شهد اليوم الأول من تصفيات المرحلة الثانية من مسابقة "إبداع 2" جائزة الشارقة الثقافية لشباب الجامعات المصرية والمقامة في الفترة من 6 – 11 فبراير الجاري بالأقصر، أجواءً تنافسية بين طلاب جامعات الصعيد والقناة في المجالات الثقافية والفنية . وشارك في تصفيات اليوم الأول علي مسرح المدينة الشبابية بالأقصر شباب (7) جامعات مصرية وهي بني سويف، أسيوط، سوهاج، أسوانوجنوب الوادي، والسويس، بالإضافة إلى الجامعة المصرية للتعليم الالكتروني في مجالات الشعر والغناء الجماعي والفردي والفنون الشعبية. وتضمنت لجنة الحكم في مجال الشعر مجموعة من كبار الشعراء على رأسهم الشاعر زين العابدين فؤاد عبد الوهاب، الشاعر محمد ماجد يوسف، والشاعر مسعود فتحي شومان، والشاعر يسري سعيد، والشاعرة فاطمة قنديل. ومن جانبه، أكد زين العابدين عقب تقييمه للطلاب المشاركين علي العلاقة القوية بين الشعر والفنون كافة، مشيراً إلي أن نجاح أي شاعر يرتكز علي علاقته الوثيقة بالفنون الأخرى. وفي كلمتها، أعربت فاطمة قنديل عن مدي سعادتها لوجودها بين المواهب المتعددة والمختلفة في المسابقة، متمنية أن تهتم الدولة بمواهب الشباب المصري وتعمل علي تنميتهم. فيما تشكلت لجنة الحكم في مجال الفرق الموسيقية والغنائية من المطربة نادية مصطفي، الدكتور أحمد عبد الشافي عبده، قائد اوركسترا عمار الشريعي، والملحن محمد سعيد قابيل. وشهدت لجنة تحكيم الفرق الموسيقية والغنائية عروضاً لجامعة جنوب الوادي في مجالات الموسيقي والكورال والغناء الفردي ومنها "مصر عادت شمسك الذهب" ،" الأقصر بلدنا"،" دارت الايام"، "اسيبك لمين" و "كوكتيل عن قنا". ومن جهتها، أكدت نادية مصطفي علي أنها استمتعت بالأصوات المقدمة في المسابقة وبالأغاني المعبرة، مشيدة بعازفي الآلآت الموسيقية. فيما وجه قائد اوركسترا عمار الشريعي الشكر لوزارة الشباب لاهتمامها بشباب الجامعات، وتخصيص مسابقة تضم طلاب جامعات مصر في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد. واختتمت تصفيات اليوم الأول من مسابقة إبداع 2 بالفنون الشعبية، حيث قدمت جامعة أسوان "طابلوه الكف"و "طابلوه الفرح النوبي"، وتشكلت لجنة الحكم في هذا المجال من سميح شعلان عميد معهد الفنون الشعبية، سميرجابر وعبد الرحمن الشافعي. وخلال تقييمه للعروض التي قدمتها جامعة أسوان ،أكد شعلان علي أهمية الفن الشعبي والذي يعبر عن الهوية المصرية، مشيرا إلى أن مصر عادت تضئ وترقص بشبابها،مبينا حاجتنا الضرورية في هذه الفترة إلى الإحساس بالذات الحضارية. شهد اليوم الأول من تصفيات المرحلة الثانية من مسابقة "إبداع 2" جائزة الشارقة الثقافية لشباب الجامعات المصرية والمقامة في الفترة من 6 – 11 فبراير الجاري بالأقصر، أجواءً تنافسية بين طلاب جامعات الصعيد والقناة في المجالات الثقافية والفنية . وشارك في تصفيات اليوم الأول علي مسرح المدينة الشبابية بالأقصر شباب (7) جامعات مصرية وهي بني سويف، أسيوط، سوهاج، أسوانوجنوب الوادي، والسويس، بالإضافة إلى الجامعة المصرية للتعليم الالكتروني في مجالات الشعر والغناء الجماعي والفردي والفنون الشعبية. وتضمنت لجنة الحكم في مجال الشعر مجموعة من كبار الشعراء على رأسهم الشاعر زين العابدين فؤاد عبد الوهاب، الشاعر محمد ماجد يوسف، والشاعر مسعود فتحي شومان، والشاعر يسري سعيد، والشاعرة فاطمة قنديل. ومن جانبه، أكد زين العابدين عقب تقييمه للطلاب المشاركين علي العلاقة القوية بين الشعر والفنون كافة، مشيراً إلي أن نجاح أي شاعر يرتكز علي علاقته الوثيقة بالفنون الأخرى. وفي كلمتها، أعربت فاطمة قنديل عن مدي سعادتها لوجودها بين المواهب المتعددة والمختلفة في المسابقة، متمنية أن تهتم الدولة بمواهب الشباب المصري وتعمل علي تنميتهم. فيما تشكلت لجنة الحكم في مجال الفرق الموسيقية والغنائية من المطربة نادية مصطفي، الدكتور أحمد عبد الشافي عبده، قائد اوركسترا عمار الشريعي، والملحن محمد سعيد قابيل. وشهدت لجنة تحكيم الفرق الموسيقية والغنائية عروضاً لجامعة جنوب الوادي في مجالات الموسيقي والكورال والغناء الفردي ومنها "مصر عادت شمسك الذهب" ،" الأقصر بلدنا"،" دارت الايام"، "اسيبك لمين" و "كوكتيل عن قنا". ومن جهتها، أكدت نادية مصطفي علي أنها استمتعت بالأصوات المقدمة في المسابقة وبالأغاني المعبرة، مشيدة بعازفي الآلآت الموسيقية. فيما وجه قائد اوركسترا عمار الشريعي الشكر لوزارة الشباب لاهتمامها بشباب الجامعات، وتخصيص مسابقة تضم طلاب جامعات مصر في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد. واختتمت تصفيات اليوم الأول من مسابقة إبداع 2 بالفنون الشعبية، حيث قدمت جامعة أسوان "طابلوه الكف"و "طابلوه الفرح النوبي"، وتشكلت لجنة الحكم في هذا المجال من سميح شعلان عميد معهد الفنون الشعبية، سميرجابر وعبد الرحمن الشافعي. وخلال تقييمه للعروض التي قدمتها جامعة أسوان ،أكد شعلان علي أهمية الفن الشعبي والذي يعبر عن الهوية المصرية، مشيرا إلى أن مصر عادت تضئ وترقص بشبابها،مبينا حاجتنا الضرورية في هذه الفترة إلى الإحساس بالذات الحضارية.