أطلقت المفوضية الأوروبية اليوم برنامج لدعم البحوث التعاونيه في منطقه المتوسط خلال الفتره من العام الحالي حتي 2020قيمته 80 مليار يورو وتم ذلك في مؤتمرها الإقليمي الذي أقيم تحت عنوان "مواجهة التحديات المشتركة لليوروميد" وحضر المؤتمر 211 من صانعي السياسات والباحثين وممثلين عن الأوساط الأكاديمية والصناعية والمعاهد البحثية بالإضافة لممثلين عن مراكز نقل التكنولوجيا وحاضنات الأعمال والبرامج التكنولوجية. وافتتحه الدكتور رمزي جورج وزير البحث العلمي والسفير جيمس موران رئيس وفد الاتحاد الأوروبي في مصر بالإضافة إلى الدكتورة إليزابيث لبياتو رئيس الوحدة المسئولة عن دول الجوار الأوروبي وأفريقيا والخليج في إدارة البحث والابتكار في المفوضية الأوروبية. كما حضر العديد من المشاركين والمتحدثين من جميع الدول الأورومتوسطية ومنها مصر وإسبانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وألمانيا واليونان وتونس والجزائر والمغرب والأردن وكذلك ممثلين عن المفوضية الأوروبية وصرح السفير موارن قائلاا: " إن هذا البرنامج يقدم العديد من الفرص لمواجهة التحديات المجتمعية المشتركة من خلال التعاون الأورومتوسطي في مجال البحث والابتكار" . وأضاف موران: " إن البرنامج سيدعم العلماء والباحثين من مختلف الدول عبر ضفتي البحر المتوسط للعمل سوياا لأن هذا هو العامل الأساسي لتحقيق الازدهار الاجتماعي والاستقرار السياسي والاستدامة الاقتصادية كما سيساهم في ازدهار مستقبل المنطقة". أطلقت المفوضية الأوروبية اليوم برنامج لدعم البحوث التعاونيه في منطقه المتوسط خلال الفتره من العام الحالي حتي 2020قيمته 80 مليار يورو وتم ذلك في مؤتمرها الإقليمي الذي أقيم تحت عنوان "مواجهة التحديات المشتركة لليوروميد" وحضر المؤتمر 211 من صانعي السياسات والباحثين وممثلين عن الأوساط الأكاديمية والصناعية والمعاهد البحثية بالإضافة لممثلين عن مراكز نقل التكنولوجيا وحاضنات الأعمال والبرامج التكنولوجية. وافتتحه الدكتور رمزي جورج وزير البحث العلمي والسفير جيمس موران رئيس وفد الاتحاد الأوروبي في مصر بالإضافة إلى الدكتورة إليزابيث لبياتو رئيس الوحدة المسئولة عن دول الجوار الأوروبي وأفريقيا والخليج في إدارة البحث والابتكار في المفوضية الأوروبية. كما حضر العديد من المشاركين والمتحدثين من جميع الدول الأورومتوسطية ومنها مصر وإسبانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وألمانيا واليونان وتونس والجزائر والمغرب والأردن وكذلك ممثلين عن المفوضية الأوروبية وصرح السفير موارن قائلاا: " إن هذا البرنامج يقدم العديد من الفرص لمواجهة التحديات المجتمعية المشتركة من خلال التعاون الأورومتوسطي في مجال البحث والابتكار" . وأضاف موران: " إن البرنامج سيدعم العلماء والباحثين من مختلف الدول عبر ضفتي البحر المتوسط للعمل سوياا لأن هذا هو العامل الأساسي لتحقيق الازدهار الاجتماعي والاستقرار السياسي والاستدامة الاقتصادية كما سيساهم في ازدهار مستقبل المنطقة".