بعد أن وصفه المذيع طارق عبد الفتاح ورئيسة قناة الثقافية إيناس عبد الله بالإخواني، تم نقله إلي قناة النيل التعليمية، ولأن حق الرد مكفول خرج محمد ثابت عن صمته، وكان ل "بوابة أخبار اليوم" هذا الحوار معه.. لماذا تخرج عن صمتك الآن؟ تعرضت للظلم ونقلتني رئيسة القناة إيناس عبد الله من القناة دون أي خطأ، كما اعترفت في حوارها الذي عرض علي صفحة "بوابة أخبار اليوم"، وأبقت علي طارق عبد الفتاح رغم خطئه، خوفا منه دون مراعاة لضميرها، ولم استسلم لمحاولة ظلمي. وأضاف ظلمت وطردت من قبل في عهد المخلوع حسني مبارك عام 1999 لمقال كتبته ضده، بعد أن سقط تقدمت بطلب للعودة، أعادني الوزير الإخواني علي نفس درجتي، دون احتساب سنوات أجبرت فيها علي ترك عملي، ولو كنت إخوانيا كما تزعم السيدة إيناس التي لا تعلم شيئاً عن المحطة وما يجري فيها، لضم لي عبد المقصود المدة الكاملة، وما كنت لأنتظر ثلاثة شهور كاملة ليتم إرسال أوراقي عن نصفها فقط إلي التنظيم والإدارة بعد أخذ موافقتين من رئيس الاتحاد السابق ولجنة شئون عاملين، ولو كنتُ إخوانياً لما بقيت حتى اليوم بالعقد المؤقت، ولكن رئيسة القناة الثقافية تصر على ظلمي، وتراعى طارق عبد الفتاح وهو زميلاً مخطئ، خوفاً منه، لأنه أدعى عليها أنها تقود محطة إرهابية بكامل أفرادها، وكان التحقيق أدانه، فخاف الجميع منه، فيما تعمد لجنة من مديري الإدارات بقطاع القنوات المتخصصة إلى سحب أوراق تثبيتي بالموافقة على نصف مدة حقي المقر بها في عهد وزير سابق على الوزير الإخواني، وبعد أكثر من ستة شهور من تقديمها، وموافقتها عليها من قبل، وأتظلم من ذلك لرئيس الاتحاد وأرفق الأوراق الدالة على صحة تظلمي فيرفض التظلم، كما يرفض التحقيق في أسباب نقلي من القناة. ولماذا تجامله إيناس عبد الله؟ ورئيس القطاع عبد الفتاح حسن هو الذي وقع على قرار نقلك أنت والمخرج إسماعيل أبو الفتوح؟ السيدة إيناس بل رئيس القطاع تم تعيينهما من قبل الرئيس الإخواني صلاح عبد المقصود في منصبين قياديين، لا كما تدعي أنه "أشر"، ففي ماسبيرو 24 قناة فقط، وفيها من الحاصلين على درجتها الآلاف، وهناك سيدة هي أولى بها بالمنصب، وهي ابنة القناة، وليست ضيفة، كما تصف نفسها رئيسة المحطة الحالية، عبر قصة تعرفها جيداً السيدة إيناس، وتعرف اسم الزميلة، فما من داعي للمراوغة والمزايدة على من لم ينل من الإخوان شيئاً على الإطلاق بل ينتقمون مني لحساب نظام مبارك. لكن السيدة إيناس عبد الله قالت إنك انتدبت في عصر مرسي لمؤسسة الرئاسة وهو دليل قاطع من وجهة نظرها على كونك من الإخوان؟ السيدة إيناس عبد الله آخر من يعلم ، تنساق وراء أكاذيب طارق عبد الفتاح دون وجه حق، فلم انتدب لمؤسسة الرئاسة لا في عهد مرسي ولا في أي عهد، وأوراق شئون العاملين تنطق بذلك ولا تستطيع هي ولا أنا تغييرها، وأتحداها أن تثبت صحة هذه المعلومة لأنها معلومة كاذبة من الأساس، وكان أولى بالإخوان أن يثبتوني بدلا من ندبي المزعوم. وماذا عن أصل الخلاف مع بعض الزملاء في المحطة خاصة رئيس تحرير برنامج "أما بعد" حافظ هريدي، الذي طالب بإبعادك عن البرنامج قبل أيام من إقصائك عن العمل بالثقافية ؟ أصل الخلاف بيني وبين الزملاء، وهو مهني، لا سياسي كما يخلطون الأوراق لأن الزميل المذكور جنح ببرنامج "أما بعد" إلى السياسة بعيدا عن النطاق الثقافي فليس من المعقول أن تتحول الثقافية عبر أكبر برنامج بها، وميزانيته تزيد عن ثلث مليون جنيه شهريا، إلى قناة إخبارية تقوم بمتابعة الأخبار السياسية دون التزام بمهنية القناة الثقافية. وأضاف حافظ هريدي لا يقوم بواجبه كرئيس لتحرير أكبر برنامج في النيل الثقافية ومن النادر جداً أن يعقد اجتماعاً مع الزملاء، وتعامله ب"الإيميل"، عوضا عن إعداده بنفسه ليوم من أيام الأسبوع هو السبت، خالطا السياسة بالثقافة فيه دونما مبرر على الإطلاق، فهو معد في البرنامج، ورئيس تحرير في نفس الوقت، ومع عدم حضوره إلى التلفزيون اللهم إلا فيما ندر، وقدمت مذكرة للشئون القانونية المركزية في الأمر لم يتم التحقيق فيها، . وماذا عما نسبه طارق عبد الفتاح لك من كونك إخوانياً..تستضيف ضيوفاً يتناولون قضايا تسطح الشاشة ويمدحون حماس وما شابه؟ وفقا للقاعدة المستقرة قانونا فإن البينة على من أدعى، طارق عبد الفتاح يدعي إني من تنظيم الإخوان الإرهابي، ما دليله؟ ثم يقول إنه أمد الشئون القانونية بالشرائط التي مسحها عمدا زميلي إسماعيل أبو الفتوح، فلماذا لا يمدك طارق بهذه الشرائط، وهي تحت يده كما يقول؟ أتحداه أن يسلمك شريط حلقة 4 من يوليو 2013م التي ملأ الدنيا صراخاً وعويلاً بكلام كاذب عنها، جاء على لسان ضيف معلن في الحلقة هو ممدوح شعير، وهو محلل سياسي بالفعل ينتمي لحزب الجماعة "الحرية والعدالة"، والرجل التقى به على الهواء لمرتين لا لمرة واحدة قبلها بأسابيع قليلة جاء به زميلي المعد احمد راضي، وقبلها بقرابة شهرين جئت به، عوضاً عن كون الرجل تمت استضافته مرات كثيرة في أما بعد ببرنامج الموجز، وسجلات الأمن بالتلفزيون تشهد بذلك، ويومها كان حاضراً اللواء طلعت مسلم، وهو أحد ضيوفي المتكررين، وابن المؤسسة العسكرية، ولم يكن ليقبل بإهانتها، لا قدر الله كما يدعي طارق، واعتذر ممدوح شعير وطلب المداخلة الهاتفية فأعطيتها له، فأغلق طارق الخط في وجهه وتقدم طارق بمذكرات كيدية للشئون القانونية وثبت عدم صحة شكواه. كما أني لستُ مسئولاً عن تطرق الزميل مع ضيف قامة من مثل السفير الدكتور جمال الدين البيومي لأمور غير الموجودة ب"الإسكريبت" الذي قدمته له، وأتحداه أن يثبت أنه دخل إلى حلقة واحدة من دونه، وإلا فلماذا لم يثبت حالة في محضر رسمي بذلك، كما أتحداه أن يثبت منعنا له من الدخول للبرنامج يوم 12 من ديسمبر الماضي ، ثم القول بحلقات في يوم استشهاد جنود لنا هو محض افتراء ومزايدات كاذبة، فالزميل يصور الحلقة ويتقاضى عنها أجراً ثم يدلس في التواريخ ويشتكي زوراً، وإلا فلماذا لم يقبل التصوير في اليوم الذي أدعاه؟ ولو فعل ما منعه أحد، ودعينا من قصة البدلة السوداء، فنحن معه لا ندخل في مهاترة مثل هذه إلا لنخرج من أخرى، وضيوفي آخذ بهم موافقتين فنية من إدارة المحطة تحت إشراف السيدة إيناس، وأمنية من أمن المبنى، فلا داعي للقول بأنهم مخفيين. وماذا عن حلقة 12 من ديسمبر 2013؟ تركنا الزميل أنا والمخرج على الهواء وسب الضيف د. محمد يونس الحملاوي، والمسئولين، والحلقة كانت تخص اليوم العالمي الثاني للغة العربية وفق الأممالمتحدة في 18 من ديسمبر من كل عام، وقد تعمدت مزج الأمر بالحاسب الآلي لتطوير وهندسة اللغة واستضافة قامة علمية عالمية تجمع بين الأمرين بل وهو عضو بمجلس إدارة مؤتمر هندسة العربية السنوي بجامعة عين شمس، وكان المؤتمر قد انتهى منذ دقائق لما جاءني الاستديو، وقد تقدمت بشكوى عما فعل لرئيس القطاع، وتم رفعها للشئون القانونية وبدأ التحقيق وكان من المفترض أن يتم تحويل طارق للجنة صلاحية، وكذلك يقيم أداء حافظ هريدي، وفقا لشكواي، ورده بعد استنصار طارق به، ولكن النشر الكاذب من طارق حال دون ذلك. ماذا عن استبعادك من العمل بالمحطة؟ تقدمت بشكوى لرئيس الاتحاد لاستبعادي من برنامج "أما بعد"، عن غير سبب سوى محاولة إرضاء طارق من قبل السيدة إيناس، وبناء على رغبة رئيس القطاع عبد الفتاح حسن، وذكرت التفاصيل، وطالبت بالتحقيق في مهنية القناة مع الجميع من رئيس للقطاع لرئيس للقناة لرؤساء للتحرير لحافظ وطارق، ولكنهم صعدوا من الإدعاءات والنشر ضدي مما أرهب الجميع، وقد تسلمت بالفعل العمل في التعليمية، أما عن قرار نقلي فهو قرار ظالم باختصار لأنه لم يشتمل على سبب للنقل، ولكونه تعسفي ولم يصدر عن لجنة لشئون العاملين. بعد أن وصفه المذيع طارق عبد الفتاح ورئيسة قناة الثقافية إيناس عبد الله بالإخواني، تم نقله إلي قناة النيل التعليمية، ولأن حق الرد مكفول خرج محمد ثابت عن صمته، وكان ل "بوابة أخبار اليوم" هذا الحوار معه.. لماذا تخرج عن صمتك الآن؟ تعرضت للظلم ونقلتني رئيسة القناة إيناس عبد الله من القناة دون أي خطأ، كما اعترفت في حوارها الذي عرض علي صفحة "بوابة أخبار اليوم"، وأبقت علي طارق عبد الفتاح رغم خطئه، خوفا منه دون مراعاة لضميرها، ولم استسلم لمحاولة ظلمي. وأضاف ظلمت وطردت من قبل في عهد المخلوع حسني مبارك عام 1999 لمقال كتبته ضده، بعد أن سقط تقدمت بطلب للعودة، أعادني الوزير الإخواني علي نفس درجتي، دون احتساب سنوات أجبرت فيها علي ترك عملي، ولو كنت إخوانيا كما تزعم السيدة إيناس التي لا تعلم شيئاً عن المحطة وما يجري فيها، لضم لي عبد المقصود المدة الكاملة، وما كنت لأنتظر ثلاثة شهور كاملة ليتم إرسال أوراقي عن نصفها فقط إلي التنظيم والإدارة بعد أخذ موافقتين من رئيس الاتحاد السابق ولجنة شئون عاملين، ولو كنتُ إخوانياً لما بقيت حتى اليوم بالعقد المؤقت، ولكن رئيسة القناة الثقافية تصر على ظلمي، وتراعى طارق عبد الفتاح وهو زميلاً مخطئ، خوفاً منه، لأنه أدعى عليها أنها تقود محطة إرهابية بكامل أفرادها، وكان التحقيق أدانه، فخاف الجميع منه، فيما تعمد لجنة من مديري الإدارات بقطاع القنوات المتخصصة إلى سحب أوراق تثبيتي بالموافقة على نصف مدة حقي المقر بها في عهد وزير سابق على الوزير الإخواني، وبعد أكثر من ستة شهور من تقديمها، وموافقتها عليها من قبل، وأتظلم من ذلك لرئيس الاتحاد وأرفق الأوراق الدالة على صحة تظلمي فيرفض التظلم، كما يرفض التحقيق في أسباب نقلي من القناة. ولماذا تجامله إيناس عبد الله؟ ورئيس القطاع عبد الفتاح حسن هو الذي وقع على قرار نقلك أنت والمخرج إسماعيل أبو الفتوح؟ السيدة إيناس بل رئيس القطاع تم تعيينهما من قبل الرئيس الإخواني صلاح عبد المقصود في منصبين قياديين، لا كما تدعي أنه "أشر"، ففي ماسبيرو 24 قناة فقط، وفيها من الحاصلين على درجتها الآلاف، وهناك سيدة هي أولى بها بالمنصب، وهي ابنة القناة، وليست ضيفة، كما تصف نفسها رئيسة المحطة الحالية، عبر قصة تعرفها جيداً السيدة إيناس، وتعرف اسم الزميلة، فما من داعي للمراوغة والمزايدة على من لم ينل من الإخوان شيئاً على الإطلاق بل ينتقمون مني لحساب نظام مبارك. لكن السيدة إيناس عبد الله قالت إنك انتدبت في عصر مرسي لمؤسسة الرئاسة وهو دليل قاطع من وجهة نظرها على كونك من الإخوان؟ السيدة إيناس عبد الله آخر من يعلم ، تنساق وراء أكاذيب طارق عبد الفتاح دون وجه حق، فلم انتدب لمؤسسة الرئاسة لا في عهد مرسي ولا في أي عهد، وأوراق شئون العاملين تنطق بذلك ولا تستطيع هي ولا أنا تغييرها، وأتحداها أن تثبت صحة هذه المعلومة لأنها معلومة كاذبة من الأساس، وكان أولى بالإخوان أن يثبتوني بدلا من ندبي المزعوم. وماذا عن أصل الخلاف مع بعض الزملاء في المحطة خاصة رئيس تحرير برنامج "أما بعد" حافظ هريدي، الذي طالب بإبعادك عن البرنامج قبل أيام من إقصائك عن العمل بالثقافية ؟ أصل الخلاف بيني وبين الزملاء، وهو مهني، لا سياسي كما يخلطون الأوراق لأن الزميل المذكور جنح ببرنامج "أما بعد" إلى السياسة بعيدا عن النطاق الثقافي فليس من المعقول أن تتحول الثقافية عبر أكبر برنامج بها، وميزانيته تزيد عن ثلث مليون جنيه شهريا، إلى قناة إخبارية تقوم بمتابعة الأخبار السياسية دون التزام بمهنية القناة الثقافية. وأضاف حافظ هريدي لا يقوم بواجبه كرئيس لتحرير أكبر برنامج في النيل الثقافية ومن النادر جداً أن يعقد اجتماعاً مع الزملاء، وتعامله ب"الإيميل"، عوضا عن إعداده بنفسه ليوم من أيام الأسبوع هو السبت، خالطا السياسة بالثقافة فيه دونما مبرر على الإطلاق، فهو معد في البرنامج، ورئيس تحرير في نفس الوقت، ومع عدم حضوره إلى التلفزيون اللهم إلا فيما ندر، وقدمت مذكرة للشئون القانونية المركزية في الأمر لم يتم التحقيق فيها، . وماذا عما نسبه طارق عبد الفتاح لك من كونك إخوانياً..تستضيف ضيوفاً يتناولون قضايا تسطح الشاشة ويمدحون حماس وما شابه؟ وفقا للقاعدة المستقرة قانونا فإن البينة على من أدعى، طارق عبد الفتاح يدعي إني من تنظيم الإخوان الإرهابي، ما دليله؟ ثم يقول إنه أمد الشئون القانونية بالشرائط التي مسحها عمدا زميلي إسماعيل أبو الفتوح، فلماذا لا يمدك طارق بهذه الشرائط، وهي تحت يده كما يقول؟ أتحداه أن يسلمك شريط حلقة 4 من يوليو 2013م التي ملأ الدنيا صراخاً وعويلاً بكلام كاذب عنها، جاء على لسان ضيف معلن في الحلقة هو ممدوح شعير، وهو محلل سياسي بالفعل ينتمي لحزب الجماعة "الحرية والعدالة"، والرجل التقى به على الهواء لمرتين لا لمرة واحدة قبلها بأسابيع قليلة جاء به زميلي المعد احمد راضي، وقبلها بقرابة شهرين جئت به، عوضاً عن كون الرجل تمت استضافته مرات كثيرة في أما بعد ببرنامج الموجز، وسجلات الأمن بالتلفزيون تشهد بذلك، ويومها كان حاضراً اللواء طلعت مسلم، وهو أحد ضيوفي المتكررين، وابن المؤسسة العسكرية، ولم يكن ليقبل بإهانتها، لا قدر الله كما يدعي طارق، واعتذر ممدوح شعير وطلب المداخلة الهاتفية فأعطيتها له، فأغلق طارق الخط في وجهه وتقدم طارق بمذكرات كيدية للشئون القانونية وثبت عدم صحة شكواه. كما أني لستُ مسئولاً عن تطرق الزميل مع ضيف قامة من مثل السفير الدكتور جمال الدين البيومي لأمور غير الموجودة ب"الإسكريبت" الذي قدمته له، وأتحداه أن يثبت أنه دخل إلى حلقة واحدة من دونه، وإلا فلماذا لم يثبت حالة في محضر رسمي بذلك، كما أتحداه أن يثبت منعنا له من الدخول للبرنامج يوم 12 من ديسمبر الماضي ، ثم القول بحلقات في يوم استشهاد جنود لنا هو محض افتراء ومزايدات كاذبة، فالزميل يصور الحلقة ويتقاضى عنها أجراً ثم يدلس في التواريخ ويشتكي زوراً، وإلا فلماذا لم يقبل التصوير في اليوم الذي أدعاه؟ ولو فعل ما منعه أحد، ودعينا من قصة البدلة السوداء، فنحن معه لا ندخل في مهاترة مثل هذه إلا لنخرج من أخرى، وضيوفي آخذ بهم موافقتين فنية من إدارة المحطة تحت إشراف السيدة إيناس، وأمنية من أمن المبنى، فلا داعي للقول بأنهم مخفيين. وماذا عن حلقة 12 من ديسمبر 2013؟ تركنا الزميل أنا والمخرج على الهواء وسب الضيف د. محمد يونس الحملاوي، والمسئولين، والحلقة كانت تخص اليوم العالمي الثاني للغة العربية وفق الأممالمتحدة في 18 من ديسمبر من كل عام، وقد تعمدت مزج الأمر بالحاسب الآلي لتطوير وهندسة اللغة واستضافة قامة علمية عالمية تجمع بين الأمرين بل وهو عضو بمجلس إدارة مؤتمر هندسة العربية السنوي بجامعة عين شمس، وكان المؤتمر قد انتهى منذ دقائق لما جاءني الاستديو، وقد تقدمت بشكوى عما فعل لرئيس القطاع، وتم رفعها للشئون القانونية وبدأ التحقيق وكان من المفترض أن يتم تحويل طارق للجنة صلاحية، وكذلك يقيم أداء حافظ هريدي، وفقا لشكواي، ورده بعد استنصار طارق به، ولكن النشر الكاذب من طارق حال دون ذلك. ماذا عن استبعادك من العمل بالمحطة؟ تقدمت بشكوى لرئيس الاتحاد لاستبعادي من برنامج "أما بعد"، عن غير سبب سوى محاولة إرضاء طارق من قبل السيدة إيناس، وبناء على رغبة رئيس القطاع عبد الفتاح حسن، وذكرت التفاصيل، وطالبت بالتحقيق في مهنية القناة مع الجميع من رئيس للقطاع لرئيس للقناة لرؤساء للتحرير لحافظ وطارق، ولكنهم صعدوا من الإدعاءات والنشر ضدي مما أرهب الجميع، وقد تسلمت بالفعل العمل في التعليمية، أما عن قرار نقلي فهو قرار ظالم باختصار لأنه لم يشتمل على سبب للنقل، ولكونه تعسفي ولم يصدر عن لجنة لشئون العاملين.