أكدت حركة تمرد أنه من الطبيعي جدا أن يكون داخل تمرد وجهات نظر متعددة وهذا هو جوهر العملية الديمقراطية . وقالت حركة في بيان أصدرته الأحد 9 فبراير أنها كانت و مازالت حركة شعبية قام عليها أبناء هذا الشعب العظيم بمختلف انتمائتهم وتوجهاتهم السياسية. فإن حركة تمرد ليست ملك أحد أو مجموعة بل هي ملك كل من عمل على جمع أستمارتها وهم الشعب المصري بمختلف إنتمائاتة . وأكدت الحركة فإن الموقعين على هذا البيان من مؤسسي ومسؤلى اللجان والمكاتب التنفيذية بحركة تمرد في مختلف المحافظات يعلنون وجه نظرهم في الأنتخابات الرئاسية المقبلة بدعمهم المناضل حمدين صباحى لانه أختيار واضح الأنتماء ضد شبكات الفساد فى عصر مبارك وتنظيم الإرهاب الأخواني في عهد مرسي, وصاحب مشروع ورؤية على خط ثورة 25 يناير وموجتها الأعظم في 30 يونيو ولديه وبرنامج يضع نصب عينية العيش والحرية والعدالة الإجتماعية . وأشار البيان لأن جوهر الديمقراطية هو أختلاف الأراء وأحترامها فإن حركة تمرد تقدر الأراء المختلفة مع هذا الموقف من بعض أعضائها وتحترمهم . وأكدت الحركة إنها لن تسعى أبدا إلي التخوين أو الهجوم علي المختلفين معنا في الرأى فليست هذة هي أخلاق الثورة بل نختلف معهم ونحترم رائيهم فرأينا صواب يحتمل الخطاء ورأي غيرنا خطاء يحتمل الصواب فلن ندخل معارك جانبية ولن يهاجم أحد أحد ولن نرد الأساءة بالأساءة, وسندعو إلي طريق الثورة بالحكمة والموعظة الحسنة . أكدت حركة تمرد أنه من الطبيعي جدا أن يكون داخل تمرد وجهات نظر متعددة وهذا هو جوهر العملية الديمقراطية . وقالت حركة في بيان أصدرته الأحد 9 فبراير أنها كانت و مازالت حركة شعبية قام عليها أبناء هذا الشعب العظيم بمختلف انتمائتهم وتوجهاتهم السياسية. فإن حركة تمرد ليست ملك أحد أو مجموعة بل هي ملك كل من عمل على جمع أستمارتها وهم الشعب المصري بمختلف إنتمائاتة . وأكدت الحركة فإن الموقعين على هذا البيان من مؤسسي ومسؤلى اللجان والمكاتب التنفيذية بحركة تمرد في مختلف المحافظات يعلنون وجه نظرهم في الأنتخابات الرئاسية المقبلة بدعمهم المناضل حمدين صباحى لانه أختيار واضح الأنتماء ضد شبكات الفساد فى عصر مبارك وتنظيم الإرهاب الأخواني في عهد مرسي, وصاحب مشروع ورؤية على خط ثورة 25 يناير وموجتها الأعظم في 30 يونيو ولديه وبرنامج يضع نصب عينية العيش والحرية والعدالة الإجتماعية . وأشار البيان لأن جوهر الديمقراطية هو أختلاف الأراء وأحترامها فإن حركة تمرد تقدر الأراء المختلفة مع هذا الموقف من بعض أعضائها وتحترمهم . وأكدت الحركة إنها لن تسعى أبدا إلي التخوين أو الهجوم علي المختلفين معنا في الرأى فليست هذة هي أخلاق الثورة بل نختلف معهم ونحترم رائيهم فرأينا صواب يحتمل الخطاء ورأي غيرنا خطاء يحتمل الصواب فلن ندخل معارك جانبية ولن يهاجم أحد أحد ولن نرد الأساءة بالأساءة, وسندعو إلي طريق الثورة بالحكمة والموعظة الحسنة .