التقي المرشح الرئاسي المحتمل حمدين صباحي وفدا من حملة "امنع معونة" المناهضة للمعونة الأمريكية لمصر في إطار اللقاءات والمشاورات التي يُجريها مع الأحزاب، والقوى السياسية والشبابية. وبحث صباحي مع وفد الحملة سبل الوصول إلى تحقيق أحد أهم أهداف ثورة 25 يناير و30 يونيو، وهو الاستقلال الوطني، الذي يعد بمثابة شرط أساسي لتحقيق أهداف الثورة من الحرية، والعدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية، وعودة مصر لمكانتها الطبيعية كقائد لأمتها العربية، والتخلص من الهيمنة الأمريكية. حضر اللقاء من حملة "امنع معونة"، كل من تامر هنداوي، ومحمد شرف، وتيسير كمال، ومحمد فاروق، ومحمد سعد، وهشام حبارير، وأحمد بركات، وأحمد جيفارا. وعبر وفد الحملة عن دعم الحملة وقواعدها بالمحافظات، ل "صباحي" في الانتخابات الرئاسية المقبلة، باعتباره مرشحا ثوريا يعبر عن أهداف ثورة 25 يناير و30 يونيو، وملتزم بخط العدالة الاجتماعية والانحياز للفقراء إضافة إلى أنه يتبنى مشروعات اقتصادية واجتماعية تضمن استغلال إمكانيات مصر أفضل استغلال وتوزيع عادل للثروة على المصريين. وأعرب "صباحي" خلال اللقاء عن امتنانه للقاء وفد حملة "امنع معونة"، ضمن اللقاءات المختلفة التي يعقدها مع قوى سياسية وشبابية، للوقوف على رؤية وطنية مشتركة تضمن تحقيق أهداف الثورة.. وقال "صباحي" إنه مرشح الفقراء والطبقة الوسطى، ومعركته الرئيسية إذا شاء الله وأراد الشعب أن يكون رئيسا لمصر، ستكون ضد الفقر والبطالة. وقال تامر هنداوي المتحدث باسم "امنع معونة"، إن الحملة كانت ضمن القوى السياسية والشبابية المؤيدة لترشح "صباحي" في انتخابات الرئاسة، لأنه أصدق تعبير عن 25 يناير و30 يونيو، وممثلا لقوى الثورة ، وأعلنا في وقت سابق دعمنا له حال ترشحه، ثم جاء قراره بالترشح للرئاسة، ولقائنا اليوم به تجديد لهذا الدعم، وتأكيد على أن صباحي يعبر عن أهداف الحملة الساعية لتحقيق الاستقلال الوطني وتخليص مصر من الهيمنة الأمريكية. وأضاف هنداوي أن برنامج "صباحي" الذي تبناه في الانتخابات الرئاسية السابقة كان ملتزما بتحقيق الاستقلال الوطني وقدم حلولا وخططا لتحقيق العدالة الاجتماعية، وبناء نظام اقتصادي وطني قادر على تحقيق تنمية شاملة، وإخراج مصر من أزماتها الاقتصادية. وأشار إلى أن صباحي يمتلك تاريخا نضاليا منحاز لقضايا الوطن والفقراء وهو ما يميزه عن غيره، وحملة "امنع معونة" رأت في تاريخه وبرنامجه وانحيازاته، أنه المرشح واضح الأهداف الذي يمتلك من المقومات ما يؤهله لقيادة مصر نحو مجتمع العدل والكرامة. التقي المرشح الرئاسي المحتمل حمدين صباحي وفدا من حملة "امنع معونة" المناهضة للمعونة الأمريكية لمصر في إطار اللقاءات والمشاورات التي يُجريها مع الأحزاب، والقوى السياسية والشبابية. وبحث صباحي مع وفد الحملة سبل الوصول إلى تحقيق أحد أهم أهداف ثورة 25 يناير و30 يونيو، وهو الاستقلال الوطني، الذي يعد بمثابة شرط أساسي لتحقيق أهداف الثورة من الحرية، والعدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية، وعودة مصر لمكانتها الطبيعية كقائد لأمتها العربية، والتخلص من الهيمنة الأمريكية. حضر اللقاء من حملة "امنع معونة"، كل من تامر هنداوي، ومحمد شرف، وتيسير كمال، ومحمد فاروق، ومحمد سعد، وهشام حبارير، وأحمد بركات، وأحمد جيفارا. وعبر وفد الحملة عن دعم الحملة وقواعدها بالمحافظات، ل "صباحي" في الانتخابات الرئاسية المقبلة، باعتباره مرشحا ثوريا يعبر عن أهداف ثورة 25 يناير و30 يونيو، وملتزم بخط العدالة الاجتماعية والانحياز للفقراء إضافة إلى أنه يتبنى مشروعات اقتصادية واجتماعية تضمن استغلال إمكانيات مصر أفضل استغلال وتوزيع عادل للثروة على المصريين. وأعرب "صباحي" خلال اللقاء عن امتنانه للقاء وفد حملة "امنع معونة"، ضمن اللقاءات المختلفة التي يعقدها مع قوى سياسية وشبابية، للوقوف على رؤية وطنية مشتركة تضمن تحقيق أهداف الثورة.. وقال "صباحي" إنه مرشح الفقراء والطبقة الوسطى، ومعركته الرئيسية إذا شاء الله وأراد الشعب أن يكون رئيسا لمصر، ستكون ضد الفقر والبطالة. وقال تامر هنداوي المتحدث باسم "امنع معونة"، إن الحملة كانت ضمن القوى السياسية والشبابية المؤيدة لترشح "صباحي" في انتخابات الرئاسة، لأنه أصدق تعبير عن 25 يناير و30 يونيو، وممثلا لقوى الثورة ، وأعلنا في وقت سابق دعمنا له حال ترشحه، ثم جاء قراره بالترشح للرئاسة، ولقائنا اليوم به تجديد لهذا الدعم، وتأكيد على أن صباحي يعبر عن أهداف الحملة الساعية لتحقيق الاستقلال الوطني وتخليص مصر من الهيمنة الأمريكية. وأضاف هنداوي أن برنامج "صباحي" الذي تبناه في الانتخابات الرئاسية السابقة كان ملتزما بتحقيق الاستقلال الوطني وقدم حلولا وخططا لتحقيق العدالة الاجتماعية، وبناء نظام اقتصادي وطني قادر على تحقيق تنمية شاملة، وإخراج مصر من أزماتها الاقتصادية. وأشار إلى أن صباحي يمتلك تاريخا نضاليا منحاز لقضايا الوطن والفقراء وهو ما يميزه عن غيره، وحملة "امنع معونة" رأت في تاريخه وبرنامجه وانحيازاته، أنه المرشح واضح الأهداف الذي يمتلك من المقومات ما يؤهله لقيادة مصر نحو مجتمع العدل والكرامة.