استطاع الرحالة المصري حجاجوفيتش رفع علم مصر في أبرد حجرة في العالم، حيث تمكن من دخول الحجرة التي كانت درجة حرارتها 120 درجة تحت الصفر مرتديا "شورت" فقط ومعه علم مصر. واستمر حجاجوفيتش في السير داخل الحجرة خمس دقائق حتى لا تتجمد جميع أعضاء جسده وخاصة رئتيه، هذا وقد شاركه في هذه التجربة المغامر العالمي روبرت فوكال، وبهذا تمكن حجاجوفيتش من أن يكون أول إنسان يرفع علم بلده في هذه البرودة. ووصف حجاجوفيتش التجربة بالفريدة من نوعها، حيث أنه شعر بعد دقيقتين بالداخل أنه لم يعد يشعر بأطرافه، ولكنه كان يشعر بسعادة بالغة لأنه يسجل رقم قياسي جديد لمصر والمصريين. يذكر أن أقل درجة حرارة كان قد تواجد فيها الرحالة خلال رحلاته إلي 113 دولة حول العالم هي 47 تحت الصفر في أقاصي سيبيريا. استطاع الرحالة المصري حجاجوفيتش رفع علم مصر في أبرد حجرة في العالم، حيث تمكن من دخول الحجرة التي كانت درجة حرارتها 120 درجة تحت الصفر مرتديا "شورت" فقط ومعه علم مصر. واستمر حجاجوفيتش في السير داخل الحجرة خمس دقائق حتى لا تتجمد جميع أعضاء جسده وخاصة رئتيه، هذا وقد شاركه في هذه التجربة المغامر العالمي روبرت فوكال، وبهذا تمكن حجاجوفيتش من أن يكون أول إنسان يرفع علم بلده في هذه البرودة. ووصف حجاجوفيتش التجربة بالفريدة من نوعها، حيث أنه شعر بعد دقيقتين بالداخل أنه لم يعد يشعر بأطرافه، ولكنه كان يشعر بسعادة بالغة لأنه يسجل رقم قياسي جديد لمصر والمصريين. يذكر أن أقل درجة حرارة كان قد تواجد فيها الرحالة خلال رحلاته إلي 113 دولة حول العالم هي 47 تحت الصفر في أقاصي سيبيريا.