطقة ، مؤكدا ثقته بتدين جماهير النوبة ووطنيتهم وتضحيتهم من أجل هذه البلاد .
وأضاف برهامي "كل هذا جعل لدينا تساؤلات وشبهات لابد من وضعها في الاعتبار مع وصول بعض المعلومات لدينا تؤكد وجود تشيع في أسوان والأقصر وقنا تزامنا مع وصول الأفواج السياحية الإيرانية لهذه المحافظات إبان حكم الدكتور محمد مرسي.
وأشار إلى الدور الخطير الذي تلعبه إيران وحلفاءها من الشيعة في اليمن لتقسيمها والسعي لوجود دولة شيعية في شمال اليمن وجنوب السعودية من خلال تنظيم الحوثيين الذي تلقى دعما هائلا من إيران ماديا وعسكريا ، مما شكّل لهم تفوقا نوعيا على كل القبائل المحيطة بهم بل والجيش اليمني نفسه كما أنه لا يخفي الدور الذي قامت به إيران وحلفاؤها في تقسيم العراق إلى مناطق نفوذ ، من خلال عمليات تطهير عرقي في البصرة وجنوب العراق تمهيدا لتقسيمها بالكلية .
وأَضاف "لا يخفى الدور الذي تقوم به إيران وحزب الله والشيعة في سوريا بما ذلك دعم الجماعات المنحرفة مثل ما يسمى بجيش الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" التي تمارس أفظع أنواع المجازر ضد المقاومة السورية لصالح نظام بشار كما أن هناك أصابع خفية لهم في بعض مناطق سيناء."
وأضاف برهامي "أحب أن أنبه أيمن نور وكل من معه ألا يحسنوا الظن بهؤلاء الشيعة لأن لهم مخططات في تقسيم مصر" .
أكد د. ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية أنه لم يتهم أيمن نور بأنه يتآمر على تقسيم مصر وأنه رأس المشروع الشيعي الإيراني في مصر ، مشيرا إلى أن هذه تصريحات محرفة .
وأشار برهامي في تصريحات له إلى أنه كان يجيب عن سؤال عن بعض الشبهات التي أثيرت من بعض النوبيين حول وجود مخططات أجنبية لفصل النوبة عن مصر والسودان ، موضحا أن الإجابة كانت بأن هناك بعض القيادات التي تتكلم في هذا وبعضهم يتكلم في خطابه بلوثة شيعية واضحة مثل الحديث عن الأئمة الإثنى عشر الشيعيين ، مشيرا إلى أن هذه القيادات على صلة بالدكتور أيمن نور و "تعرفنا عليهم من خلاله" .
وأضاف "وصلتنا معلومات بإقامة دورات لأفراد من حزب الغد في لبنان برعاية حزب الله ، كما أن هناك صلات قوية بين أيمن نور وحزب الله إضافة إلى معارضته الشديدة أثناء لجنة المائة لدستور 2012 لعبارة أهل السنة والجماعة في الدستور ودفاعه الشديد عن الشيعة إضافة إلى وجود أصوات حالية لدى بعض الأشخاص داخل النوبة وإن كانت مرفوضة من جماهير النوبة تنادي بأن النوبي ليس مصريا أو سودانيا ، وكل هذا أثار قدرا كبيرا من الشبهات ، بحسب قوله .
وتابع برهامي "كل هذا يتوافق مع الخرائط الموجودة علي مواقع مختلفة لتقسيمات الشرق الأوسط الجديد بوجود دولة نوبية جنوب مصر وشمال السودان ، مشيرا أن لقاءه مع النادي النوبي كان إيجابيا للغاية مؤكدين له رفضهم لهذه الأصوات وأنه ليس لها وجود في الحقيقة وهو ما لمسه خلال زيارته المتكررة للمنطقة ، مؤكدا ثقته بتدين جماهير النوبة ووطنيتهم وتضحيتهم من أجل هذه البلاد .
وأضاف برهامي "كل هذا جعل لدينا تساؤلات وشبهات لابد من وضعها في الاعتبار مع وصول بعض المعلومات لدينا تؤكد وجود تشيع في أسوان والأقصر وقنا تزامنا مع وصول الأفواج السياحية الإيرانية لهذه المحافظات إبان حكم الدكتور محمد مرسي.
وأشار إلى الدور الخطير الذي تلعبه إيران وحلفاءها من الشيعة في اليمن لتقسيمها والسعي لوجود دولة شيعية في شمال اليمن وجنوب السعودية من خلال تنظيم الحوثيين الذي تلقى دعما هائلا من إيران ماديا وعسكريا ، مما شكّل لهم تفوقا نوعيا على كل القبائل المحيطة بهم بل والجيش اليمني نفسه كما أنه لا يخفي الدور الذي قامت به إيران وحلفاؤها في تقسيم العراق إلى مناطق نفوذ ، من خلال عمليات تطهير عرقي في البصرة وجنوب العراق تمهيدا لتقسيمها بالكلية .
وأَضاف "لا يخفى الدور الذي تقوم به إيران وحزب الله والشيعة في سوريا بما ذلك دعم الجماعات المنحرفة مثل ما يسمى بجيش الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" التي تمارس أفظع أنواع المجازر ضد المقاومة السورية لصالح نظام بشار كما أن هناك أصابع خفية لهم في بعض مناطق سيناء."
وأضاف برهامي "أحب أن أنبه أيمن نور وكل من معه ألا يحسنوا الظن بهؤلاء الشيعة لأن لهم مخططات في تقسيم مصر" .